صرح البنتاجون بضرب مواقع سورية ب ٥٩ صاروخا و التلفزيون السوري أقر بذلك ..
اذن هي تطورات في الحرب السورية و كيف سيكون رد الحكومة السورية و حلفاؤها خاصة حليفه الروسي ..
صرح البنتاجون بضرب مواقع سورية ب ٥٩ صاروخا و التلفزيون السوري أقر بذلك ..
اذن هي تطورات في الحرب السورية و كيف سيكون رد الحكومة السورية و حلفاؤها خاصة حليفه الروسي ..
البنتاجون : أبلغنا الروس مسبقا بشن الغارات .
البنتاجون : قمنا بضرب الجيش السوري لاستخادمه غاز السارين و لا خطط أخرى قادمة لشن غارات أخرى .
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
إلى أين رح يكن مصير العرب ؟
تحياتي لكم
المعارضة السورية ترحب بالهجمات التي شنتها الولايات المتحدة ودعت إلى المزيد.
البحرين:
البحرين: نؤيد الضربة الضرورية لحقن دماء الشعب السوري ومنع انتشار او استخدام أي اسلحة محظورة ضد المدنيين
السعودية:
السعودية: النظام السوري يتحمل مسؤولية تعرض سوريا لهذه العمليات العسكرية، ونشيد بشجاعة ترامب بالهجوم الذي يمثل ردًا على جرائم هذا النظام تجاه شعبه في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده.
الإمارات:
الإمارات تعبر عن تاييدها الكامل للعمليات العسكرية الأمريكية على أهداف عسكرية في سوريا، معتبرة انها تاتي ردا على "الجرائم البشعة التي يرتكبها هذا النظام منذ سنوات.
الأردن:
- الضربة الصاروخية الأمريكية "رد فعل ضروري ومناسب على استمرار استهداف المدنيين والهجوم الكيماوي "فعل لا إنساني وشنيع".
مصر:
- القاهرة تدعو أمريكا وروسيا إلى احتواء الصراع في سوريا
العرب رموا مصيرهم للغرب و الامريكي و للأسف كبرى الدول العربية و مع اسرائيل هم أول المؤيدين .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفتخر عمانيه
ماذا تتوقعين منهم الا التأييد و الخنوع لسيدهم الامريكي بالطبع مع دفع الاموال .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفتخر عمانيه
حسبي الله ونعم الوكيل !
" لك الله يآشآم الأحرآر"
مهمآ مكثنآ هنآ ننزف حبرآ لن نغير مآ بدأنآ به نحن العرب جلبنآ لأنفسنآء الخنوع والخضوع لهؤلآء الحثآله !
المصيبة ترامب بدون ما يتحقق من موضوع الكيماوي على طول الفجرراح وضرب أهداف عسكريةاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Histeria
الله المستعان
الضربة برأيي لها أهداف سياسية أكثر من أنها ضربة عسكرية ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أفتخر عمانيه
١ : لارجاع امريكا جريت من جديد و هو شعار ترامب في الانتخابات الرئاسية التي فاز بها .
٢ : لارضاء حلفاؤه من العرب .
٣ : لاستمرار الحرب بين العرب و اشعال المزيد من الفتنة .