عرض للطباعة
لوَّنتني من لماها
ما رأيتُ الحُسْنَ إلاّ في اللَّمى
فبها أرفعُ شدّاتِ الضما
ينبعُ الوجدُ إذا ما رقصتْ
شفتاها تستثيرُ الهرما
يا لها من موجةٍ في شفةٍ
وقعها ما بين أرضٍ وسما
خَتَمَتني والهاً من لونها
فدمي ما عادَ يبدو عَنْدَما
لوَّنتني من لماها شجَراً
يحملُ الوردَ ويطغى كَرَما
كلّما يحلو بها من ثمَرٍ
هاجَ جذْعٌ ومن الدَّلِّ نما
كلّما تختالُ ألوان اللَّمى
حرَّكَتْ بالشوق أنهار الدّما
حسين إبراهيم الشافعي
سيهات
صح لسانك عزيزي
أعجبني نصك غنائي جميل يعطيك العافية
استمتعت بسنفونيتك
اهلا اهلا بالشاعر المتغيب عن السبلة العمانية . عدت والعود احمد ونص رائع استحق ان يكون قصيدة الاسبوع والنجوم الخمس .
قصيدة جميلة جدا ... وفقك الله دائما
قصيده جداً جميله أخي
صح منطوقك ولا هنت
صح لسانك
نص جميل جدا
بارك الله فيك
وفقك الله
ايه الجمال ده يا شافعي ... انت مميز بس ينقصك الاستمراريه هنا في السبله العمانيه .. ما تحرمناش
هلا فيك حسين ..
الله عليك الله على هذا النص الساحر شاعرنا
الف شكر لجهدك وتفاعلك الجميل وصح لسانك لاهنت
طابت ايامك ..