-
كم اشعر با عتزاز
[١٩/٥ ١:٤٢+ كم اشعر باعتزاز وفخر حين اذكر ان في امتنا المكلومة دولة كسلطنة عمان تكتنز بين جنباتها كل مظاهر ومضامين الحكمة والسلم المجتمعي بسبب حكمة قائدها جلالة السلطان قابوس ووعي شعبها العربي الابي.
دامت ودام وعيها ونضجها الحضاري
د. زيد بن علي الفضيل
كاتب وباحث في الشؤون الثقافية والقضايا الفكرية
[١٩/٥ ١:٤٢ م]
إذا قصدت بلداً للتسامح والأمن والأمان ، فهو عُمان الغالية على قلوبنا ، وذلك بفعل حكمة سلطانها وطيبة شعبها ،،،
حفظ الله عُمان وحفظ لها سلطانها ��
د. سالم البوزيدي/ليبيا
[١٩/٥ ١:٤٢ م] : السلام عليكم...
اعتقد ان مسار سلطنة عمان على مدى العقود الفائتة يمثل نهج الحياد والاعتدال في التعاطي مع كثير من الأحداث بمختلف أشكالها وألوانها...
وهذا الإعتدال ميزة بارزة في سلوك شعبها العزيز والذي يحمل صفات أخلاقية رائعة.. ومن يزور السلطنة سيشاهد ذلك عن كثب.. ويستمتع بلقائه مع هذا الشعب النبيل الكريم..
م/منسي حسون
المدينة المنورة
[١٩/٥ ١:٤٢ م] : برغم الإنقسام الإقليمي والعربي والدولي، لا تزال دول محدودة جداً تحظى بعلاقات جيّدة مع العالم أجمع، من ضمن هذه الدول، بل من أبرزها: سلطنة عُمان.
هذه السياسة الحكيمة، جعلت المواطن العُماني محل ترحيب واحترام، وجعلت من عُمان مُعجزة، هذه السياسة يجب ان تُدرّس.
عمار الأشول
اليمن
[١٩/٥ ١:٤٢ م] س/هل سمعتم ببلد عربي اسمه عمان؟ (نعم)
هل سمعتم انه دخل حربا؟ لا
هل سمعتم انه اعتدى على جار؟ لا
هل سمعتم انه تدخل بسياسة بلاد اخرى؟ لا
هل كاد الدسائس لدولة جارة؟ لا
هل سمعتم انه يظلم العباد ؟ لا
هل حدثت فيه الفتن والحروب الاهلية؟ لا
هل اختلاف اطيافه سبب مشكلة للبلاد؟ لا
ليت كل البلاد تحذو حذو لؤلؤة الخليج عمان.
تحية للشعب العماني الشقيق
منتظر الزيدي
[١٩/٥ ١:٤٢ م سلطنة الطيبة والمحبة والتعايش السلمي
هذا ما تلمسه عندما تهبط في ارض سلطنة عمان الكل يحمل لك المودة والمحبة تجد الجميع تتلقاك برحابة الصدر شعب مضياف قل نظيره شعب طيب فوق المعتاد شعب متحاب جدا يعمل بجد واخلاص لوطنه
اما السياسة فلا احد يخالفني الراي بان السلطنة وبزعامة السلطان قابوس كانت انموذج يحتذى به في السياسة الخارجية المتوازنة والواعية حتى ان هناك كثير من مراكز الدراسات التي بدأت بالبحث بأسلوب السلطنة في مجال السياسة الخارجية فهي التي تعمل بصمت بعيدا عن التطبيل والتزمير ولكنها تلعب السياسة مع الكبار فقط ويكون عادة نتائجها مؤثرة على الساحة الدولية.
تحياتي للسلطنة سلطانا وحكومة وشعبا.
د. كمال الساعدي
المدير الأقليمي للمنظمة الدولية للدفاع عن حقوق الإنسان /أمريكا
[١٩/٥ ١:٤٢ م]
: شكرا لسلطنه عمان قياده وشعبا لاننا ما وجدنا منهم الاخيرا في زمن غابت فيه القيم والمثل الجميله والخيره. وما سمعنا منهم الا خيرا في حين تكاد تضمحل فيه اخبار الخير وما فعلوا من اجل الامه الا خيرا في زمن غابت فيه عن الامه افعال الخير.
عبدالرزاق بن علي
مدرس وصحفي وباحث/تونس
-
عمان بلد الحكمة و التعايش من غابر الازمان و مثال يحتذي في بعد النظر و التعايش و التسامح غير ان هناك من غرته امولال البترودولار فعاث في الارض فسادا للاسف الشديد و لم تستفد الامه من نعم الله عليهم
-
نعم أخي ابا مازن البلد فيها خير كثير ولكن!!
تشرفنا بمرورك استاذي
