عرض للطباعة
لقد ادخلت وسائل التواصل الاجتماعي اختلافا لدى المجتمع حيث صار المجتمع يعرف كل ما يحدث بالعالم من حوله. ولكن احيانا وللأسف تنقل الإشاعات والكلام البذئ بين افراد المجتمع.وعدم استخدام وسائل التواصل بما هو مفيد يؤثر للفرد ويوقع الفرد ربما بمشاكل له ولمجتمعه.
هناك حلول للمشكله فيجب للفرد وكل المجتمع استخدام وسائل التواصل بما يفيده وعدم نقل الكلام الغير الصحيح وإنما الصدق.
اصبحت وسائل التواصل الاجتماعي شغل الشاغل ويعتمد عليها في كل شي
ولكن البعض أساء أستخدامها وهذا خطر يهدد الشباب
قد لا تكون في بعض الأحيان سالبة فقط لكن قد تكون مسيئة وضارة، حيث يمكن استخدام هذه الوسائل التي طرأت على حياتنا حديثا لنشر الأكاذيب والكراهية والإشاعات لمهاجمة الآخرين
ولا يتورع هؤلاء اللئام عن استخدام حسابات وهمية لجذب المزيد من المتابعين لغواياتهم وأكاذيبهم المرجفة كما لا يتورعون عن وصف كل من لا يصدقهم أو يساند ادعاءاتهم الكاذبة بأنه «خائن وعميل»
الحلول لهذه المشكلة
1- عدم الادمان على مواقع التواصل الاجتماعي وتنظيم جدول من الوقت للتصفح
2- الانشغال بأشياء ثانية عن التواصل الاجتماعي كالرياضة والجلسة مع الاهل وقرأت كتب
3- التخلص من الاشخاص الوهميين والمثيريين للأكاذيب
وسائل التواصل حالها كحال البقيه لديها ايجابيات ولكن طغت السلبيات عليها
اصبح كل ماكان مستور في البيت مكشوف في تلك المواقع
انتشرت المباهاه.....الخ
في بدايه ظهورها كلا اخذ مساره وكلا منا يبحث عن الفائده ومع غياب الرقابه الذاتيه جعلنا نتجهه ونوسع مداركنا
في النهايه
يجب أن تكون لدينا رسالة واضحة وقيم سليمة عندما نستخدم تلك التطبيقات حتى لا نقع فريسة لتمجيد العقول الخاوية أو نكون صيداً سهلاً للتافهين.
طرح رائع كعادتك عززيزتي
كوني بالقرب دائما
شكرا لك للمرور الطيب...
كل احد يوجه نفسه لصواب ،، اتمنى ان تكون هناك رقابة مشددة من الحكومة ليصمت من ليس له شأن ولا اُسلوب ويعبر من له خلق وادب .. يعطيك العافية عزيزتي
وسائل التواصل اصحبت سلاح ذو حدين
يبقى الفطن من يستخدمها الاستخدام النافع والغير ضار له ولناس الي يتعامل معاهم وايضا لمجتمعه