هذه القصيدة عن السياقة والحوادث ...للشاعر خميس الشاعر
السياقه فن ونظامن مصان
ومن يسوق ابفن غير اللي وكيع
ومن عطى هالمركبه كل العنان
ولا حسب للعاقبه وموتن سريع
انتبه من قبل ميقولوا فلان
داخل الانعاش والاخر صريع
الحوادث زايده في هالزمان
كم نسمع من خبر امرن شنيع
الفواجع خبرها هز الكيان
ومن كثرها شاب كل طفلن رضيع
حايرن ويهل دمعات العيان
هولها يزتاد وكل يومن يشيع
من يجاوب طفا ينشد باللسان
وشو تقول الام في امرن وجيع
والدي ما بيننا ماله عيان
مشتاق شوفه والده وصدره الوسيع
غاب عني ومن رحل شل المكان
مالي انيسن ولا بعد غيره ربيع
شو يفيد اللوم لن فات الاوان
والتعقل دوم هوه خير الصنيع
يا عساكم ما تصابوا بالهوان
لا وليكدر صفاكم من فجيع
احفظ نظام السير تبقى في امان
والسلامة تعم ما بين الجميع
هذه القصيدة حث اولياء الامور لمتابعة اولادهم في المدرسة
الدراسة ما تبى شنطة ودفاتر
ومسطرة واقلام وملابس جديده
الدراسة تريد منا ذهن حاضر
ومن هملها في حياته ما تفيده
انصح ولي الامر في كل المنابر
يزيد فالمجهود بعلاقه وطيده
لا يشغلك كثر العمل وتقول شاطر
وتنتظر احسن نتيجه في رصيده
تابعه فالمدرسة وبالوصل بادر
والتواصل ثمرته دايم حميده
كل من اخلص بمجهوده وثابر
النتيجه تكون مظمونه واكيده
ومن زرع لابد يجنيها المثامر
ويختار م الاثمار اللي يريده
والمعالي ما دركها غير صابر
والمجتهد بيعيش ايامه سعيده
ومن توكل دون ما يزرع لباكر
عاش فالاحلام ودروبه بعيده
وفالمدرسه يلقى النجاح اللي يذاكر
ويجني الاثمار لي قلمه باييده
ولي هاجره نومه ولكتابه يسامر
يفيد الكل من خيره وحصيده
هذه عن الشعوذه وما ينتج منها
كن حكيم الراي وتواصل بخير
ونتهج منهاج ناسن صالحين
عنهم خلك مباعد هل المسير
كنت ذا حنكه ورجالن فطين
الوقت ميال وميزانه يشير
ناس تنزل فيه وناسن راحلين
ومن عطاه الله بصير يستنير
ميتخبط في دروب الجاهلين
لا يغرك من وصف باصر كبير
ذاك عده من ظمن لمروجين
من يقول ابشعوذه يبرى الظرير
والتمايم لي تعلق ف اليدين
الشفا بيدين رحمانن قدير
عالمن باسرار كل العالمين
والذي مكتوب لازم لك يصير
لا تدور غير من الله معين
وحد الاه العرش وبيديه المصير
خليك واثق به ومبداك اليقين
الحكيم يكون في امره بصير
ما يجره قول ناسن جاهلين
البصيره دربها دربن منير
وكل ما تتلوا كتاب الله تزين
انصحك عنلا بغيره تستجير
استعذ بالله وكتابه الحصين
