آهلآ وسهلآ بك", ابن الحضرمي" في آلسبلة آلعمآنية...]
مَنّ.. أَتَانَا..بِتَحِيَّةً ..وَسَلَاْمَ
يُرِيْد.. الَّترْحِيْبَ.. بِأَحَّلَى..الْكَلَاْمَ
يُرِيْد.. أَنّ..َنُعْلِنَ.. لَهُ..الْأِنْضِمَاْمَ
مَرَّحَبًا.. باَلِّنجّمًُ..الْجَدِيْدِ..عَدَدَ.. مَاخَطَّتْهُ..الْأَقْلَام..مِنْ.. حُرُوْف
وَبِعَدَدَ..مَاأَزْهَرَ..بِالَأرّضِ..زُهُوْرَ
مَرَّحَبًا.. َمَمزُوْجَةً .. بِعِطّرِ.. الْوَردَّ.. وَرَاْئِحَةِ.. اْلبُخُوْرَ
مَرَّحَبًا.. بِكَِ ..بَيّنَ..إِخْوَانِكَِ..وَ..أَخَوَاْتِكَِ
أَهَّلاً.. وَ.. سَهَّلاً
اَشَّرّقَتْ.. الْاَنْوَاْر..بِقُدُوْمِكَِ..وَتَدَفَقَ ..الَّنهْرَ..بِاِطلّاَلَتِكَِ
وَغَرَّدَتِ ..الُّطُيُوْرَ.. بِكَ
أَهَّلاً.. وَ.. سَهَّلاً
بِالْقَلَّبِ.. نُبَعْثِرُ.. الَّتَرَاْحِيْبَ.. وَنَزِّفُ..اِسْتِقَّبَالَنَا.. مُعَطَّرٌ..بِالَّوَرْدِ..وَالْكَاْدِي
مَمْلُؤُءً..بِالْحُب..وَالَّشَوْقِ..
