ضاحي خلفان يرضخ ويعترف بأن الإمارات كانت جزء من عُمان

اعترف نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الفريق ضاحي خلفان عبر سلسلة من التغريدات على حسابه في تويتر، بأن الإمارات كانت في الأصل لعُمان، مؤكداً ذلك بقبر ملك عمان القديم الموجود في الشارقة.

وقال خلفان أن اسم ساحل عمان كان اسما مستحدثا من قبر ملك عمان.. هكذا يروي التاريخ. ونشر: صورة لقبر ملك عمان في مليحة، مضيفاً: "نحن نحن عمان.. ولكن التاريخ لا يستقر على حال".

وتابع خلفان في تغريداته قائلاً: " يبدو أن لتاريخ القواسم من العمق العماني جذور عميقة.. ولذلك نحن (الإمارات) وعمان روح في جسد".

اللافت أن خلفان و بعد أن زعم أن الدوحة كانت تحت حكم مشيخة أبوظبي، عاد ليقول الشيء ونقيضه حيث كتب في تغريدة: ”مشكلة القطريين لا يقرون بانهم بحرينيون..اصلا..نحن اصلا عمانيون وملك عمان القديمه قبره في الشارقة… عمان القديم نحن نعتز بها وعمان الجديدة نحن نفتخر بها.. الامارات اليوم كانت قلب عمان ومليحة تشهد”.

وأضاف في تغريدة أخرى: "عندما يكون قبر ملك عمان قبل الميلاد في الشارقة فأعلم يا عزيزي ان عمان ما قبل الميلاد هي نحن جميعا ..وان عمان اليوم هي جزء من عماننا القديمة كلنا التي كان ملكها في مليحة بالشارقة"


© ضاحي خلفان يرضخ ويعترف بأن الإمارات كانت جزء من عُمان - صحيفة السلام
رابط الموضوع: http://www.al-slam.com/2018/09/vbg.h...d=Nabd_App&m=0

لا أفهم هذا الرجل!!

كل يوم له قول وله حال

التائهون في الارض ......

متخبط في الأقوال

بكل بساطه
هذا الشخص يحاول يسوي مستنقع للمغردين العمانيين ويبين للعالم العربي والاسلامي ان العمانيين ما يختلفو عنهم في السب والقذف، هوه باغي اصلاً الشعب يسبه

في الحقيقة ضاحي خلفان ما يعترف بأن بلاده جزء من عمان ولكن هو فقط يضع السم في العسل وعلى العكس فهو يلمح الى ان عمان جزء من الامارات بدليل ان قبر ملك عمان بمليحه في الامارات اي انه اماراتي وليس عماني.. وحدث هجوم كبير عليه من قبل المغردين العمانيين في هذي النقطه.

استوا لهم شأن مع مقاطعة قطر و ضرب اليمن و حسوا أنهم دولة كبرى صاحبة فيتو و كلمة في الأمم الممتحدة ..عمر المال لا يخدم صاحب النية السيئة .

أكد الباحث والمحلل السياسي العماني مصطفى الشاعر، أن المعلومات التي كشفها الكاتب والإعلامي العماني موسى الفرعي عن وجود خلية تجسس إماراتية جديدة بالسلطنة حقيقة لا يمكن إنكارها متوعدا “عيال زايد” بفضيحة كبرى قريبا.


وقال “الشاعر” في سلسلة تغريدات له عبر حسابه بتويتر رصدتها (وطن) مؤكدا ما كشفه “الفرعي” قبل أيام:” لبعض المشككين لا تجادلوا كثيراً بما ذكره موسى الفرعي في تغريدته في رده على البذيء لأنها حقيقة لا يمكن انكارها، #عمان دولة راسخة بكل مؤسساتها واجهزتها الاعلامية تعمل بتناغم معها ، وموسى اطلق الاشارة الاولى مثلما تم اطلاقها في ظ¢ظ*ظ،ظ، في السبلة ، وللسياسة والعلاقات الدولية احكامها !”



وتابع موضحا:”لا يجب ان نسال عن مصدر معلومات موسى ولا عن سبب ذكرها بل يجب ان نفكر جيداً ما هي الطريقة الامثل للتعامل مع هذا الحدث الاستثنائي”

وأكد المحلل العماني أن كلام موسى الفرعي عن #خلية_التجسس_الاماراتية_الثانية ليس من محض الخيال “بل هي حقيقة وواقع مفروغ منه”، مضيفا:” والكرة الان في ملعب الجوار ولننتظر ردود الافعال”



وأشار “الشاعر” إلى أن الكشف عن #خلية_التجسس_الاماراتية_الثانية يؤكد قدرة السلطنة الامنية في التصدي لأي محاولات لزعزعة أمن واستقرار البلاد.



وأكد في نهاية تغريداته على أن الشعبين الإماراتي والعماني هم شعب واحد فعلا، مضيفا “ويدرك اي عماني ان كل من يمس عماننا الغالية من دولة الامارات لم يكون سوى مرتزق او مجنس مدفوع لذلك”

وأوضح:” الجهة التي تورطت في ظ¢ظ*ظ،ظ، هي ذاتها التي قد تكون متورطة في #خلية_التجسس_الاماراتية_الثانية واما الشعب الاماراتي فله كل المحبة والاحترام”



يشار إلى أنه قبل أيام فجر الكاتب والإعلامي العماني ورئيس تحرير موقع “أثير” موسى الفرعي قنبلة من العيار الثقيل، كاشفا عن قضية تجسس جديدة سيعلن عنها قريبا قامت بها الإمارات ضد سلطنة عمان.



وكانت سلطنة عمان قد أعلنت في شهر يناير عام 2011 عن تفكيك شبكة تجسس اماراتية تستهدف “نظام الحكم” و” الية العمل الحكومي والعسكري” في السلطنة، حسب ما افادت وكالة الانباء العمانية.

وحسب مصادر خليجية مطلعة فإن هناك اكثر من مجرد أزمة كانت تشوب العلاقات بين سلطنة عمان ودولة الامارات العربية المتحدة ، اثر نجاح المخابرات العمانية في تفكيك شبكة تجسس واسعة تقف وراءها اجهزة الاستخبارات العسكرية لدولة الامارات .

وقالت هذه المصادر إن ضبط السلطات العمانية لشبكة التجسس الامارتية كشف عن ان مهمة هذه الشبكة ، هي اكثر من جمع المعلومات العسكرية والامنية والسياسية والاقتصادية عن سلطنة عمان ، وانما هدفها كسب ولاءات ضباط وسياسيين عمانيين، لدولة الامارات لخدمة مشروع استراتيجي وهو التحضير لمرحلة ما بعد السلطان قابوس من اجل احتواء سلطنة عمان والتمهيد لضمها لدولة الإمارات في مشروع كونفدرالي.

ما حبيت اسوي موضوع خاص لسالفة التجسس الثانية مع ان موضوع موسى الفرعي من اسبوع ولكن انصدمت لما بالفعل لما الباحث والمحلل السياسي العماني مصطفى الشاعر اكد ما قاله المذيع موسى الفرعي ويرد عليه الاماراتي ويقول له يا كوسى بدل يا موسى .... الله المستعان