ويبتر سيفي لسان المليغ...
إليك يامن بادلني العطاء بسخآ,,
إليك همسي وحرفي,,
لأدري من أين ابتدي وإلى حيث انتهي,,
ليس لحبك زمان ولا مكان,,ولا مناسبه ,
مهمتي صعبه والأصعب نزوح طيوري لأراضي حبك وتركها ترتوي من عبق رحيقك,,
أعلم بأن لكل مقامً مقال لكني اجهلُ كمال المقال في وجه مقامك
فأنت اكبر بكثير من أن اُنمّق لك حرفي ويدمع لحبك طرفي,,
اعلم بأن الصمت في بعض المواقف حكمه"لكني سأكسر قاعد صمتي والل
تي تعد أمام
شموخك عجز وأنكسار,,
وأترك المجال لطيوري بتغريدها قائلةً
| وجدتُ بأرضك حضني الحنونْ |
|
|
تجودُ سمآئك خيرالهتونْ |
| شهرتُ بحبك كل الملآ |
|
|
أما يعلمون,,أما تعلمونْ |
| ترعرع حبك منذوا الصغرْ |
|
|
عدوك يلقى صمود الضخرْ |
| فأنت المصيرُ وانت المقرْ |
|
|
فتباً وتباً كذا يخسؤنْ |
| يرفرفُ فوق الغيوم العلمْ |
|
|
حكيماٌ عديلاٌ وضوح القلمْ |
| مليكٌ رحيمٌ وماقد ظلمْ |
|
|
تبصّر فيك ضريرُ العيونْ |
| سعودي يجولُ بأرض الوغى |
|
|
فويلاً لكل عدواً طغى |
| قصاصُ الرقاب هو المبتغى |
|
|
يضلُ لديني بمرْ السنونْ |
| شربتُ بنصرك كاس النصرْ |
|
|
اُحبُك ربي ورب العصر |
| يضلْ المليكُ حكيم ْ القصر |
|
|
ويحصدُ جندك مايزرعونْ |
| تضيعُ الحروفُ ولاتستسيغْ |
|
|
ويبقى الكلامُ الحكيمُ البليغْ |
| ويبترُ سيفي لسانُ المليغْ |
|
|
شعرتُ بحبك حد الجنون |
موطني لستُ شاعراً فأُبدع الابيات,,
ولا كاتبً فأسرد الخاطرة والروايات,,
ولا ناقداً فأنقدُ مانبضته منذوا لحضات,,
لكني متيمٌ بحبك حدْ النخاع~
فأقبل خربشاتي دون حدود او قيود,,
