لنناقش بصراحه (الكبرياء الزائفه)

.
.
.



لم أسيء الظن يوماً
ولست مجبوره ان أبرر كبريائي صمتي لأحد
لا بأس بعض النقد قد يكون مخالف للواقع
وقد يؤلمنا
ولكن مثلما يقال رضا الناس غاي لا تدرك
شكراً لصاحب الصراحه
ولشمس في واقعها حكايه لا تعلمها أنت أو غيرك


لنعود إلى نبض الواقع
نعيش بين أصناف من البشر
نكتشف حقيقتهم مع معاشرتهم
البعض يصدمنا
والآخر ملامحه تترجم خفايا قلبه
لنساعد صاحب الصراحه
للولوج قليلاً نحو الكائنات البشريه
عله يداوي ريبة قلبه

https://up.omaniaa.co/do.php?img=689

هلا بصاحب الرسالة اشكرك ان رسلت لنا هالرسائل والاكيد بإنتظار غيرها منك الرسائل

لكل شخص منا شخصيته المتواضع المتكبر اللي يفتخر انه من قبيلة الفلانية او ابوه الشخص الفلاني او هو يتولى المنصب الفلاني وفي المتواضع مهما كان منصبه ونسبه فهو مع الجميع متواضع
وفي اللي يوم كذا ويوم كذا مرة تحصله بقمة التواضع ومرة بقمة التكبر يعني يمشي ع حسب افكار معينة تلقاها من هو صغير.
والتربية لها دور اساسي بتكوين الشخصية اذا الاهل قاموا بتربية الابن بحيث يفرق بين هذا وذاك من يكبر اكيد راح يفرق.
عندي معرفة بواحدة من البنات تقول بصريح العبارة هذه سودة البشرة ومن الفئة الفلانية لا تمشي معاها وهذه البنت مخلصة جامعة يعني لا المدرسة ولا الجامعة وسعت نطاق فكرها..

وايضا مشاكل الحياة وظروفها اوقات تجبرك على انتحال شخصية مو شخصيتك فقط عسب تعيش بأمان وتبتعد عن سين وجيم

اتمنى لك التوفيق في حياتك
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...sit_zEMLH9Z23w

السلام عليكم

مهما اختلف البشر في ثقافتهم او في تربيتهم او حتى دينهم تظهر هناك سمه او اطباع لكل شخص يختلف بها عن الآخر ونلاحظ هذا حتى مع الإخوان والأقارب اختلاف في أفكارهم رغم ان تربيتهم نفسها في بيئة واحده والاغلب ان هناك لكل شخص قناعات ربما تكون منطقيه وربما العكس وفي الاخير مهما كانت القناعات والأفكار لكل البشر لا يتكبر عليهم التكبر والاستعلا على بعضهم البعض والتواضع صفة نادره ولا يتميز بها الا القليل من الناس،،،
نعم هناك ظروف تجبر كل شخص في بعض الأمور ولكن تظل محصوره في مجال معين او حدود معينه او بالأحرى لا تظهر لعامة الناس حتى لا تكون عادة بين الجميع او كل أحد يخذها بأفكار سلبيه،،،
لهذا لا يضر ان تواضعنا قليلا فمهما بلغ بك التعالي والغرور تظل انت فلان ابن فلان الفلاني فلا تستطيع أن تنكر اصلك ولا تمحو جنسك او تخفي نسبك عن الملا فالحقيقة ظاهرة حتى لو اخفيتها او تعاليت او تكبرت عليها،،،

تحياتى للجميع

الكبرياء بقاموسي هي عزة النفس و عليه انا امتلك صفة الكبرياء و اعتز بنفسي
و ما ارضى لها الذل.. هيه نعم ممكن اتنازل عن كبريائي لو كنت اعز
الشخص و عارفه قدري عنده و اغفر له زلة و زلتين لكن اكثر لا .. و على العموم ترى
غالبا النهايات التعيسه للعلاقات تكون بسبب عزة نفس كل شخص و ان كل طرف
من الطرفين اعتادة بعزة نفسه و ما رضى انه يتنازل عنها !

..






أحيانًا تشوف شخص تحسبه متكبر ومتعالي ع الناس وهو الحقيقة لو اقتربت منه عكس ذلك تمامًا.
والبعض فعلاً نلتمس فيهم الكِبر حتى السلام م يسلم وهذا راجع لشخصيته.
وأنا ع نفسي م أطيق هالشخصيات سواء ع منصب ع علم ع قبيلة ووو .. الخ
أفضل أخالط ناس تناقش ناس تضحك ناس تفيد، أما الباقيين م أسويلهم سالفة ولا أعور راسي فيهم رافع خشمه ع نفسه م علينا.

وختام قولي "ولا تمش في الأرض مرحًا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا".

تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخـان يعـلـو بنفسـه على طبقات الجو وهـو وضيع

صفة التكبر تجر معها الكثييير من الصفات و الأخلاقيات السيئة
و أساسا الإنسان المكتبر الناس تنفر منه ، و تتجنب تتعامل معه !
لو أدرك الناس ان الأرزاق مقسمات بالعدل بين الناس ما شفنا ناس متكبره
انت عندك علم و هو عنده نسب و الثاني عنده صحه
فما له داعي التكبر ، لكن أحيانا تكون ف مواقف تجبرك تتعامل بهذي الصفة تجنبا لشي معين
و الخطأ انها تكون صفة ملازمة للشخص..

بالأول هناك فرق بين الكبرياء والكبر
الكبرياء صفة حميده وحلوه توجد في كل إنسان وهي عزة النفس وبالعكس المفروض تحترم كل إنسان يحترم ذاته ويعزها ويبعدها عن كل شي لا يليق بها.

الكبر هي الصفة المذمومة وببساطة الإنسان ما مجبور يحب كل الناس أو يصنف الناس حسب مزاجه ما عجبتك صفات فناس أبعد نفسك عنهم وحيط نفسك بمن يشبهونك فالخصال وترتاح لهم وبس.