**بين غفوتي وراحتى طيفك يلا زمنى**
**بين غفوتي وراحتى طيفك يلا زمنى**
غفوت قليلا لعلني أجد راحتي..ولكنني وجدتك
بين أنات غفوتي كسيل عارم من الذكرى..بدوت
لي خيالا ..سرابا أرنو إليه..أصبحت جدولا من غبار
الذكرى..حاولت طي صفحات حزني الدفين...باتت
عيناي تأبى النوم..ترفض حتى الغفو بين أحضان
أنات جرحى العابق في مخيلتي..طيفك يراودني
في سباتي وغفوتي لم أدرك ما أنت بالنسبة لي.لقد
لمست فؤادا بات بالأمس جريح من نزفه..بين
تلويعات قهره وأساه.لقد رميت كل الأوراق ..فبدأت
حياه جديدة..يرن همسك بكياني..بأذني..بوجودي ا لذي
بت أشعر به في دفء حنان فؤادي الذي ماتت مشاعره..
وذبلت..ونزف من الم الجراح..من بعد ما وطئته رجل
غادره..جئت أنت وانتشلتني من ضياعي..أصبحت بين
عيني فأطبقت عليك بأجفاني ..بدفء العاطفة بين حنايا
فؤادي شعرت بحبك الذي تخفيه عني عده شهورلم أبعدتني
عن ذاك الشوق الغامر بالحب..لم أفقدت للحب معناه ,,وأخفيته
بين جوارحك..لم جعلتني أنجرف للواقع الأليم الذي عشته بين
قسوة قلب..وتلاعب بالمشاعر..أنا لااعاتبك ولكن أشعرك بأنه
كان بامكانك أن تمتلك قلبي ذلك الوقت الذي كان بي من الأحاسيس
والمشاعر ما يكفي..ليس ألان بعد ما ذبلت العروق في فؤادي
وماتت بين أنات جرح عميق في مهجتي..هل بأمكانك
انتشالي من جروحي وضياعي..وأحياء مابعروقى وشراييني
التي تحمل أجمل همسات الحب والرومانسية التي أتمنى
أن تعيش بها معي أنت وحدك..باقي أيامي ,ذكرياتي
وسويعاتي الحالمة..أعايشها بين أحضان قلبا طيبا يحمل
كل معاني الشوق الجارف لي لذاتي ذاك الحب الكبير الذي
تحمله لي منذ زمن بعيد..فقد أصبحت أتشوق لكل لحظه
تجمعني بك..لااتذوق أجمل الأحاسيس الصادقة من قلبك
الصافي..لاقلبا مخادعا متلاعبا..خائنا الذي بات يوما بين
أضلعي بحبة الذي ما عدت ارغب به....فقد بات حبك أنت
لوحدك دون الغير,فأنا بانتظااااااارك طول الوقت لتلقاني
بوجهه بشوش وضحكات مرتسمة على شفتاي حين أراك
دائما..مع أحر اشواقى لك دون غيرك
