التعامل الجيد قد يغير نمط العجز في قدرات الاخرين
الشعور بلاخرين علاقة ودودة ترتبط بلمشاعر الطيبة
أنهو من أسمي مكارم الاخلاق أن نحترم مخلوقات الله وبدائع خلقة
فلمعاق ليس أنسان متميز بلعجز بل هو أنسان عانقته الاقدار ببعض النواقص وجميعنا نواقص فلإعاقة لاترتبط بعدم المقدرة علي الحركه أو الكلام الإعاقة هي إعاقة الفكر والأرادة
جميعنا معاقون بنواقصنا الفكرية والاخر يستمد حاجتة من الاخر في كل شي فتتوحد طاقات المجتمع علي هذا النحو وعلي هذا النمط
ربما قد تكون كلماتي معقدة لبعض المتلقي
ولكن حين نشعر بأن العاجز عن الحركه أو الكلام شريك معنا بطبيعتة سندرك تماما بأننا نتعامل مع أنسان أصابته بعض الظروف
التي لاعلاقة لها بتوحد والانطاوئية والعزلة عن المجتمع لايعني بأن المجتمع ليس بحاحة إلية بل يجب علي المجتمع أن يعانق هذا الظروف بصدر تملئة الأبتسامه
لانهم بحاجة الي إهتمام رحب وحب
وليس عطف وشفقة
دعونا نكتشف عالمهم الاخر الذي نحن لانشعر به
عالمهم الذي تمتلء فيه ثقافة الارادة والقوة
أن كانو لايستطيعون الحركه فانهم يستطيعون المشاركة بنمط تستشرقة الحياة السعيدة
فقط دعونا نتعامل معهم بأنهم أشخاص يستحقون الحياة والمشاركة في الحياة
