هلال المخيني يتحدث عن طقوسه الرمضانية
“توووفه” تكشف الوجه الآخر للضيوف من خلال أسئلة متنوعة، وضيف اليوم هلال المخيني، مدرب سابق بعدة أندية، وحاليا من أبرز المحللين في برنامج الدكة المعني بتحليل المباريات والمسابقات، كان ضمن أعضاء لجنة المسابقات في الاتحاد العماني بالمجلس الحالي قبل استقالته.
تحدث المخيني عن طقوسه الرمضانية حيث يمارس رياضة المشي ولعبة الريشة الطائرة، وتحدث عن اتجاهه إلى التحليل بدلا من التدريب.
كيف تقضي أيام رمضان؟
بين العمل ومستلزمات البيت والتفرغ لوقت محدد لتلاوة القرآن الكريم، وجزء من الوقت للرياضة.
الرياضة التي تمارسها؟
الريشة والمشي.
وجبتك المفضلة في السحور؟
لا يوجد شيء محدد ولكن أميل للأكل الخفيف.
المسلسل أو البرنامج الذي تتابعه في التلفزيون؟
برنامج عن تاريخ عمان يقدمه المكرم محمد الشعيلي، برنامج مليء بالمعلومات والمعرفة، كذلك بعض المسلسلات الخليجية.
شخص ترغب باستضافته على مائدة رمضان؟
أخواني وأصدقائي.
حتى متى تسهر في ليل رمضان؟
لوقت متأخر، فالنوم برمضان غير منتظم.
هل تتذكر متى كان صيامك الأول في شهر رمضان؟
بعمر الخمس سنوات ولكن بمعدل نصف اليوم، وبعمر الست سنوات يوما كاملا.
ماذا يفتقد رمضان هذا العام في ظل جائحة كورونا؟
صلاة التراويح وزيارات الأهل والأحبة.
حدثنا عن ذكرياتك الطريقة مع رمضان؟
كانت لدينا عادة بولاية صور قديما، حيث نتجمع عند المسجد قبل أذان المغرب، وعند سماع الأذان نجري لمنازلنا مع ترديد بعض الأناشيد، هذه العادة لاتزال عالقة بذهني.
نتطرق إلى أسئلة أخرى، ما أسباب تركك للتدريب والتوجه إلى التحليل؟
عملت وحققت ما يرضيني بالتدريب، وتركي لهذا المجال بسبب تأخري بالترقيات بعملي، كما أنه بيئة غير جيدة، خصوصا عندما تتعامل مع عقليات إدارية لا تفقه المعنى الحقيقي للعبة، وجدت نفسي أكثر بالتحليل والنقد الرياضي.
ما تعليقك على قرار تأجيل الدوري والكأس وإلغاء دوري المراحل السنية؟
لست مع التأجيل، بل مع الإلغاء وتتويج المتصدر وإلغاء الهبوط وصعود أربع فرق من الدرجة الأولى.
كمتابع لدوري عمانتل، كيف تقيمه فنيا؟
جيد.
كيف ترى المحترفين في دورينا؟
البعض مستواه جيد ولكن لا يوجد المحترف الذي يصنع الفارق الكبير.
