عظمة الدين أنهُ يخلق في الإنسان وازِعاً ، في حين أن القانون يخلق رادعاً ، القانون دائِماً ردعهُ خارجي ، أما الدين ف فيه وازع داخلي يَرقى بالإنسان رُقياً لا يشوبهُ ظن أحد فمن يجد أن ضميره لا يزال يقض ،وجب عليه أن يحمد الله ويتقي شر الفتن .
عرض للطباعة
عظمة الدين أنهُ يخلق في الإنسان وازِعاً ، في حين أن القانون يخلق رادعاً ، القانون دائِماً ردعهُ خارجي ، أما الدين ف فيه وازع داخلي يَرقى بالإنسان رُقياً لا يشوبهُ ظن أحد فمن يجد أن ضميره لا يزال يقض ،وجب عليه أن يحمد الله ويتقي شر الفتن .
الوازع الديني هو الزَّاجِر والمانع الإيماني الذي يكون عند العبد المسلم ,وهو الذي نسميه خشية الله عز وجل.
الحمدلله الذي قادنا الى طاعته .
بدون وازع ديني ستكون الحياة فوضى
اتفق معك تماما ..
الوازع الديني بشكل عام يلقى مجموعه من تعاليم و قوانين ..
بشكل عام انا احدث
.. الوازع الديني( المسيحي\الهندوسي\الزرادشتية الخ .. )
ولكن هناك نسيبة في الموضوع ..
فـفي الاسلام القتل حرام وفي ديانة اخرى القتل وسيلة للتقرب ..
على سبيل المثال .. المسيحة ضد الحروب
وفي الاسلام مع الحروب (الفتوحات الاسلاميه)
والخ ..
ومن هنا نصل لنقطة مهمه ..
ان الوازع الديني ليس ميعار .. انما ما ينص عليه هو الاساس في التصنيف .!
وهنا انا اتكلم بشكل عام عن الاديان ولا اخص في ذكري الدين الحنيف ..
كوني باحثه في نشأت الاديان :)
دمتم بود
الوازع الديني أشبه بالحصن المنيع بينك و بين المعصية
حين تكون بستر تام عن الناس ، و بحرية لا محدودة لفعل ما تريد ..
أجزم بأن القانون يصبح واهناً حين يواجه شخص وازعه الديني ضعيف
فما أكثر المسلمين -اسماً- و هم قتلة ..!