عرض للطباعة
حكاية عشقلي مع الليل حكاية والف حكاية
تاخذ منامي لسرد حروف حكايتها
مع نبضات القلب تنسكب كل ملذاتها
تالف في منامي نبرات اصواتها
همسات اشواقها
تناغم وقع حضورها
هل لي بسكب عذوبة اشواقها
انها حكاية هي من وقعت على سردها
نفشتها على صدري
همست بوقعها وتجليتها
جمالية حضورها
انها الحلم الازلي
على قلب يئن شوقا
الا يا حلم اسرد حكايتها
اسامر كل شيء على دفء ليلها
انثر على فراشي ورود عشقها
اخر حروفي للذتها
هى بدايه ابجديتها ونهاية حكايتي
حكاية حلمراحل الى حيث تنسكب كل افكار مخيلتي
هناك على تلك البقاع تتناغم ذاتي ملذة
وستانعق على اوتارها لذة حلم
عبور لذات
اشتياق اشخاص
ود يسكب كل آهات الغرام
لم يعد لدي ما احكيه
ولم يعد الزمن يصغي لحنيني
عجب هي تلك الامنيات الخالدة في اعماقي
عجب هو الانين القابع على قلبي
اهو هواء
ام لذة
ام شوق
تذروه النسمات
وتعصف به كل الهواجس
فيما انت قابعة على ذاتك
احبك وهم
ام سرديه ليل
اسامر فيها
نجوم وضياءات الاقمار
سترحل مع الراحلون
ويبقى نبض قلبك للهواء
بلا حنين
ستضيع روحك هوجاء في ضياع العاشقين الهيامى
وستبقى للامكنة ذكرياتك محفورة باحافير الازمنة
كم هو الحب في قلبك
وهل للود مقام يرسم للشفاهك بلسما
باناملك رسم حبر الشفاة
همسات الغرامسأترك كل فكري على بعثرة الحروف
تسري لك لك ملذات الأوقات
أحسب كل الوقت
أهجر الكلمات والعبارات بكل جماليتها
لم يعد المكان وولا الوضع يستوعب انسكاب الملذات
كأنما الرياح قتلعت جذور باقات الهيام
تطايرت كأنها شتات الأزمنة
يئن كل شيء تحت وطأة الأيام
بعثرت القلب وتطايرت جمالية العشاق
على ظلال الليالي سترسمين آمال عشقك
ستعزفين لحن خلودك
تخطين أحرف لذتك
تهيمين على آنوار ليلتك الحالمة
فهل في كفوف راحتك رسم لآمالك
أم هي لذة الحلام رسخت بقلبك
جمالية ذاتك هي حضور فكرك
المسكوب على أرض جنتك
أعيدي حساب الثواني وأتركي الساعات
فبين لحظة وأخرى يأخذك الوقت
كي تصنعي فنجان قهوتك
وعلى إرتشافها ستنعمين بغمار الملذات
على همس المساء وسكون الليل
لود يكتنف ذاتي ويغرد بفكري
يبحر بحروف كلماتي لذات الجمال
لأحلام السرد
لأنشودة الهيام
لنبض العشق على وتر الإحساس
لدجى الليل الهادي
تتقاسم في نبضي عزف انشودتها
وإيحاءات واقع أحلامها
ولحن حضورها
شذرات الجنونتخاطبني فيك همسات ودك
وتنقاد في فكري أحلامك كجنة على دفء صدرك
على انسكاب رحيق شفاهك
تعانقني سراير وملكات سكناك لملذات الهوى
أهي شذرات الجنون
أم وقع بهاء حضورك كقمرية يسجد لها الفؤاد
للغلا لذة احساس سافرت لنسائم المشاعر
واسكبت فيه جمالية العشق نبضا خالدا
على هواجس الاحلام لإقتفاء دجى الليل لسهاد المنام
لوصال من تلذ لهم الأحلام دفئا ساكنا بالفكر
لم تعد تلك الأمكنة تحمل جمالية انعكاساتها
ولا تلك الممرات تستهويني
لا شيء يعبق بذات الأمكنة
غياب .... هجر ..... ارتحال
شيء لم ألفه أفقدني ذاتية الفكر
عبثا اهيم بين قصاصات العبارات
في دفاتر ذكريات الغرام
اصوات تنساق في زقاق الأمكنة
بين ردهات الدروب
هل هي روحانية علقت بخواطر ملذاتك
تساجل نبضات فؤادك على همس الاحاسيس
على شفاه قبلاتك ترسمين فيض عشقك
على سكون ليلك تداعب خلجات لذة عناقك
لذة المنامهنا أوجست في بواطن نفسي عبارات الود
انسكبت على نبض الإحساس لرهف المشاعر
لإرتسام الأحلام
لم أعرف بأي مسار اسير
ولأي وجهة تأخذني النسمات
عبر ليلة لم ولن يهنأ جفن للمنام
أبحث عن ذوات الدفء
عن لذة تأويني
لكفوف تضمني
لم هذا العناد يا نفس
أما يكفي من وهم الأفكار
من نزف الاشعار
لتيه الظلمات
لعالم ذات بعاد الأسفار
أكاد لا افقه شيء مما يجيش بالنفس من الاحلام
أهو عشق ..... حب ....أم وهم العناق
انصهار عوالم الملذات على ضياء الأقمار
عوالم لبقاع منسية
فقدان لذاكرة النفس
أخيال هو ارتسم بفكري
أم هي ليتك اضحت كسراب اصقاع ضائعة
تلفها ابخرة ضبابية لمكان سكناك
في أي مستقر ستعانقين وقع عشق وسكب هواك
لم تعد الظلمة تخفي شيء من وهج هيامك
ولم تعد المؤنسات يرافقن خيالك
لوحدك ستحلقين وتنشدين نبضات السنون ت
المدفونة في أعماقك
ظلال الاشتياقسيبقى همس الحرف يحمل اجمل معانيه
وتحمل الذكريات روعة الكلمات لن تغيب
من وحي فكرنا هي ثنائية بين معنى وواقع نعايشه نبحر به لملكوت الازمنه
يخيال في فكري شيء جمالي
صورة رسمت لها مكانه
هي زهرة ربيعية
عشق
نبض
ارتسامة ابحرت بفكري بل بكل كياني
لعالم الاحلام السردي
تسرد فيه عشق ليلتها
تسكب اعتصار اثارتها
تسلب لب انفاس الغرام
لجاذبيتها
لا ادري هل هو غياب لعوالم المنسيات
ام تيه في شغف الغرام
هي لذاتها لواقعها
من يجعلني ارتشف رحيقها
احتسي كؤوس غرامها
فلك ان تتخليني ملاءاتك الحريرية
كيف تتراقص على نسمات الهواء لتعطر المكان بفوح اريجك
هكذا تبدين ملائكية في ليلتك
الرومانسية الجمال
لانس
حلمك الحاضر
فارسمي عشقك واسكبي كل الملذات
فليلك لن يفارقه صباحات الورود
لاحتضان قلبك على جسم يلفه غرامك على وهج المنام
ليس المكان كما عهدتهليس المكان كما عهدته
كأنما عاصفة هوجاء إجتثت معالمه
تمضي الأوقات به مشحنة بالشجون
كمن إنتزع الورود من روابيها
عابرون لا تضاهيهم لوعة الشجون
تراقص اجساد بالية
تمضي على زقاق المكان خاوية
مرتع ينعق بالصدى العميق من اوتار السنون البالية
فقد لمعاني المكنة التي تروي اروقتها نفحات الأبيات
وتروي القلوب الهائمة
لا أدري ان كان الغياب للإشواق وجع
أم للرحيل وجع
أم المكان من افتقد رونقه
أهي النفوس باتت تغير ملامحها وسرديتها
شيء يهيم بالفكر
يبعث آهات كأنها آتية من أعماق تلك الازمنة الغابرة
تعيد ظلال المنسي من الحكاوي
توقد شموع الليالي الخوالي
عزف يحاكي ذاتك الغائبة
ينشد حروف رسخت من واقع اقاصيصك الخالدة
من همس تلك العبارات المغناة
لغناوي النسوة بدروب الأمكنة
على غسق الدجي
أحلام متوهجةلذة الإحساس هي من تبقيني على وقع العشق
على نسج خيال الحب والجمال
في بلورة عذب الكلمات
على ايقاع نبض القلب يسري مداد القلم
لنزف السطور
كم هو الحب عميقا حين تتبلور صورتك بمقلة عيوني
وحين يكون جمالية وقع حضورك بقلبي وكياني
كأن كل شيء يهيم في الملكوت الرباني
لمشاعر المناجاة للرب والدعاء
حينها يبقى ذلك الحس الخفي في بواطن الأعماق
ينسج ذلك الخيال في افكارنا
في ابحارنا لذات العشق
ياسرنا ويشدنا لعالم الإبحار على أمواج الغرام
على نسمات الهيام ليس لمكان ولا زمان يتجلى لأنس
ولا لسفر يحط بنا رحاله
على عتبة الشطآن المنسية
آه أيتها الأحلام المتوهجة في فكري ترسمين عذب الهيام
آه وألف آه لما سيؤول اليه انسكاب رحيق الفكر