حكمة
(من خط خطا ولم يعرف قراءته، قدم له علفا ليرعى مع الغنم)
رأيكم بهذه الحكمة
في زمن صارت اللغة العربية تحتضر وتلفظ انفاسها الأخيرة من قبل ناطقيها.
موضوع للنقاش
عرض للطباعة
حكمة
(من خط خطا ولم يعرف قراءته، قدم له علفا ليرعى مع الغنم)
رأيكم بهذه الحكمة
في زمن صارت اللغة العربية تحتضر وتلفظ انفاسها الأخيرة من قبل ناطقيها.
موضوع للنقاش
حكمه كانت صحيحه في زمانها ولكن اليوم يستطيع الإنسان ان يبدع في مجالات اخرى غير القراءه والكتابه واذكر مخترع المصباح توماس ايديسون هذا هو اسمه إن لم تخني الذاكره فقد كان ايديسون غبياً بتقييم معلميه ولكنه ابدع في شيء ما واكتشف علماً جديداً .
لكل انسان موهبه خاصه يستطيع الابداع فيها ان اكتشفها .
الزمن اللذي اقصده هو وقت قول هذه المقوله وهذا اوضحته في ردي السابق . ثم انكِ انت سألتي عن رأينا في هذه الحكمه .
وانا لم اجب عن مصير اللغه العربيه لانك طرحتي سؤالين في موضوع واحد ما جعل الموضوع غير واضح .
اما عن مصير اللغه العربيه فلا زال هناك من يسعى لتعلمها سواء كانوا مسلمين او كفار احيطي نفسك بالمثقفين وسترين تمسكهم باللغه العربيه .
الانسان يرى الحياه من خلال المحيطين به ان كان المحيطين به سيئين سيكره الحياة واذا كانوا جيدين سيحب الحياه .
سألتكِ ان تصاحبي المثقفين لتدركي حب الاجانب للغه العربيه ، اعرف فتاتين على اليوتيوب كلاما تعلما العربيه ويسعين لتعلم ثقافة العرب الاولى من الصين والثانيه من روسيا .
يجب الاعتراف حقيقة انني أحيانا أخطئ في كتابة بعض الكلمات, أرى الحكمة صحيحة نحتاج لمراجعة قواعد الهمزة ومتى تكتب ومخارج الحروف وغيرها
موضوع نقاشي جميل اختي لا أدري هل ما طرحته نفس الفكرة التي تريدين الوصول اليها؟
اضف إلى ذلك جودة الخط أحيانا نحتاج مترجم لفك الشفرات أن صح التعبير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأسف ان هذا الزمان قل ما تجد من يجيد القراءة
وعاد الواحد من يكتب تشوف الكلام مكسر
مرحبا
قد لا يرقى هذا البيت ليكون حكمة،
من وجهة نظري لا يتعدى رأي أو مقوله فقط…
من جهة أخرى قد يتعدى المنعى الحقيقي أو المصود
عن المقدرة على قرأة المكتوب وإن كان هذا الظاهر
فقد يحمل البيت معنى أخر.
أما تشبيه من لا يستطيع قرأة ما كتب بما ذكر
من البهائم ، قد يروق للبعض ولا يروق لأخرين .
أما عن إحتضار اللغة العربية ، وإن إحتضرت فهي بكل
تأكيد إنها لن تموت..
كل التقدير..
مرحبا
قد لا يرقى هذا البيت ليكون حكمة،
من وجهة نظري لا يتعدى رأي أو مقوله فقط…
من جهة أخرى قد يتعدى المنعى الحقيقي أو المصود
عن المقدرة على قرأة المكتوب وإن كان هذا الظاهر
فقد يحمل البيت معنى أخر.
أما تشبيه من لا يستطيع قرأة ما كتب بما ذكر
من البهائم ، قد يروق للبعض ولا يروق لأخرين .
أما عن إحتضار اللغة العربية ، وإن إحتضرت فهي بكل
تأكيد إنها لن تموت..
كل التقدير..