عرض للطباعة
المدفع العثماني
الذي دكوا به شرق وغرب أوروبا أثناء الفتوحات الإسلامية، ومازالت أوروبا تسمع صدى دويه في أرجائها ، لازال المدفع موجودا ولكن الرامي مات، الجدير بالذكر أن هذا المدفع الضخم
الذي دك به أسوار القسطنطينية هو من اختراع السلطان محمد الفاتح نفسه
وهو الذي صممه وأسند سبكه إلى العثماني مصلح الدين صاريجه وقد كان يرافقه خمسين نجارا ومئتان من مساعديهم من أجل تسوية الطريق وعمل الجسور لمرور المدفع ...
ملف مرفق 45
طيب شكرا :)
خالص الشكر لك
ينقل سبلة الثقافة
ادارة السبله العامه
معلوووومة حلوووة و قيمة
بارك الله فيك
شكرا على معلومه
بارك ربي فيك
شكرااا لك
بورك فيك
كل الشكر ع الطرح
يعطيك العافية ،،
❤️كـل الشكر ع آلطرح
❤️
أمر من صفحاتك وأقف أمامكـ .. صامت..
من جمال ما أراه
حسن أبداعكـ وصياغتكـ المتقنة ...
فأنا لست ألا نقطة من بحور أبداعاتـكـ
وبوووح قلمكـ نثر ما قد يجول فى الأنفس دون إستشعااار
هزززز الوجدان وتزلزلت البقايا الراكده منذ العصور .....
لكـ منى كل التقدير على جمالية طرحكـ