هل الفرااغ عند البنات جريمه !!!!

الفراغ دائما يأتي للمرأة بالإحباط, فهي كائن جذاب يجذب الدنيا حوله, فلا ترتاح حتىتحس أنها محور الاهتمام و في حيز النظرات ... و الفراغ يبعث بالأفكار الغربية والطريفة أحيانا.. وليس الفراغ انعدام العمل و لكن الرتابة و الروتين الملل فهو أكبرفراغ بل فهو الفراغ المبطن........


هل الملل والفراغ ممكن يخلي البنت تقع في المحظور؟؟

ليش البنت تتاخذ الفراغ والملل وسيله عشااااان ترتكب اشياء غلط وتكون مبرر قوي

لا ارتكابها الاغلاط وتندم عليها بعدييييييين؟؟؟؟؟

خلونا نتناقش في هاذا الموضوع ونشوووووووف راي الكل

وشكرا*

انا اشوف الفراغ ليس دافع للوقوع في المحضور
بالعكس ممكن الفراغ نستغله ف اشياء مفيده وممارسة التوايات وامور كثيره
قلة الوازع الديني مع الفراغ هي الي تخلي الشخص يقع ف المحضور
اما اذا كان فراغ عاطفي
فبصراحه ما عندي رأي فيه
اشكرك عذوووووبه

السلام عليكم

زمن اول لما بنت تكون فاضيه

تروح ذاك مطبخ وتتفنن في طبخه من طبخات حال اهلها

او تجلس مع اخوانها تلعب اي لعبه ورقيه او كيرم وهسوالف

اذكر في الصباح في ايام الاجازه نروح مع معلم القران

نجلس معه نحفظ القران

اما الان

على تلفون

وتلفون لازم راح يخليها تقع في المحظور اذا استخدمته خطاء

خاصه البرامج اللي مالها داعي وتجمع شباب فيها

الله يجيرنا منها

صحيح طلعت شوي عن موضوع بس ذا تابع لذا

شكرا

يسلمو على المرور.

•#


نعم جريمة ...
واجد سوالف و مواقف تصير ...
بسبب هالشيء ...

نعم
تصيير ..

شكرا عذووبه :)

ماشرط الوحده اذا عندها فراغ عيل انا دائما فاضيه ودائما ملانه لكن ولله الحمد يعني للحين محكمه عقلي يعني افكر قبل عن اسوي شي عشان مااتوهج فلحظة طيش

موضوع واقعي..وقد ثبت لدي بأن بين الفراغ والانحراف علاقة حميمية لا يمكن التفريق بينهما.. والمرأة أكثر معاناة من الشاب وذلك ﻷن فرض استغلال الفراغ واستثماره لدى الشباب أكثر من الفتاة وﻷن الفتاة كسولة في ممارسة بعض اﻷنشطة واﻷعمال المنزلية واهتمامها بالموضة وضعف قلبها وعواطفها في مواجهة والتعامل مع التكنولوجيا والهواتف والرسائل التافهة وخصوصا من الفارس الوهمي!!

كل الشكر لك على الطرح
من الممكن بسبب الفراغ تقع في المحظور
وهذا يعتمد قوة ايمانها بالله عز وجل
ومن الممكن استغلال الفراغ في اشياء لها جدوى
من الهوايات او مساعدة الاخرين او التعلم والخ....

الفراغ من أكثر الأسباب في الوقوع في المحظوور والمفااسد