شد الجلد بالبلازما الحديثة والحصول على نتائج مثالية

ما هو شد الجلد J البلازما؟
ترهل الجلد النمش المتجعد علامات على شيخوخة الجلد. حب الشباب ، البقع الشمسية ، إزالة التصبغ ، وما إلى ذلك هي علامات مرئية أخرى لتلف الجلد. كل هذا ناتج عن فقدان الكولاجين أو الإيلاستين الذي يؤثر على مرونة الجلد. يعد فقدان الوزن السريع ، وأنواع معينة من الأمراض ، والعمر ، والحمل ، وما إلى ذلك ، من أسباب ترهل الجلد.






يمكن أن يصبح الجلد المترهل والمتراخي سببًا للإحراج ، مما يؤثر على الثقة بالنفس. حتى لو لم يضر من الناحية الطبية ، يمكن أن يؤدي الجلد المترهل في بعض الأحيان إلى الطفح الجلدي والالتهابات. بالإضافة إلى ذلك ، فإنه يحدث فرقًا في المظهر الجمالي.






لحسن الحظ ، وجد العلم طرقًا مختلفة لشد الجلد المترهل. هناك علاجات منزلية أيضًا. بعض هذه الأساليب تعمل مع الجميع ، والبعض الآخر يعمل مع مجموعة محددة من الأشخاص. شد الجلد بالبلازما J هو أحد الإجراءات المقبولة طبياً لتجديد البشرة المترهلة. السمة الرئيسية لهذا الإجراء هي تقليل وقت التوقف عن العمل ، في حين أن النتائج رائعة.






إجراء شد الجلد بالبلازما ي
J Plasma أو J Plasty هي طريقة علاج متقدمة غير جراحية قليلة التوغل لشد الجلد. إنه إجراء جديد نسبيًا يستخدم تقنية الموجات الراديوية أو الترددات الراديوية ، والمعروفة باسم تقنية هيليوم بلازما. أجرى العلماء بحثًا عن CAP أو بلازما الغلاف الجوي الباردة لفترة طويلة. وهي معروفة بقوتها المذهلة في تدمير نمو البكتيريا ، بما في ذلك الخلايا السرطانية.






عملية العلاج
تم تعريف J Plasma كإجراء علاجي ثوري. يتم إنشاء بلازما الهيليوم الباردة من خلال الجمع بين غاز الهيليوم وطاقة الترددات الراديوية. يتم عمل شقوق صغيرة على الجانب السفلي من الجلد حيث يتم إدخال البلازما أو الغاز المتأين. البلازما هي الحالة الرابعة للمادة التي تحتوي على أيونات وإلكترونات سالبة الشحنة. هذه الأيونات والإلكترونات بأعداد متساوية ، مما يجعلها فريدة من نوعها.






تعمل البلازما على طبقة الجلد الرخوة تحت الجلد ، وتستهدف الحواجز الموجودة بين الجلد والعضلات تحتها. كلما زادت كثافة الحواجز ، وكلما كانت هذه الهياكل أكثر إحكامًا ، قلت التجاعيد والجلد المترهل لدى الشخص.






بعض التفاصيل الرئيسية للعملية هي:






يتم إجراؤها بالتخدير الموضعي وباستخدام كانيولا شفط الدهون.
في كثير من الأحيان ، قد يقترح الطبيب شفط الدهون وعملية تقليل الدهون بشكل فعال.
عادة ما يكون تيار بلازما الهيليوم البارد في حدود 37 درجة والتي تعمل بشكل فعال على المناطق المجعدة. هذه هي نقاط الحد الأدنى من إنتاج الكولاج.
يحفز تيار الهيليوم إنتاج الكولاجين.
بسبب وجود الأيونات والإلكترونات ، تتأثر البلازما بالمجالات الكهرومغناطيسية.
في العلاج بالبلازما J ، يتم صنع الهيليوم لتمر عبر قطب كهربائي نشط. ينتج عن هذا إنشاء تيار بلازما منخفض التيار. التيار بارد ومركّز للغاية.
أجزاء الجسم حيث يمكن استخدام J Plasma
هذه العملية فعالة في جميع أجزاء الجسم تقريبًا. وتشمل هذه منطقة الرقبة والبطن ومنتصف الظهر والصدر والفخذين والفخذين والركبتين ومكونات أخرى ، وخاصة الجلد الهش. يوصى بعلاج البلازما J لرفع الثدي والذراع ورفع المؤخرة ورفع الركبة ورفع الفخذين وشد البطن ورفع الرقبة وشد الوجه السفلي ورفع الحزام. اعتبر الكثيرون أنها لعبة كرة جديدة تمامًا حيث يمكن استخدامها لعلاج أجزاء الجسم التي كانت غير قابلة للعلاج في السابق.






أجزاء الجسم حيث يمكن استخدام J Plasma






من هو المرشح المثالي؟
من الضروري أن نفهم أن هذه التكنولوجيا المتطورة تقدم نتائج مختلفة للمرضى. على سبيل المثال ، يعد اختيار علاج J Plasma خيارًا مثاليًا عندما لا يرغب المرضى في الخضوع لنظام شد البطن بالكامل.






تساعد استشارة أحد المتخصصين المرضى على فهم ما إذا كان هذا العلاج مناسبًا لهم أم لا. يحدد علم وظائف الأعضاء والوزن والعمر الشخصي للمريض ما إذا كان المريض مؤهلاً لإجراء شد الجلد بالبلازما J.






هذه الطريقة موصى بها للأشخاص الذين لديهم كمية معتدلة من الجلد المترهل أو التالف. كما يُنصح المرضى الذين يحرصون على تجربة إجراءات شد الجلد البديلة بدلاً من الطرق التقليدية.






فوائد إجراء الجي بلازما
1. إجراء طفيف التوغل
بالمقارنة مع العديد من إجراءات شد الجلد الغازية والجراحية ، فإن J Plasma هو خيار أفضل. على سبيل المثال ، في حين أن درجة الحرارة في العلاج بالليزر تصل إلى 315 درجة مئوية تقريبًا ، في هذه الحالة ، فإنها تحوم حول 37 درجة مئوية. J plasms هو إجراء خارجي يتم إجراؤه في عيادة الطبيب وهو طفيف التوغل.






2. الحد الأدنى من الآثار الجانبية
عملية شد الجلد بالبلازما J هي في الغالب إجراء غير مؤلم. مخاطر حروق الجلد ضئيلة. قد يشعر بعض المرضى بعدم الراحة الطفيف والغثيان والاحمرار والتورم بسبب التخدير الموضعي. ومع ذلك ، فإن الآثار تتلاشى في بعض الوقت.






3. يحفز إنتاج الكولاجين
تتمثل إحدى الفوائد الرئيسية التي لوحظت في علاج J Plasma في كيفية عمل تيار الهيليوم بشكل أعمق لتحفيز إنتاج الكولاجين.






4. نتائج بارزة وفورية
يستغرق الإجراء ما بين ساعة وساعتين. ينتج عنه بشرة مشدودة ومنحوتة تمنح المنطقة مظهرًا شابًا ومتجددًا. عادة ما يستغرق الأمر جلسة واحدة حتى يشعر المريض بالفرق والنتائج في الوقت الفعلي. إنه فوري تقريبًا ، وعلى مدى فترة ، مع التراجع المستمر للجلد ، يمكن للمرء أن يلاحظ النتائج التدريجية.






5. عملية شفاء أسرع للندبات
تتطلب العملية شقوقًا صغيرة على الجلد. ندوب ما بعد العلاج تلتئم بسرعة وفي أي وقت من الأوقات. بشكل عام لا يستغرق الشفاء التام أكثر من ثلاثة أسابيع. ومع ذلك ، فإن وقت الشفاء سيختلف من مريض لآخر.






6. مناسب لجميع الفئات العمرية والجنس
ذكر ، أنثى ، أو أي جنس ، J البلازما تعمل بشكل جيد في جميع أنحاء. أيضًا ، يمكن لأي شخص يتراوح عمره بين 18 و 70 عامًا الاستفادة بسهولة من هذا الإجراء.