تحديات العمل التطوعي في السلطنة
بالرغم أنني كتبت في هذا الموضوع في أكثر من مرة ولكن في هذه المرة سأتناول الموضوع من جوانب وأتجاهات مختلفة.
فالعمل التطوعي في السلطنة قطع شوطاً كبيراً من حيث عدد الفرق التطوعية وتوسع أنشطتها في مختلف المجالات سواء كانت
خيرية أو أجتماعية أو أقتصادية أو في مجال البيئة.
ولا يسعني في هذا المنبر إلا أن نتوجة بالشكر لفرق تطوعية ضحت من أجل الفريق الغالي والرخيص من أجل خدمة هذا الوطن المعطاء
ومن هذه الفرق:
1.فريق الرحمة الخيري.
2.فريق بسمة أمل التطوعي.
3.فريق نجاة للطقس والمناخ.
4.فريق إيثار الخيري.
5.فريق النماء التطوعي.
6.فريق عمان أمانة.
7.فريق أمل وألم.
وغيرها الكثير من الفرق والتي ذكرتها فقط ليس كلها وأنما هو الجزء ولكن هذه الفرق تواجة تحديات كثيرة من أبرزها:
1.تحتاج إلى دعم مالي من قبل الجهات الحكومية والجهات الخاصة للقيام بدورها المنوط في القيام برسالتها نحو المجتمع العماني.
2.تحتاج إلى توفير أماكن مخصصة وثابتة لهذه الفرق لتسهيل أعمال الفريق والتجمع فيه بأستمرار.
3.تفعيل اللوائح التي تنظم العمل التطوعي في السلطنة لتجنب الإزدواجية مع المؤسسات الحكومية الأخرى.
4.تحتاج هذه الفرق إلى الدعم من قبل رجال الأعمال والتجار في السلطنة.