بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الحُبَّ اِهْتِمآمْ
كلمات المفكر الإسلامي محمد إقبال:
" إﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻟﻢ ﻳﺨﻠﻖ ﻟﻴﻨﺪﻓﻊ ﻣﻊ ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ، ﻭﻳﺴﺎﻳﺮ ﺍﻟﺮﻛﺐ ﺍﻟﺒﺸﺮﻱ ﺣﻴﺚ ﺍﺗﺠﻪ ﻭﺳﺎﺭ ، ﺑﻞ ﺧﻠﻖ ﻟﻴﻮﺟﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ، ﻭﻳﻔﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﺗﺠﺎﻫﻪ ، ﻭﻳﻤﻠﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺇﺭﺍﺩﺗﻪ ، ﻷﻧﻪ ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺮﺳﺎﻟﺔ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﻴﻘﻴﻦ . ﻭﻷﻧﻪ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﺳﻴﺮﻩ ﻭﺍﺗﺠﺎﻫﻪ . ﻓﻠﻴﺲ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﻣﻘﺎﻡ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪ ﻭﺍﻹﺗﺒﺎﻉ ﺇﻥ ﻣﻘﺎﻣﻪ ﻣﻘﺎﻡ ﺍﻹﻣﺎﻣﺔ ﻭ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﻭﻣﻘﺎﻡ ﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ . ﻭﻣﻘﺎﻡ ﺍﻵﻣﺮ ﺍﻟﻨﺎﻫﻲ . ﻭﺇﺫﺍ ﺗﻨﻜﺮ ﻟﻪ ﺍﻟﺰﻣﺎن، ﻭﻋﺼﺎﻩ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺍﻧﺤﺮﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﺠﺎﺩﺓ ، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﺴﺘﺴﻠﻢ ﻭﻳﺨﻀﻊ ﻭﻳﻀﻊ ﺃﻭﺯﺍﺭﻩ ﻭﻳﺴﺎﻟﻢ ﺍﻟﺪﻫﺮ ، ﺑﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺜﻮﺭ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﻨﺎﺯﻟﻪ . ﻭﻳﻈﻞ ﻓﻲ ﺻﺮﺍﻉ ﻣﻌﻪ ﻭﻋﺮﺍﻙ ، ﺣﺘﻰ ﻳﻘﻀﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻩ . ﺇﻥ ﺍﻟﺨﻀﻮﻉ ﻭﺍﻻﺳﺘﻜﺎﻧﺔ ﻟﻸﺣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻘﺎﺳﺮﺓ ﻭﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ، ﻭاﻻﻋﺘﺬﺍﺭ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﺍﻟﻘﺪﺭ ﻣﻦ ﺷﺄﻥ ﺍﻟﻀﻌﻔﺎﺀ ﻭﺍﻷﻗﺰﺍﻡ . ﺃﻣﺎ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻓﻬﻮ ﺑﻨﻔﺴﻪ ﻗﻀﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻐﺎﻟﺐ ﻭﻗﺪﺭﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﺮﺩ".
ودي بك وأبيك وأباك وأبغاك ،،، جمعتها لرضاك واختار فيها
كُن صآدقاً في وعدك فـإن لم تستطع أن تفي بوعدك فلا توعد ، فـغيرك يبني أحلامه على كلمــة منك .." وليام شكسبير
كلما جن ظلام
زاد في قلبي الحنين
أي شوق أو وئام
فاض من صب حزين
إنه الحب ألسنا
نستقي منه الشجون
احفظوا العهد فإني
لست والله أخون
كيف أنسى ود قوم
حبهم في دفين
حين أسلو حين أبكي
ذكرهم ينسي الطعون .
هم نجوم في دجانا
تبعث النور المبين.
هم حياة للأماني
بالأماني أستعين
ماالذي أطفا شموعا
نورها نور العيون.
أظلمت من بعد هجر
جاء فارتاد الأنين.
فالثواني واليالي
حينما غبتم سنين.
هكذا الدنيا ستمضي
كالحكايا والضنون...
كيف لمحب أن يتخلى عن محبوبه باختياره؟!
لست أتخلى ..
لست أتخلص.
قلب المحب عذَّار ..
إذا كنت قد أسأت إليكم .. أولاً أعتذر إلى الله وأطلب منه السماح والمغفرة .. وأعتذر إليكم فسامحونا من خاطركم.
رَبِّ إِنّى لِما أَنزَلتَ إِلَىَّ مِن خَيرٍ فَقيرٌ