“جيم باور سفن” تطلق المرحلة التجريبية المغلقة من لعبة الأنمي العربية “ارافيستا”..]
أطلقت “جيم باور سفن” Game Power 7، الشركة العربية المتخصصة في مجال نشر وتطوير ألعاب الإنترنت الجماعية، أمس الثلاثاء المرحلة التجريبية المغلقة من لعبة الأنمي الجديدة “ارافيستا”، ووجهت الشركة دعوة لجميع اللاعبين للتسجيل في اللعبة والاستمتاع بها.
وأوضحت “جيم باور سفن” أن المرحلة التجريبية المغلقة CBT تنحصر بعدد محدود من اللاعبين الذين يجربون اللعبة للمرة الأولى، حيث تطرح إدارة اللعبة في هذه المرحلة مجموعة ضخمة من الأدوات والمرافقين. ثم يترك للاعبين اختبار اللعبة وثباتها بهدف الكشف عن أخطائها وتطويرها لاحقا.
وأضافت الشركة أن نظام اللعب في “ارافيستا” يتنوع بين مهارات مثل الهيمنة، والخفة، والمناورة، والفراسة، والحصانة، وكل منها يسبب ضررا جسديا على شخصية الخصم بطريقة مختلفة متضمنة استخدام الأسلحة قريبة المدى كالسيف، والمطرقة، والفأس مع الأسلحة بعيدة المدى كالقوس والنشاب.
ولأول مرة في تاريخ الألعاب الإلكترونية العربية اختار اللاعبون اسم لعبة “ارافيستا”، عقب اقتراح قدمته اللاعبة Nourhanyh خلال مسابقة طرحتها الشركة لتسمية اللعبة الجديدة مطلع الشهر الفائت. وبعد التصويت على 700 اسم مختلف حاز “ارافيستا”، الذي يعني لعبة “فيستا العربية”، على أعلى نسبة تصويت وأطلق رسميا.
ومنحت “جيم باور سفن” اللاعبة صاحبة الاسم الفائز فرصة افتتاح اللعبة مع خمسة من أصدقائها تكريما لها، على أن ينضم الراغبون في المشاركة إليها في نفس اليوم، بعد حصولهم على المفاتيح المخصصة للدخول الى المرحلة التجريبية المغلقة من لعبة “ارافيستا”.
وأشارت الشركة إلى صفحات “ارافيستا” على شبكات التواصل الاجتماعي تشهد تفاعلا كبيرا من الراغبين في الحصول على المفاتيح للتسجيل في المرحلة التجريبية المغلقة، حيث تقام في كل يوم مجموعة من المسابقات المتنوعة جوائزها عبارة عن مفاتيح للدخول.
أما رواد الألعاب الإلكترونية ومتابعي المواقع التقنية المتخصصة فيمكنهم الآن الحصول على المفتاح الخاص بهم بشكل حصري عن طريق الموقع الإخباري المفضل لديهم.
وقالت الشركة إن جميع المشاركين في اللعبة سيكونون أمام فرصة نادرة لتنفيذ مهمات مختلفة في اللعبة كمهمات الأبطال، الملحمية، الترقية، الاختصاص وغيرها.
الجدير بالذكر أن “ارافيستا” تسمح للاعب ببناء منتجع خاص به وتطويره وتزيينه بالأثاث ليستضيف أصدقاءه المقربين وقت الراحة، مما يضفي أجواء من الصداقة والاهتمامات المشتركة المحاكية للعالم الواقعي.
