حلول بنافذه اقتصادية من خلال الشركات. .

مع انخفاض أسعار النفط والضغط الكبير على الموازنة ومحاولات البعض لإيجاد حلول سريعة ..
الشركات ...اعادة رفع قيمة الاتاوة للكسارات ..
وإعادة جدولة شركة الكروم وتعيين من جديد بشرط شباب عمانيين مؤهلين ..
مراقبة استخراج الذهب وتتبع الشركات الحاصلة على الترخيص ..
إيقاف صرف التصاريح للمعادن والكسارات ومراجعة شاملة بلجنة من الجهات الحكومية لكل الشركات المصرح لها .
إنشاء بصفة عاجلة الجمعيات التعاونية وان تكون أهلية 100% والحكومة توفر لهم الأرض والتسهيلات والضمانات.

وقف الدعم للشركات الحكومية التي لم تخدم الاقتصاد ...
تشكيل لجنة عاجلة لمتابعة ميناء الدقم وميناء صحار وإعادة النظر بالشركات العاملة بإدارة المؤاني ....

#*مقترحات مواطن ..

طيب وبعدين .... من بيقوم بكل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ نحتاج الى سنين ......
جاءت الأفكار من المسؤولين على حساب المواطن ... وعندما طرحوا الناس فكرة الضريبة على الأموال التي تخرج خارج السلطنة قالوا لا هذا ما ممكن ( يعني مرفوض ) ...... شيء عجيب .

الجمعيات التعاونية خير وبركة علي المواطن لكن كبار التجار يعارضوا ذلك
في الدول الاخري حتي انهم يطلعوا مساعدات سفر للعلاج ومساعدات اخري لاعضاء الجمعيات
المحتاجيين وكل سنه يتم انتخاب اداره لهم

الجمعيات التعاونية لن ترى النور ما دام اللوبي الهندي يلعب وراءها . لأنه يعرف أنها ستضر بمصالحه .... في الآخر أفكار هنود .........

فعلا لانه جميع الهايبر الماركة الان يمتلكها الوافدين وكم ريال للكفيل بيحارب عشانهم
ضد انشاء جمعيات مع انه لو فكر بيكون اكثر ثراء بدون العمالة الوافده

لنا كلمه ان شاء الله في المطالبة بالجمعيات التعاونية

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حكيم القرار

فعلا لانه جميع الهايبر الماركة الان يمتلكها الوافدين وكم ريال للكفيل بيحارب عشانهم
ضد انشاء جمعيات مع انه لو فكر بيكون اكثر ثراء بدون العمالة الوافده

لنا كلمه ان شاء الله في المطالبة بالجمعيات التعاونية

---

بذبح ناقه إذا صارت جمعيات تعاونية وبفرقها على الفقراء في البلد ............
وأنا متأكد أنه بتسلم الناقه ما بتذبح .....

مع هبوط أسعار النفط تهبط الأسعار وتتوفر فرص عمل إضافية عن طريق فتح منشآت كبيره ومتوسطه وصغيره

وكان الأفضل ان تطور البنى التحتيه للقرى بما فيها البنى السياحية لان يفترض تتنشط الفرص الاستثماريه فيها مع هبوط أسعار السلع بالشكل الي تكون مجديه فيها الأنشطة التجارية مع تحسن القدرة الشرائية لاكبر شريحه ممكنه

بمعنى يخف الضغط على طلب التوظيف الحكومي والعمل في الشركات وتتنشط الانشطه الخاصه إلا اذا ازموها فماهي بعيده عن شنباتهم حب التأزيم وباينه من سوالفهم وتخاذلهم في التطوير خلال الفتره السابقه مع ادخال مشاريع تنمويه في دوامة التعثر

فالافضل الصبر اما اذا صار فيه سباق مع الزمن لاجل التأزيم زي ماصار مع حالة الكويت فابشروا بالازمات وتصاعد الأسعار بدال هبوطها مع هبوط أسعار النفط

مقترحات جميله وعسانا نراها واقعا ملموسا اخي الكريم