"القناعة كنزٌ لا يفنى" ، هذا ما تعلمناه منذ الصغر. لقد كان الموضوع يمتد إلى حدود عقولنا الضيقة إلى أن كبرنا و عرفنا أن القناعة قد تكون الحل الوحيد لحل مشاكل العالم و إنهاء الصراعات الدموية. فلو ان كل انسان يمتلك القناعه في ان لكل شخص حرية المعتقد و حرية ابداء الرأي بلا ضرر ولا ضرار ، لكنا الآن نعيش في مدينة شبيهة بمدينة أفلاطون الفاظلة.