عذرا أبي لقد احببت شآباً !
آلسلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
عذرا احببت شآباً
مسآئكم صبآحكم / سعآدهَ ورآحه
عذرا احببت شآباًعذرا احببت شآباً
طبعاً اليوم في موضوعِ جداً شدنيَ وآعجبني
عذرا احببت شآباًعذرا احببت شآباً
عشآن كذا قررت آنزله هنآ , من بآب النقآش
ونشوف رأي كل وآحد ب الموضوعِ هننآ
عذرا احببت شآباًعذرا احببت شآباً
آخليكمَ ممع الموضوع
عذرا أبي لقد احببت شآباً !
أنآإ أحبة .. وهوَ يحبنيَ
كلآنآإ تجمعنآإ هذهـَ التركيبةة الغآإمضةة إلممزوجة بآلود ، كلآنآإ نستقر علىَ الامور ذآتهآإ
*
أنآإ أحبة .. وهوَ يحبنيَ
كلآنآإ يفعل الاشيآإء ذآتهآإ ، كلآنآإ يستقر علىَ رأيَ صآإيب وآإحد
*
أنآإ أحبة .. وهوَ يحبنيَ
يجمعنآإ هذآإ إلطآإبع الجميل ، هذآإ الطآبع اللذيَ أدعوآإ الله أن لن يتغيَر
وَلكن لححظةة . .هل يعلم إبي بذآإلك . . !
( لو علمَ إبيك بذلك فسوفَ يعآإقبك أشد العقآإب ، ويحرمك من إلخروج طوإل حيآإتك )
( لوَ علمَ إبيك بذلكَ فسوفَ يقلبَ حيآإتك رأساً علىَ عقبْ )
لمآذآإ يفعلَ ذآإلك . . ؟
إنآإ أحببتة نعمَ ، ولكنَ ، هل كنتَ مخيرهـَ في ذلك !
هلَ الحبّ عبآإرهـَ عن إختيآإر نقوم برفضة أو قبولةة !
ربمآإ ستتحدثون عن مسألة إلسمعةة والحبَ مآإ بعد إلزوآإج .. ولكنيَ لستَ في صدد ذكر هذهـَ إلتفآإصيل
أنآإ أتحدث عن إلحبَ ، [ حبَ الفتآإهـ للشآإب أو العكسَ ] ..
الكثيرَ من مجتمعآتنآإ المتحفظة إليوم ترفض رفضاً قآطعاً هذآإ الشيء . . بل ويعآإقب من يفعل دون
ذلك . .
ولكنَ هلً أخترت أنآإ ذلك . . !
لوَ كآإن قلبيَ بيديَ لأخترتِ ألأكتفآإء بحب أميَ وإبيَ وعآئلتيَ .. وأجلتَ إلمسألةة الىَ مآإ بعد ألزوآإج ،
أعذرنيَ يآ إبيَ .. أعذرينيَ يآ إميَ . .
أنآإ أحببت شآإباً ، وَلن إتنآزلَ عن هذآإ الشيء لأنة ليسَ خيآإريَ
هوَ خيآإر ( قلبيُ ) .. وقلبيَ هوَ اللذيَ أختآإر ، فمآذآإ أفعل . . !
أسئلةة :-
1) هلَ سبق وَأحببت / أحببتيَ . . ! ومآإ رأيك فيَ الحبَ بشكل عآإم . .
2) هل تؤيد / تؤيدين فكرة ( الحبَ قبل الزوآإج ) وإذآ كنت ترفضهآإ مآإهيَ أسبآإبك !
3) لوَ كنت / كنتَي ، مكآإن هذهـ الشآإبة التيَ أحببت شآإباً ..
مآموقفك من ردة فعل إبيك الغآإضبةة . . !
سآحةة النقآإش خآليةة لكم . . في أنتظآإركم