من المسؤو ل ألأول عن هذه ألفئة الضالة الخارجة عن حدود الشرع وهل من رادع لهم .

كلما أشاهد مثل هذه الفئة واقصد المتعاطين العطور المسكرة اتحسر عليهم واقول الحمدلله الذي هداني وعافاني . ولكن هم اخواننا منهم من كان ضابط ومعلم وجندي الى ان وصل بهم الحال ان يسلكوا طريق الضلال والعياذ بالله . واذكر في رمضان الماضي عندما كنا خراجين من المسجد أداء صلاة الجمعة وانا ادخل سيارتي أذاء بثلاثة وهم في حالة يرثى لها . سلموا علياء بالايادي قال واحد منهم تو إحنا نا زلين مصلين من المسجد وجلسنا هنا بس لا تخبر عليتا الشرطة وانا صايم قلت لهم إن شاء الله . سؤالي هنا الى متى يستمرحال هؤلا وهل من رادع من قبل الجهات المسؤولة . فبدلا من نراهم يترنحوا ويتسولوا في الاماكن العامة لماذا لا يعمل لهم مأوى او يطبق فيهم الجلد حتى تختفي هذه الظاهرة ويكونوا عبرة لهم ولغيرهم .

ما منهم صديقي

رحم الله أمرء عرف قدر نفسه .....

مشاركه لها البعد الكبير في مثل هذه الأمور ولو رجعنا للورى قليلا سنجدها قليلا
من المسؤول؟
سؤال حير العلماء في عصر الجهلاء خلنا نقوول !
كثيرا ما نرى وليس الذي يجني على نفسه ولكن الجاني على الأخرين
عزيزي وما أدراك وقد يجوز أنهم الأقرب وأستغفر الله أن قلنا الى الله
ومن هم البعيدين كثره عن الخالق وما أدراك

ذكرتني بمقطع متداول
أنا الحرامي !
فمشاهدينه بالدهشه والأستغراب لما سمعوا بوصفه نفسه بأنه حرامي ولكن !

هنا جاءت ولكن !
فيا سيدي الكريم ما زالت هي ولكن
!!!
فمن نصيحتي أن تدع الخلق للخالق
وأحمد الله الذي عافاك في بدنك وفي سمعك وفي بصرك وبصيرتك التي أوجدت بما قلت
عبور ع السريع والعذرأخي