عرض للطباعة
اضحك في وجوه البشر
كالزجاج المتتطاير
واعانق غدرهم بزخات المطر
جرح يصرخ
جرحا يغلي كالبركان الثائر
يحاول التسلل
لكي ينتقم
ولكني اكتمه بمخدتي
في عتمه الليل
واعلمه كيف يتذوق طعم الصبر
ويناديني بان الصبر قد مل منه
واصبح طعم الصبر علقم
ولكن رغم ذلك
اطعمه كل ليله قطعه سكر
واقول له
صبرا يا جرحي
فانا وذلك الجرح صديقان
حتي في شهاده ميلادي
كان اسمه مضاف معي
تقبلني اخي
بين صرخات الحروف
كنت زائراً
تقديري
مرحبا مذكرة
هكذا نحن نكتم الألم في عتمة الليل
شكرا لك ولنبض احساسك
تحياتي لك
.
.
أخي / مذكرات ..
أحرف تصرخ بِالألم ، و لكنها حلوة !
أسعدكـَ الرحمن ~
اشكر تواجدكم جميعا هنا واشكر مشاعركم الصادقه
دمتم في حفظ الرحمن
أستاذي الفاضل
رائعة حروفك ..ولكن للصبر حدود فكيف يكون للجرح والألم صبر معنا
شكرا لك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مذكرات رجل ميت .. هلا فيك
ربما يكون من الأجدر بنا تطييب جراحنا
بإبتسامه نكتم بها صرخات الحزن والألم
ونتجاهل بها خيباتنا منهم .. نص جميل رغم قصره
ودي وخالص التقدير
أريج الرياحين
وعليكم السلام
جميعا
اشكر تواجدكم الكريم الصادق هنا .
قد يمل الصبر منا
والانتظار يمقت استمراريه معانقته....
ولكن تظل النفس تناجي املا تستقر معه لراحة ولو بشكل مؤقت
دمت بوود
تسلم يمينك
اشكر مروركم الكريم هنا