حساسية مفرطة

إذا نظر المرء حوله فإنه يرى على اتساع هذه الكرة الأرضية أن هناك أناس من أعراق واجناس
مختلفه لكل منهم سماته المشتركه
ومن الطبيعي أن تكون بين هذه الأجناس اختلافات
جذرية وفرعية. في شتى شؤون الحياة.
وداخل هذه الأعراق لكل شخصية نقاط قوتها
وكل نقطه قوة
يمكن أن تنقلب إلى نقطة ضعف اذا أسئ استخدامها لكن إذا فرط المرء في الحساسية
فإن هذا يؤدي إلى سوء العلاقات مع الناس
والعجيب أن من الناس من يفهم حين يتبع الناس
رائه وهو صاحب المركز المرموق والنفوذ أن الناس
مقتنعون برائه
وأنه صاحب حجه قوية وتأثير نفسي في الآخرين
وهو لا يدرك أن ما يمارسه هو إساءة إلى الناس
منطلقا من قوة مركزه ومتسلحا بموقعه
جاهلا أو متجاهلا اضطرار من هم وأقعون تحت
وطأته إلى السكوت والرضوخ لأرائه نظرا
إلى حاجتهم التي تضطرهم إلى الرضوخ
لرغباته ومزاجه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله عليك ابو قيس ابدعت بماخطته يمينك
ولكن ينقل لمكانه المناسب سبلة الثقافة ةالابداع الفكري
تحياتي لك ولقلمك الرائع

شكرا اخي ابو قيس.. موضوع جميل

لي عوده

موضوع رائع أخي ابو قيس
طرح موفق .. جعله الله في ميزان حسناتك

كنت هنا
~ حلم ~

سلمت الآنآمل لهذآ الانتقآء الرآقي
ابدعت في الآختيآر
لاحرمنآ جمآل عطآئك
دمت وسلمت

طرح رااائع..

كل شكر لك ابوقيس...

في انتظار جديدك

احيانا المركز والمكانة الوظيفيه يعطيان ثقة بالنفس أو رأي صائب لان صاحبه قال رأيه وهو واثق من صوابه ربما لتجارب سابقة مرت به او لرؤيا معينه هو يراها من خلال منصبه قد لا يرها من هم دونه.. يعني ليس دائما صاحب المنصب متعجرفا في كلامه متغطرسا في آراءه..
شكرا اخي ابو قيس.