النظرة الشرعية التي نصح بها رسولنا الكريم ^^ [ نقآآش ]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة


ساروي لكم قصة من تاليفي لكنها تحدث في عالمنا المعاصر ^^


هي النظرة الشرعية التي نصح بها رسولنا الكريم لكي يكون لديك كل ادرية على زوجته المستقبلية قبل الزواج و عقد القران. و هذه الامور تحدث عندما يكون الاسره متحفظه ولا الشاب خجول و لكن هناك مشاكل مترتبه فيما بعدها .!

^^المشهد ^^

احمد شخص مستقيم ف دينه و خجول لدرجة عالية

احمد اردى الزواج و اخبر والديه بانه يريد الزواج و فرح الابوين بان ابنهم الوحيد سيتزوج و قال لامه ان تقوم بختيار الزواجة المناسبة له و وافقة ام و فاختارت له بنت اسمها الزهراء الزاهراء بنت مستقيمة لكن تعرف امور لا يتوجب ع الخطيب بان يتقيد بنظره الشرعية ^^

عندما جاء موعد الخطوبة امر اب المخطوبة بان يرى احمد الزهراء تفاديا عن المششاكل التي ستحدث و رفض احمد بان يرا زوجته المستقبليه و وافق احمد ع كل الامور الزواج فقال انا واثق من امي و وافق ابو الزهراء ع شرط الاحمد و تفقوا ع كل شي ..

و جاء موعد عقد القران فلما و انتهت الفرحة و عندما راى احمد زوجته تفحى بان هذه زوجتي و قال هذه ليست زوجتي فانا اريد غيرها و توصلت ام العروس مع ام المعرس ع و اصبحت مشششاكل فقال احمد سارضى بها لانها خلوووقه و و الخطاء مني ..

النظره الشرعية لابد ان تقيد بها مهما كانت الظروف لانه البنت التي تريدها انت ستعيش معها لا غيرك فلابد ان نكون ع دراية بزوجة المستقبل ^^ و النظره الشرعية في كثير البنت تطلبها لكي تعرف الرجل و لكي يعرف الرجل من هي زوجته ^^

كثير ما تحدث هذه المشششاكل و في عالمنا و اعرف قصص حدثت معنا و لكن من هنا لابد ان نتبع هذه الامور لكي نبتعد عن هذه المشاكل

اخي الشاب

انت الان امام حيآه مليئه بكل الصعوبات ف كيف نتفادى بهآ لابدان تكون لنا دراية بان الحياه تكمن عندما نتبع الامور التي نصحنا بها افضل الخلق سيدنا محمد ,,






و ليكم هذا الموضوع ..لقد جفا قلبي لكي تكتبون انتم ما تريدون .. القلم معكم و انتم المبدعون


تحيـــــــــــــــآتي

كنت هنا

إبراهيم الرشيدي

بـــــو بنـــــــدر

موضوع جميل جدا و كالعاده مميز
لي عوده لاحقا
..........

جميل ان اكون اول شخص يرد على موضوعك اخوي....
لن اتحدث عن رأي الناس و كلام الناس لانني على يقين أن افضل شي نتحدث عنه في مواضيع مشابهه هي وجهات نظرنا الشخصيه..لان لها طابع خاص و سيصل بطريقه او بأخرى للمتلقي...
من وجهة نظري الشخصيه أجد ان النظره الشرعيه هي حق لكلا الجنسين لاسيما انهم مقبلين ع حياه جديده ومشتركه مع شريك حياتهم...
البعض مننا قد لا يتقيد بنظرة الاهل للعروس...فالأفضل ان يراها بنفسه
لانه بالتاكيد له نظرته الخاصه التي تناسب مواصفاته المطلوبه لشريكة حياته.....
لا ضرر من النظر لها وهي ايضا من حقها ان تراه....
لانها هي ايضا لها مواصفات معينه تحب ان تجدها وتتوفر في الشخص....
اكبر غلطه بنظري هو الاعتماد ع الاهل بشكل كلي ....
صحيح كبداية الامر ان تراها الام والاخوات ولكن الخطوه التاليه هو نظر كلا الطرفين للاخر...
والعكس صحيح.. ليس كل ما يعجب الاهل يجب ان يتقبله الولد وليس كل ما لا يناسبهم يجب ان لا يناسبه....
كثير يرتبطون بأشخاص عندما ننظر لهم للمره الاولى نقول انهم غبر مناسبين لبعض او لا يتوافقون نتيجه للمظهر او الشكل ايضا....
ولكن ليس المهم رأي الناس بما انهم مقتنعين بكلاهما......
ويجب ايضا عدم المبالغه من قبل بعض الاشخاص بحيث يمضي حياته في رؤية بنات الناس ومن ثم الرفض نظرا لانها لا تناسب ما يريد....
بنات الناس ليست للفرجه....و لا احد يرضى بهذا..ج
و جميل ان يتغاضئ البعض عن قليل من الشروط التعجيزيه التي يمكن القول عنها والتي يعرف انها قد لا تجتمع كلها في الشخص..
و ربي يوفق الجميع.......

تقبل كلا الطرفين للآخر شيء مهم جداً
لايمكن للزوج أن يعيش مع إمرأه لم يتقبل شكلها وكذلك المرأه

صحيح أن الأخلاق أساس كل شيء
ولكن تظل الرؤية الشرعية مهمة ليكمل الزوجين حياتهما بشكل سليم

دمتم بخير،،

النظرة مطلوبة شرعا وتفاديا للمشاكل فربما لم تكن هي التي رسمها في مخيلته

نظرات الناس تختلف من شخص لاخر لهذا لا يمكن للطرفين ان يعتمد على نظرات الاخرين ووصفهم ولابد من النظره الشرعيه لكلا الطرفين كما ان الرسول امر بها لما لها من اهميه

بالفعل النظره الشرعيه مطولبه ومستحبه
تفاديا لاي امر قد يحدث مستقبلا بين الطرفين
دمت بوود

لم يأمرنا خير خلق الله بشيء إلا وله حكمة بالغه
فالعين ترتاح و القلب يتبعها ...
القلب يرتاح والعين تتبعه ...
اذا هناك صله بين النظر والمشاعر
وهذا ما توصل له العلم موجود في ديننا منذ قد بدأ
شاكره لك طرحك المميز اخي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

لا شك أن عدم رؤية الزوج للمرأة قبل النكاح قد يكون من أسباب الطلاق ، إذا وجدها خلاف ما وصفت له ولهذا شرع الله سبحانه للزوج أن يرى المرأة قبل الزواج حيث أمكن ذلك فقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ فَإِنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْظُرَ مِنْهَا إِلَى مَا يَدْعُوهُ إِلَى نِكَاحِهَا فَلْيَفْعَلْ ، فإن ذلك أحرى إلى أن يؤدم بينهما )
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه - قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَأَخْبَرَهُ أَنَّهُ تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَنَظَرْتَ إِلَيْهَا ، قَالَ : لَا قَالَ ، فَاذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّ فِي أَعْيُنِ الْأَنْصَارِ شَيْئًا )

وهذه الأحاديث وما جاء في معناها كلها تدل على شرعية النظر للمخطوبة قبل عقد النكاح ، لأن ذلك أقرب إلى التوفيق وحسن العاقبة
وهذا من محاسن الشريعة التي جاءت بكل ما فيه صلاح للعباد وسعادة المجتمع في العاجل والآجل فسبحان الذي شرعها وأحكمها وجعلها كسفينة نوح من ثبت عليها نجا ومن خرج عنها هلك

تقبلوا مروري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،، موضوع جميل اخي بو بندر ،،،

وما احل الاسلام شيئا الا فيه خير للجميع ،، وللاسف نجد الى الان جهل بعض المجتمعات ورفضهم لهذي السنة النبوية لافضل الخلق عليه الصلاة والتسليم.