في القرون الوسطى حينما كانت أوروبا تعيش ظلام الجهل وقانون الغاب .وفي مدن تخلوا من النظافة وتغشاها القذارة في كل شي
سيطرت الكنيسة واحكمت قبضتها على البلاد والعباد وافشوا الجهل
للتتمكن من الحكم ونشروا الخزعبلات للسيطرة على الشعوب يومها كان.يعدم المفكر وتحرق كتب المؤلف المبدع وتمنع الأفكار
النيرة والخلاقة التي تدعوا للحرية والتفكير .والتغيير .لذا أقاموا
المحاكمات ونصبوا المشانق والمقاصل وأمروا الناس أن لا يخرجوا
من حيز الكنيسه والاعدوا من الزنادقة والهراطقة والمفسدين في
الأرض وعليهم لعنت الدنيا وعذاب الآخرة ..
واليوم ما يدور في بلادنا العربية المنتهكة. وأمتنا الإسلامية المستلبه من إعلاء في الفكر المتدين. ولا أقول الديني ) والمتأسلم
ولا أقول الاسلامي،
ونشر الكثير من المرجفات والتخريصات. ونسبها إلى الرسول صلى الله عليه وسلم إما فعلا مفترى أو قياسا لا ندري من هو الشاهد
عليه حتى أنهم مرات يتجاوزون النص القرآني. ويبطلون حكمة لهؤلاء المدعين الافاقين. يجب أن تنصب المشانق على مهازلهم
وتقام المحاكم على تفريطهم وإفراطهم بالقول والفعل فألمكان الزاهر بالجهل والمحاط بالتكفير لا يليق بالمفكرين لا بجاليليو ولا
بابن رشد ولا الحلاج ولا ابن عربي وغيرهم كثير في الحضارة العربية والغربية
ه مكان يجب أن يساق له من يفتي بأنه يحق للرجل أن يأكل زوجته
إن أوشك على الموت جوعا وأرى انه نسي أن يبيح للرجل الجوعان
أن يحلي بألاولاد بعدما يهضم الزوجه .ويتلذذ باللحم المجاور العظم
هذا تتمنى له أمنية واحدة على رأي صديق بدوي أن ينقطع في
بقعة ربذاء وهو شيخ عجوز ادرد ويلزم حينها بأكل لحم زوجته الفاطر لنرى أي طينة خلق هذا ..الشي
البعيد عن الإنسانية
وأقرب للحيوانية المتوحشة .المحاكم والمقاصل والمشانق يجب أن
تنصب للآمر إرضاع الكبير )والذي اختصرت قصته امرأة عجوز عندنا قائلة يابالستر ياوليدي سود الله وجهه دنيا وآخره
لأمثال هؤلاء وغيرهم من محرم الكعب العالي
وحرمة أكل الجزر والخيار على النساء
وحرمة إهداء الزهور
ومساواة المرأة بالكلب
وان وجه المرأة عورة
وهناك سمك قليل الأدب لا يؤكل
ونخس ابليس لأطفال السنة
ونكاح الجهاد
وبيع نساء المخالفين لنا في الملة
وسجود رافعة الحرم المكي لله
والبوفيه المفتوح حرام
وجواز التلصص على المرأة وهى تستحم
وغير من الفتاوي. التويترية تنصب على الجنس وكأن حياة المسلم
جنس في الدنيا والآخرة وتفاهات كثيرة مثل فتاواهم ودناءة تفكيرهم ولاتليق إلا بلحاهم )المسدله علىصدورهم الضيقه وعقولهم غير النيرة
وما تركته من فتاواهم أعظم لم تستطيع يدي إن تكتب تلك الفتاوي الخبيثة والمخالفه للشرع
