(( دآإمْهـآإ خَـآإنَـتْ ـآإهَلْهـآإ .. وِ شْلُـوـؤن تَبيهـآإ تْصــوؤنِـكْـ ))
قضيتنا اليوم تتعلق بشيءٍ من علاقات شبابنا و بناتنا في هذا الزمن . سواء كانت العلاقة علاقة :ـ ( حـب أو صـداقة ) بين الجنسيـن ( الذكـر و الأنثـى ) .
عبـارة :ـ (( دآإمْهـآإ خَـآإنَـتْ ـآإهَلْهـآإ .. وِ شْلُـوـؤن تَبيهـآإ تْصــوؤنِـكْـ )) .. ؟؟ !!
عبارة قد حيرتني كثيـراً .. عندما أسمعها على مسامع أذني التي تتساءل عن معنى هذه العبارة و عن سببها المجهول .. ؟؟ !!
عبارة قد أصبحنا نسمعها كثيراً على ألسنى شبابنا و بناتنا في هذا الزمن ،،
و يقصد بها :ـ (( كيف تريد / ين أن يصونك / كِ هذا الشخص و هو / هي قد خان / خانت ثقة أهله / أهلها أي أقرب الناس إليه و قد تعرف عليك / كِ .. أو بمعنى آخر أنه كما دان أهله بهذه العلاقة و التي تعتبر خيانة في نظرهم سيدينك / كِ أنت / أنتِ أيضاً بالخيانة )) .. !
** أسئلتي حول هذه القضية :ـ
ـ هل تؤيد هذه العبارة ؟ و لماذا .. ؟؟
ـ هل هو شرط بأن هذا الشخص قد يخونك لأنه قد خان ثقة و تعرف عليك / كِ سواء كانت العلاقة (( حب أم صداقة )) بين الجنسين .. ؟؟
ـ هل كل من يفعل ذلك و يتعرف أو يقيم علاقة (( حب أم صداقة )) سواء (( بنت مع شاب أو العكس )) تعني بأن الطرفين لن يصونا بعضهما لأنهما لم يصونا أهلها .. ؟؟
ـ هل علاقة (( الحب أو الصداقة )) مع الطرفين تعتبر خيانة للأهل .. ؟؟
ننتظـر نقـآإشـآإتـكـم و ـآإجـوؤبتكـم .. فـرآإيكـم و مـآإ يخـط قلمكـم يهمنـــآإ
فـأمآن الله
