كأنگ تراه!

[img]http://d.*******.net/p_298o7akg0.png[/img]



كان حواراً شيّقاً
يدعونا للتأمل ...
فمع كثرة الانشغال يغفل الانسان عن أمور كثيرة
حتى لايستطيع التمييز بين الخطأ والصواب
فهو يأكل ويشرب وينام ويعمل ويخالط !
وينسى أن هناك أمور يجب أن يقف عليها
ويفكر في موقفهِ اتجاهها
أكانت صحيحه ؟ أم خاطئة !!! ..

.

أكثر ما لفتَ إنتباهي عندما سأله عن الإختلاط وكيف للشاب أن يحافظ على قيمه ومبادئه في ظل هذه الظروف !
أتدرون ماكان جوابه !
لم يقل ان يغض بصرهُ و...و
بل قال الإيمان بالله واليوم الآخر
وربط هذه الإجابة بآيات كثييره في القرآن
تدل على أن المؤمن بالله واليوم الآخر هو الذي يستطيع أن يملك زمام أمره ...
.

قد لانتصور أهمية هذا الإيمان !
وربما قد يمتنع بعضنا عن أمر لأنه أمر ليس إلا !
فاقداً الشعور بعظمته بل عظمة الآمر والنتائج المترتبة على ارتاكبها !

الأمر والنهي ليس لهما طعم بدون الايمان ..
عندما تؤمن إيماناً قلبياً يعني أن هناك صوت في داخلك يرشدك للصواب مهما أخطأت !

.

الإحسان كما وصفه خير المرسلين
( أن تعبدَ اللهَ كأنگ تراه ، فإن لم تكن تراهفإنه يراك )



لاتنسى ذلك أبداً ( فإنه يراك )

.

همس لأفكـار ••

توقع اللاشيء فأنت سوف تجد اللاشيء
توقع الكثير فأنت سوف تجد الكثير

العالم قاسي وكئيب إذا أكدته بداخلك على هذا النحو فقط... موقفك الخاص من الحب هو ما سيظهر في حياتك كتجارب عاطفية تؤكده.

الأشخاص المتفائلين يحظون بحياة تؤكد تفاؤلهم
الأشخاص المكتئبين يحظون بحياة تؤكد اكتئابهم
تُساعد الحياة الإنسان لإرضاء الأفكار التي يُعجب بها والفرص متساوية للأفكار الجيدة والشريرة
الاختيار الواعي بيدك أنت وحدك.....فحياتك ستكون نتيجة لتصميمك الفكري الخاص بها

الإيمان وحده يُمكنك من رؤية الطريق الصحيح فهو يرى النهاية بينما الشك لا يستطيع الرؤية أبداً... الإيمان هو النور الذي يُرشد الإنسان إلى الحقيقة أما الشك هو الظل الذي يحجب الإنسان عن الحقيقة.

الايمان ليس اعتقاد أعمى أو اعتقاد مُطلق ولكنه إسلوب عِلمي وعَملي وهو حياة واثقة تُبنى على معرفة وفهم لقوانين الحياة.

إيمانك بالأمور الخارجة عنك يُضعفك ويَقتل قدراتك بينما إيمانك بذاتك وبصلتك الداخلية مع الوجود يقويك ويرفعك فوق الشك كلما رأيت البراهين أكثر.


الايمان التقليدي في وجود إله واحد أصبح فطرياً وبديهياً فهو مبدأ إيماني قوي ولكنه مفهوم غير كامل ما لم يشمل موقفك المباشر من وجوده فهو يسحب منك قُدرتك في التأثير على حياتك، لكن إيمانك في وجود إله واحد وفي صلتك الداخلية المباشرة معه وفهمك لقوانين هذه الصلة يجعلك عظيماً ومُؤثر رئيسي في حياتك.

من المهم لك معرفة أن حياتك هي تصميمك الذاتي المبني على فهمك الخاص لاتصالك الداخلي مع الوجود. فالأحداث والظروف سوف تظهر في حياتك لتُعطيك إشارة تحثُك فيها على تعديل توجهك للطريق الصحيح.

طرح قيم
بارك الله فيك اختي

السلام عليكم ..,,
( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ) ..من الهام معرفة الخطأ ولو كان بسيطآ لابد من تجنبه نتساهل في كثير من الأمور سماع الموسيقى + الغش في الإمتحانات + الخصام + النميمة + الظلم ... إلخ

اليوم في ظل التطورات والإنشغال بالهواتف النقالة أصبح الوقوع في الخطأ أمر غاية في السهولة من خلال مشاهدة المقاطع المخلة و نشر ما حرم الله سبحانه وتعالى وغيره ..
التكنولوجيا هامة لا نستطيع الإستغناء عنها لكن من الواجب الحذر من سلبياته وتجنبه فكيف نضع رأسنا على الوسادة ولا نبالي إذا سنصبح او أن ملك الموت سيقبض أرواحنا .. !

يعطيك العافية عزيزتي همس .. طرح قيم
تقديري وإحترامي لك ..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البوسعيدي2013

توقع اللاشيء فأنت سوف تجد اللاشيء
توقع الكثير فأنت سوف تجد الكثير

العالم قاسي وكئيب إذا أكدته بداخلك على هذا النحو فقط... موقفك الخاص من الحب هو ما سيظهر في حياتك كتجارب عاطفية تؤكده.

الأشخاص المتفائلين يحظون بحياة تؤكد تفاؤلهم
الأشخاص المكتئبين يحظون بحياة تؤكد اكتئابهم
تُساعد الحياة الإنسان لإرضاء الأفكار التي يُعجب بها والفرص متساوية للأفكار الجيدة والشريرة
الاختيار الواعي بيدك أنت وحدك.....فحياتك ستكون نتيجة لتصميمك الفكري الخاص بها

الإيمان وحده يُمكنك من رؤية الطريق الصحيح فهو يرى النهاية بينما الشك لا يستطيع الرؤية أبداً... الإيمان هو النور الذي يُرشد الإنسان إلى الحقيقة أما الشك هو الظل الذي يحجب الإنسان عن الحقيقة.

الايمان ليس اعتقاد أعمى أو اعتقاد مُطلق ولكنه إسلوب عِلمي وعَملي وهو حياة واثقة تُبنى على معرفة وفهم لقوانين الحياة.

إيمانك بالأمور الخارجة عنك يُضعفك ويَقتل قدراتك بينما إيمانك بذاتك وبصلتك الداخلية مع الوجود يقويك ويرفعك فوق الشك كلما رأيت البراهين أكثر.


الايمان التقليدي في وجود إله واحد أصبح فطرياً وبديهياً فهو مبدأ إيماني قوي ولكنه مفهوم غير كامل ما لم يشمل موقفك المباشر من وجوده فهو يسحب منك قُدرتك في التأثير على حياتك، لكن إيمانك في وجود إله واحد وفي صلتك الداخلية المباشرة معه وفهمك لقوانين هذه الصلة يجعلك عظيماً ومُؤثر رئيسي في حياتك.

من المهم لك معرفة أن حياتك هي تصميمك الذاتي المبني على فهمك الخاص لاتصالك الداخلي مع الوجود. فالأحداث والظروف سوف تظهر في حياتك لتُعطيك إشارة تحثُك فيها على تعديل توجهك للطريق الصحيح.

---

البوسعيدي
شكراً لك على هذه الإضافة القيمة
بارك الله فيك

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الروح

طرح قيم
بارك الله فيك اختي

---

وفيكِ بارك اختي اميرة
دمتِ بخير ورضا من الله ..

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميران القمر

السلام عليكم ..,,
( حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا ) ..من الهام معرفة الخطأ ولو كان بسيطآ لابد من تجنبه نتساهل في كثير من الأمور سماع الموسيقى + الغش في الإمتحانات + الخصام + النميمة + الظلم ... إلخ

اليوم في ظل التطورات والإنشغال بالهواتف النقالة أصبح الوقوع في الخطأ أمر غاية في السهولة من خلال مشاهدة المقاطع المخلة و نشر ما حرم الله سبحانه وتعالى وغيره ..
التكنولوجيا هامة لا نستطيع الإستغناء عنها لكن من الواجب الحذر من سلبياته وتجنبه فكيف نضع رأسنا على الوسادة ولا نبالي إذا سنصبح او أن ملك الموت سيقبض أرواحنا .. !

يعطيك العافية عزيزتي همس .. طرح قيم
تقديري وإحترامي لك ..

---

صدقتي ميران
أصبحت كل الطرق ميسرة وسهلة
فقط علينا أن نميز بين الخير والشر ونختار ما نريد
وهذا الإختيار يكون بعلم وإيمان


شكراً لمروركِ
اسعدكِ ربي

تسلم يمناج خيتو همس راق لي م طرحتي .........
كل شي متوفر وكل شي جاهزز امام خيارات الانسان ان يسلك طريق الخطأ فقط هو عليه يتجه لها بكل سهوله وهي متواجده بانتظاره .....م على الانسان الا انه يحكم عقله ويعرف مهما سوى وكبرت في السعاده بافعاله راح يجي يوم ويسقط بشر ذنوبه ومعاصيه

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك روووزي

تسلم يمناج خيتو همس راق لي م طرحتي .........
كل شي متوفر وكل شي جاهزز امام خيارات الانسان ان يسلك طريق الخطأ فقط هو عليه يتجه لها بكل سهوله وهي متواجده بانتظاره .....م على الانسان الا انه يحكم عقله ويعرف مهما سوى وكبرت في السعاده بافعاله راح يجي يوم ويسقط بشر ذنوبه ومعاصيه

---

فعلاً ... مهما استمتع الانسان في معصية الله
فهو في ضيق ولن يخرج منها الا بتوبة صادقة

يارب تب علينا ..

ملك روزي شكراً لمروركِ
اسعدكِ ربي