بارت جميل جدا واحداث رائعة أبدعتي
نريد نهاية الروايه مفرحة وسعيدة بسنا حزن:rolleyes:
بأنتظار اخر بارت
بارك الله فيك
عرض للطباعة
بارت جميل جدا واحداث رائعة أبدعتي
نريد نهاية الروايه مفرحة وسعيدة بسنا حزن:rolleyes:
بأنتظار اخر بارت
بارك الله فيك
الجزء الاخير...
وفجأة صرخ بقووة ..بقووة وسقط في الارض وشافوا...
ثعبان يهرب بعيد..محمد ما قادر يتحرك ولا يتنفس
اضطروا كلهم يروحوا المستشفى لان حالة محمد اشبة بالميت والتنفس بدأ يختنق حملة فيصل وعلي ...
مازن يقود السيارة بسرعه وصل نفس المستشفى الي فيه سارة
دخلوه ع طول غرفه الملاحظة يحاولوا يمنعوا السم انه يوصل للقلب ...
سارة بدت تصحى وهي تهذي حور ...حور
حور مغمى عليها وهناك عجوز فقيرة (حسيبة) تحاول تجمع الاواني الي تحصلها بطريقها
وبعدين تروح تبيعها شافت حور تطفئ في مياة الفيضانات
حاولت تقترب منها...شافتها ما تتحرك قالت في نفسها هذه مايتة شو اريد فيها
واصلت تجميع الي تحصله بطريقها وهي راجعه سمعت انين بصوت ضعيف
بحثت عن مصدر الصوت وماحد امامها غير حور...اقتربت منها وحركت حور يدها
وعرفت انها لازالت على قيد الحياة بس حالتها صعبة جداا...
حملتها مع انها كبيرة جدا في السن وظهرها متقوس بس حملتها امتار عدة في المياة...
وصلت الى الشارع وساعدها شخص وخبرته بوضع الطفله وصلوها عند المستشفى وحاولوا انقاذها..
الدكتور ما طمنها وقالها ما بتعيش ...وسأل عن اهلها؟؟؟
محمد كان غايب عن الوعي واضطر اصحابة يضلوا معه
عمر ظل مع سارة وعلي ...نور وعثمان رجعوا الفندق والصباح يتكفل عثمان وبيروح السفارة يخبرهم بالامر
شيخة تعبت وارتفع الضغط مرة ثانية عندها ومؤشرات عن جلطة خفيفة
خافوا اهلها عليها كثير ويتصل فيهم خالهم يقولهم حاولوا واحد منكم يكلمها امكم بحاله صعبه
خافوا عليها وما عارفين شو يسويوا... هم بين امرين صعبات يتركوا اخوهم ويرجعوا لامهم ولا العكس
بعدين اقترح علي ان عثمان يرجع وهو يظل مع عمر
في منتصف الليل بدأت حالة محمد تستاء جدا
وبدأ العرق يتصبب منه ودرجة حرارته تقارب ل 50 ..المستشفى الي هم فيه
ردئ وما كثير الاطباء فاهمين بس لان حالة محمد صعبة وصلوه لا قرب مستشفى
سألوا الدكتور فيه خطوره اذا نقلناه مستشفى ثاني...
قالهم فيه وانتظروا كذا يوم...هو يضحك عليهم عشان يريد فلوس
خافوا عليه كثير وفيصل قال على مسؤوليتي بنقله مستشفى غير هذا
وفعلا نقلوه بسرعه الى مستشفى ثاني وهو فاقد الوعي وحالته سيئة...
المستشفى الجديد اكثر تخصص ونظافة وكل شيء فيه ترتوب..
سارة كانت احسن حالا ورجعت الفندق
تقريباا ساعه 10 صباح عثمان يستعد يروح السفارة
عمر حالته الصحية صعبة لا اكل ولا راحة بس قال لازم نكون مع محمد لانهم وقفوا معهم...
حاولوا يوقفوا انتشار السم ويعطوه مضادات
هالمستشفى اكثر اهتمام وتطور فعلا بدت حالته تتحسن مع الظهر ...
عثمان وهو في الطريق مع عبدالرحمن اتصلت نور تخبره ان سارة نست خاتمها واسورتها بالمستشفى...
ضحك عثمان قال ما راح تلقاهن بس بنروح نشوف...
العجوز (حسيبة )فاتحة باب الغرفة ونايمة على اطراف السرير وحور تعبانه وماشيء اهتمام لها ابد
حور تأن من الوجع بصوت خفيف وتقول كلمات غير مسموعه ولا مفهومه..
عثمان كان بطريقه وسمع هالصوت الضعيف في بداية الامر ظن انه يتخيل
بعدين تكرر الامر رجع خطوتين للخلف وشاف العجوز وطفله ع السرير...
كذا يمشي بدون وعي يقول بدخل هالغرفه ويشوف العجور ...قال لا لا ليش اسوي كذا
يدخل عند الباب ويطلع...احيانا قلبنا يرشدنا الى شيء بس عقلنا يقول لا
والصوت يزيد ويحس نبضات قلبه تزيد في السرعه ...قال بدخل
دخل ولما شاف حور ما صدق نفسه حوور حوور حوور ..واستوى مثل المجنون
لحظة اللقاء تكون جدا راائعه...
وكيف لي ان اصدق ما رأت عيني
قلبي يدلني عليك وانا اصدق عقلي..
(احيانا لا نصدق قلوبنا ظنا بأن العقل دائما يكون على صواب)
وقرب جنبها يحضنها ...حسيبة نايمة وقامت مفزووعه
وما عرفت شو تقول بس تبتسم وتهز الراس ههههههه
بدأ العنااق واتصل ب عمر ونور ...بس حور ما تقدر لا تتكلم ولا تحرك رجولها
عمر ...صحيح عثمان ما اصدق نفسي ...نور حلف
ولا فاهمة شيء بس تخمن من كلام عمر..
وبسرعه ساعات والكل بالمستشفى ...لكن فيصل ومازن ما قدروا يتحركوا من عند محمد
حتى يطمنوا انه بخير وعلى ما يرام
وكان اللقاء من اجمل اللقاءات ...صراخ ودموع فرح
الا يا روحي حور اشعلتي في القلب جمرة
وحياتي بدونك ممات
اليوم ردت الروح
وبلقائك اليوم عيدي،،
بس ما قدروا يخرجوها لان حالتها شوي صعبه ورجولها من الرباط الدم متعقد فيهن...
فيصل اتصل فيهم ينقلوها في نفس المستشفى الي فيه محمد
وفعلا نقلوها ...وبدأ محمد يصحى وخبروه انه ثعبان لدغه وصرخ ما اريد اموت
اريد ارجع عمان وارتفع الضغط عنده مرة ثانية ...
فيصل يضحك يقوله خلاص انت بخير ما راح تموت هع وبتقابل...
استغرق العلاج 3 ايام بعدها كانت بخير حور وطلعت هي ومحمد بنفس اليوم
شيخة سمعت الخبر وتحسنت حالتها بس لازلت في غرفه الملاحظة
حجزوا كلهم في نفس الوقت لطريق العودة لارض الوطن
وكان الكل بإستقبالهم من الاهل والاصحاب فرحانين بعودة حور
محمد...يقول لو كنت عارف ان ثعبان الي لدغني ما اعتقد بعيش من الخوف
فيصل ههههههههه
وافترقوا الكل راح في طريقه ...
نور كانت ماخذه بخاطرها على عمر من كلامه القاسي لها
في نفس الوقت ما قادرة تاخذ موقف بس في الاخير رضت ورجعت (هههه مسكينات عل النيات)
البيت...
عمر يضحك يقولها كيف بنروح الهند...ههههههههه
قرر عمر يسوي عزومة كبيرة ويعزم الشلة (فيصل ومحمد ومازن)
واجتمعوا عند عمر ..
وتم عقد قران علي والعرس بنفس اليوم من صديقة نور (شريفه)
والكل فرح بهذا الخبر ...
فيصل عزمهم لعرسه من اخت مازن سارة...
ويضحكوا يقولوا لازم نزوج مازن ومحمد رد عليهم فيصل لا هذلاء مجانين وربشة
ماحد يريدهم .....
النهااية...
هههههههههه احاول اخليها سعيدة بناءا على طلب بعض الناس
ولا انا المخطط مالي كان حزين بصراحه :rolleyes:
همسة....
شكرا لمن تابعني وعلق على الاجزاء ..كلامكم وسام شرف لي
وبكم نرتقي ونتميز..
لقانا يتجدد في الايام المقبلة
لرووحكم سعاده لا تنتهي،،
:rolleyes::rolleyes::rolleyes:
الله حلوة البارت الاخير نهاية مفرحة بجد:o
الحمدالله ع سلامة حور والجميع
ومبارك للعرسان ^^
ابدعتي اختي في سرد
رواية جدا جميلة استمتعنا بأحداثها
بأنتظار رواية جديدة من ابداعك
بارك الله فيك
موفقة
كأنه المستشفى استوى على حسابهم ههههه ��
ماعليه برايه كله عشان هالفصعونه حور��
احس العجوزه بروحها بدنيا مافاهمه السالفه ههه
كيف سووا عزيمه وماعزموني فيها خساره هالمتابعه��
الحمدلله النهايه حلوه وسعيده ههه ماناقصين حزن وكابه بروحهن الاختبارات لاعبات فينا��والدنيا حاره
زين بعدج سمعتي كلامي ����احم
خلينا بالجد
لك اسلوب جميل في الاختصار واعطاء المعنى الكافي الواضح بأقل الكلمات وسردك للقصه متسلسل
والمميز ان اللغه سهله للجميع و مشوقه وطريقه تجذب القارئ لمواصل على قرائتها
بانتظار المزيد من ابداعاتك في الروايه القادمه
لاتحرمينا بوح قلمك عزيزتي
تحياتي القميله لك
العيون الساهره✌✌
روايه جداً جميله
و سرد مميز ، سلمت يمينك على الطرح
يعطيك الله العافيه ..
منتظرين جديدككء :)'
ماشاء الله ما قصرتي ورد،، زين تسوي فلم هندي على هذي الرواية وننتظر جديدك .!! :d