جمِيل أنّ نُفكر بِعقلانيّة أكثّر !
فالعَاطفة تُنسينَا كرَامتنَا أحيَاناً !
عرض للطباعة
جمِيل أنّ نُفكر بِعقلانيّة أكثّر !
فالعَاطفة تُنسينَا كرَامتنَا أحيَاناً !
لماذا تقتبسون
ولماذا لا تُعبرون ما دواخلكم
اللَّهُمَ إني أسألك أن تُحسن خاتمتي راكعاً خاشعاً متضرعاً رحمتك عليَّ وعلى أهل بيتي ومن حولي من أحباب وأصحاب
المطر لاااحد يشبهه كل ماورد من رذاذه .هههه
لا تَنتظر منّ أحَد أنّ يكُون عكَازاً لكّ فِي يومُ مَا !
عليّك أنّ تتّعلم كيّف تَمشِي وحَدك عندمَا يَتخلَى عنّك الأخروُن !
عندما نعجز عن مسااعدتهم
نكتفي برفع أكفنا لسماء بدعوة صاادقه
يرون آثرها في دنيااهم
أحيانًا نَحنُ لاَ نَبحث فِي القَلُوب عَنْ الحُبّ !
بَلْ نَبحثُ عَنْ مَساحة صَادِقةٌ لاَ أكثَر !
للارواح عجائب وغرائب
تحب من لاترئ..وتحزن مع من لاتعرف
وتفرح لمن لم تشعايش
فسبحان من نفخ الروح وأحيائها
ليّت مَا فِي القلُوب يُرى !
كيّ لا يُسَاء فهمنَا ولا نُسِيء فهم أحدّ !
لا تُحبط الأخرِين بِكلامك حتَى لو كُنتَ ترَى الحيَاة تعِيسه !
فَـ غيّرك يحتَاج الأمل فإمَا أنّ تُسَاعده أو تصمّت !