-
بين الحُلم ، والأمنية ، والقدر ، والنصيب
لا يحدُث إلا ما كـتـبه الله لنا ،،
الأشياء الجميلة تختبئ خلف العسر دائماً
ليفاجئ الله صبرنا بكرم عـطـاياه ،،
بِ إسمگ يا اللہ نبدأ هذا اليوم
فَأعطنا خيره وَاگفنا شره ،،
-
عَندمْا تَتَلقى الإهآنهِ مَنْ شخّصِ أحببَتهْ يوٌماً
فَـَ اصمتْ ، وٌ لآ تُفسّرصمْتكِ ضُعفْ !
فإنَ الصَمتْ سيدّ اللغآتِ أحَياناً ،
وٌ لآ تَجرْح منِ حآوُل أنْ يجَرحكِ ،
فدْعهِ يفعَل مآ يشَاءِ ، وٌ التزّم صمْتك ،
وٌ لآ تلطّخَ مآضيكمْ الجَميل معاً ،
وٌ إنِ حآولُ هوٌ أن يفَعل ،
فـ الحبّ أخلاقْ قبَل أنْ يكوُن مشآعرَ !
-
الحمدُ لله على كلّ ضيقٍ ، يرُدنـا لله ،،
الحمدُ لله على كل فرحٍ ، يُذكرُنا بالله ،،
الحمدُ لله ، حمدًا يبلغنا منهُ الرضـا أبدًا
-
إنْ احتجتَ يوماً أنْ تبكي ، و تصرخ ، و تندب الأيام ، و الأحلام ،،
فاختر لكَ مكاناً مُنعزلاً ، و بث أحزانك ،،
لكنْ لا تدعهم يرون دمعتك ، و يسخروا من لحظة حُزنك ،،
-
بعض الٱحيان
عليگ أن تتوقف عن ( العتاب المستمر )
لـ شخصٍ لا يھتم لما تقولہ ،،
فـ گثيرٌ منا لٱ ينتبه لِ صوت " التكييف "
في غرفتہ إلٱ بعد أنْ ينطفئ فعلاً !
-
قال شكسبير :
أنا دائماً أشعر بالسعادة ،،
أتدرون لماذا ؟
لأنني لا أضع توقعات لأي شيءٍ من أي شخص ،،
التوقعات دائماً ما تُحِبط ،،
الحياة قصيرة ،،
لذلك أحبَّ حياتك ، كُنْ سعيداً ، و ابتسم دائماً ،،
قبل أن تتكلم ، إسمع ،،
قبل أن تكتب ، فكّر ،،
قبل أنْ تصرف المال ، إكسب المال ،،
قبل أن تجرح ، إِشعُر ،،
قبل أن تكره ، حب ،،
قبل أن تيأس ، حاول ،،
قبل أن تموت ، عيش ،،
هذه هي الحياة إشعر بها ، عشها وتمتع بها ،،
-
العطاء بحرٌ لا يجفُ حتى وإن قوبل بالجحود ،
كُنْ شمساً مشرقة بالأمل ،،
وأضئ عتمة من هم حولك دون أن تنتظر ثناءهم ،،
-
إلهـــــــــــــــــي
قلتُ لكـَ : إني أتآلم !
فــ قلتَ ليِ :
{لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ}
قلتُ لكـَ : ليس عندي آحد !
فــ قلتَ ليِ :
{نَحْنُ أَقْرَبُ إليه مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ}
قلتُ لكـَ : لآ آحد يدري مآذا يدور في نفسي !
فــ قلتَ ليِ :
{أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ}
قلتُ لكـَ : لآ تنسـآني !
فــ قلتَ ليِ :
{فَاذْكُرُونِي أَذْكُـرْكُمْ}
قلتُ لكـَ : آعطني املاً يآ رب !
فــ قلتَ ليِ :
{إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً}
قلتُ لكـَ : كيف لأحلآمي آن تتحقق ؟!
فــ قلتَ ليِ :
{ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
فسبحــآنك يآ ربي مآ آكرمك ،،
-
" علمتني الحيآه "
أَنَ أجَعَلُ قَلَبَيَ مَدِيَنَةٌ بُيوتهَآ الَحُبَ ، وَطُرُوَقَآتَهآ الَتَسَآمُحَ ،،
{ فَأجَمَلُ هَنَدّسَةٌ فِيَ الَحَيآةَ هِيَ}
بِنَآءَ جِسَرٍ مِنَ الأمَلْ فَوَّقَ بَحْرٍ مِنَ الْيأسُ ،،
-
جلسَ رسول الله صلَّ الله عليه وسلم مع أصحابه - رضي الله عنهم - وسألهم ،،
مبتدأً بِ أبي بكر ،،
ماذا تُحب من الدنيا ؟
فقال أبي بكر ( رضي الله عنه) أحبُ من الدنيا ثلاث :
الجلوسَ بين يديك - والنظرُ إليك - وإنفاق مالي عليكْ .
و أنت يا عمر ؟
قال أحبُ ثلاثاً :
أمرٌ بالمعروف ولو كان سراً - ونهيٌ عن المنكر ولو كان جهراً - وقولَ الحقِ ولو كان مُراً .
و أنت يا عثمان ؟
قال أحبُ ثلاثاً :
إطعام الطعام - و إفشاء السلام - والصلاة بالليل والناس نيام .
و أنت يا علي ؟
قال أحبُ ثلاثاً :
إكرام الضيف - الصوم بالصيف - وضرب العدو بالسيف .
ثم سأل أبا ذر الغفاري ،،
و أنت يا أبا ذر ، ماذا تحبُ في الدنيا ؟
قال أبو ذر:أحبُ في الدنيا ثلاثاً :
الجوع - المرض - والموت .
فقال له النبي (صلَّ الله عليه وسلم) ،
ولم ؟
فقال أبو ذر ،،
أحبُ الجوع ليرق قلبي ،
وأحبُ المرض ليخف ذنبي ،
وأحبُ الموت لألقى ربي ،
فقال النبي (صلَّ الله عليه وسلم) حُبب إليّ من دنياكم ثلاثاً :
الطيب - والنساء - وجعلتُ قرة عيني في الصلاة .
وحينئذ تنزّلَ جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال :
وأنا أحبُ من دنياكم ثلاثاً :
تبليغ الرسالة - وأداء الأمانة - وحب المساكين .
ثم صعد إلى السماء وتنزّلَ مرةً أخرى ،،
وقال : الله عزّ وجّل يقرؤكم السلام ويقول :
إنه يحبُ من دنياكم ثلاثاً :
لساناً ذاكراً ،
و قلباً خاشعاً ،
و جسداً على البلاءِ صابراً ،،