مذكرات رجل فأني وراحل

الصلاة الصلاة .. يحفظكم الرحمن ..

غداء اليوم : عيش ابيض مزعفر .. وسمك شعري مشوي .. وفي رواية أخرى .. حروش مشوي ..

مساء الخير ،،،،،،،،،

حيث كنت سأعود .. في يوم بدون شعور سأذهب .. وستبقى الذكريات هنا موجودة .. لربما هي نزوة .. أو إحساس عابر .. أو طيف قادم .. من سيبقى ومن سيذكر .. هناك سيأتي ذلك اليوم .. كنت هنا .. Al safina

مساء الخير ،،،،،

ابن مذحج الجنيبي .. نورت السبلة اخي الغالي .. ومبروك على افتتاح المدونه.. متابعين لك

استمعت اليوم بالمشاركة في مسابقة الخريطة الرقمية .. شكرا لإدارة القسم .. لدي ميول كبير لمثل هذه المحافل .. ما شدني في الامر كهف الهوته .. حقيقة لم انسى ذلك اليوم طول حياتي .. اول مرة ادخله .. وكان معنا مرشد سياحي زنجباري .. وقبل لا ندخل عطاءنا بعض الارشادات والنصائح .. وخصوصا اللي عندهم السكري والضغط .. لان المكان بالفعل يخوف لأول مرة ودرجة الحرارة ثابته .. وكنا تقريبا سبعه اشخاص .. انا وربيعي .. وعائلة عمانية وعائلة اجنبية تقريبا إن ما خاب ضني أستراليين .. لكن الغرابة في الامر هو الكهف نفسه .. كل شيء فيه ملفت .. أنا أول ما دخلت أرجولي كأنن يتضاربن مع اعمارهن .. وبعدين كل شيء اصبح عادي .. المهم كان المرشد السياحي يشرح للعائلة الاسترالية عن عمر هذا الكهف وعجائبه .. وفيه بنت في العائلة كانت محطة ايدها على خدها وهي تسمع .. اللين استوت لها حالة غريبة .. المهم بعدين استوت خبصه .. وعاد بقت هذه السالفة في الذاكرة ..

مساء الخير ................

أمسية شاعرية أروي بها روحي الجافة ..

المشاحنات لا توجد نتائج جيدة لها .. تستمر وتستمر .. حتى يجهز كلن على الأخر .. الكلمة الطيبة هي الفاصل .. تحكم وتجدد وتزرع وتجني ثمارها الطيبة .. كنت أنت البادي .. ولا تنتظر التوجيه من أحد .. حفظكم الرحمن

مقتبسات من هاتفي

لا تصدق رجلاً يقول هزمت امرأة .. المرأة لا تهزم .. هي فقط تستسلم لبعض الوقت .. ثم تعيد ترتيب أحمر شفاها .. وتنهض للحياة .. المرأة لديها من السم والعسل والعقل ما يكفي لقتل ألف رجل.

مقتبسات من هاتفي

من أراد فهمك بشكل خاطئ .. سيفعل حتى وإن وصل به الحد إلى أن يعتبر كلمة شكراً شتيمة

دخول بصمت .. مساء الخير ..

محاولات بكتابة الغموض في قصة شعارها الحقيقة .. يدور عليها القارئ .. ليفهم تلك الدراما التي بداخلها .. ويعجز عن تفكيكها

عندما تعجز حتى عن فهم نفسك .. كيف لأخر أن يبقى معك .. عندما تعجز حتى عن تضميد جرحك .. كيف لمقرب أن يوقف نزيفك .. عندما تدور وتبحث عن ظل شجرة تستقر تحتها .. فلا تجد غير شمس ظهيرة تلفح على جسدك .. عندما تصر أن تبقى في الماضي .. كيف ستجد خلاصك إلى قلب يحتويك من جديد.

المدينة الفاضلة : مجرد وهم وحلم وسراب .. ليست لها حقيقة إلا في كتب منسية مكدسة على رفوف مغبره .. حلت عليها العناكب ونسجت خيوطها ..

لا هم والحال .. طفولة تغتال .. ووجع يزداد .. وروح مخنوقة .. وعاشق لا ينوي الخلاص ..

تجربة عشق أخرى .. لا أنوي لذلك .. ليست لي القدرة على حفظ الوعد .. لم أعد مثل سابق العهد .. ما بقي مني سوى صبر لباقي أيامي ..

من يتمناك اليوم .. سيخفق مستقبلاً عن الوصول إلى تواضعك .. فليس الحب الا دهليز .. تدور وتدور .. حتى تجد باباً يؤدي بك إلى المستنقع الضحل ..

ليس من العيب أن أرجع خطوة للخلف .. ربما سقط مني شيئاً أحتاج لها لمواصلة التقدم .. لكن الضرر أن تزيد خطوات رجوعي .. وتصير قدمي على حافة الهاوية ..

ليس من السهل أن يكون لك صديق .. ليس من السهل أن يكون لك حبيب .. ليس من السهل أن تبقى مثل ما تريد .. لكن من السهل أن تكون وحيد .. لك حرية التحليل ..

كل المحاولات قد تم دراستها وإعداد خطط تنفيذها .. تستمر وتستمر لعلها تلامس ذلك النور .. وبدخول عابر .. وانتهاز الفرصة .. لشخص ماء .. يراقبكم عن بعد .. تلك التي لم تكن في الحسبان .. وتحكم النهاية الفشل المستمر .. لك حرية التحليل.

لست من تلك الزمرة الموجودة في فكرك .. مجرد فقير .. وتواضع لشخصي .. ولست مجبراً على المشي كما تريد .. بكل ود أنا ملكاً على ذات نفسي ..

مجرد الفضفضة الحوارية مع نفسي .. لا تعني بأني منعزل .. أو مشلول نفسياً .. وليست هي تداعيات للجنون .. إنما يا فهيم .. لم أجد شخصاً يستطيع فهم الحال .. والنصح الدال ..

لا تعبث بأن تراقب الناس .. فهناك من سيغتنم الفرصة ويجهز عليك .. لك حرية التحليل.

خروج بصمت .. تصبحون على خير

مساء الخير ،،،،،،،،،،،،،،،

كنت كما أنت .. مثل ما رسمت .. ومثل ما تمنيت .. لا تضر فيك كلمة رجل .. ولا يسد دربك غمزة خجل ..

من الأشياء التي تعلمتها : هناك فرق بين رجلاً صادق .. ورجلاً حقق وعده .. وحباً مستمر .. وحباً سيستمر .. مشتقات قف معها وتخيلها .. لك حرية التحليل.

في بعض الأحيان تحتاج إلى عالم متغير .. وبشر لم نعرف غير أسمائهم صدفة .. فالفضفضة الغير متوقعة .. لا يوجد لها مصير من ذلك الواقع الذي تعيشه .. حتى تخرج إليه ..

من المسلمات .. أن تبقي أنفك بعيداً عن رائحة لا تتمناها .. لك حرية التحليل.

سيكون هناك قصة عشق قادمة .. أحاول الهروب منها فقط .. حتى لا أحشر في دائرة أخرى من جديد .. لا محال إذا كانت تلك هي النهائية.

مجرد الإحساس بالغربة .. تبعث حمامة السلام من جديد .. وفرمان غير قابل للكسر ..

ليس هناك من أجمل فرصة متاحة .. للمحاولات المتأخرة .. فصنع المستحيل يحتاج فقط بعض التعديل ..

لربما لا أستطيع تحقيق حلم عاشقة .. لكن بعض الحكايات والقصص والدرامات المتنوعة .. ستبقي القضية عالقة غير قابلة للطعن ولا التنفيذ ..

لا تقف .. لا تحزن .. لا تنكسر .. تمسك حتى بحجر .. فالشجرة الطويلة ستسقطها الرياح القادمة .. والحجر الصلب سينغمس في الأرض من جديد .. لكل بداية نقطة نهائية .. الأحلام تستمر .. والآمال لا تضيع .. والقصة التي تمنيتها .. ستكون هي سعاتك الأبدية .. دفعه معنوية واحدة .. حافزاً على بقاء قوتك شاهقه ..

الجدير بالذكر .. أن القلب ينتمي دائماً إلى الحب .. لا يوجد معي دليل .. لكن يوجد معي يقين .. تلك القصص ستحكي عن نفسها ..

لم أرى وجهه .. لكن رأيت قلبها .. وشعرت بروحها .. البقاء الطويل تحت تدفق قطرات المطر .. وغلق العينان .. سيعطيني القوة لرسم ذلك الوجه .. والتعمق فيه.

الحياة المعتادة ستتوقف .. لكن المحاولات مستمرة .. ليس هناك فرض حدود .. ولا طريق محدد .. هو فقط النفس العميق قبل الغطس ..

ليس الباب موصد دائماً .. فالباب صنعه الإنسان .. والإنسان لا يتقن كل شيء بنسبة 100% .. يترك دائما خلفه ضعف .. لا تستعجل .. وأبحث عن ذلك الخلل .. أصلحه أو أخلع بابه .. لك حرية التحليل.