للعطاء والبذل لذةٌ لا يدركها الآخذ
عرض للطباعة
للعطاء والبذل لذةٌ لا يدركها الآخذ
لا بان برهان الغلا من يساويك
نجمك طلع ونجوم غيرك تهاوت
لو شفت احد مثلي يعزك ويغليك
أصرخ وقول ان الاصابع تساوت
الأصدقاء الذين يتحملون فضفضتنا وعنادنا وحزننا ، هُم وحدهم الذين يخلقون فراغًا مُخيفًا أثناء غيابهم .
أحيانا نضطر نترك ونبتعد عن أشياء غصبا عنا مثل الأكل لو الإنسان أصيب بمرض لا قدر الله سيضطر لترك بعض الأطعمة ونفسه تشتهيها
كذلك الناس يمكن نضطر ونبتعد عن ناس رغما عنا ولسنا كارهين لهم أو قسوة منا .
.............
بعض الناس
قصدي من السرقة ما حلوة انت حاطنهن ف مدونتك أروح أنا أحطهن مرة ف مدونتي
ما مثل لما تاخذهن من منتدى ثان أو تويتر أو فيس بوك
..
ان شاء الله وصلت الرسالة .
والجبل ما تهزه ريح
من الطبيعي أن نختلف .. ونعتذر .. ونعاتب .. ونجتمع .. ونفترق ..ولكن الجميل أن نختلف بذوق .. ونعتذر بتواضع .. ونعاتب برفق .. ونجتمع بحب .. ونفترق بود ..
â¤
رائع أن تستمر المحبة لسنين وليس أن نمحي المحبة من أجل زلة وربما كانت من غير قصد..
سنة جديدة على الأبواب لا ندري سنعيشها أم ستُطوى فيها أعمارنا فلنكن أجمل ..وأرقى.. وأفضل من السنوات الماضية ،، فنحنُ من نتغير أمّا هِي فتزدادُ أرقاماً فقط.
ولنحسن الظن بالله ولنلتمس للآخرين الأعذار ولنتجاوز عن بعض التصرفات فجميعنا لا يعلم عن ظروف البعض ولا يدري عن الضغوط التي تواجههم فنحن كالقمر له جانب مظلم أحيانا..
وأهلاً بعام ظ،ظ¤ظ¤ظ،هجري.
كل عام وأنا وأنتم أتقى و أرقى
وأنقى.
”ليس كُل ما في القَلب قابل للبُوح .. هُناك ما يولد ويموت ولا يُفصح عنه.”