و آنـــآأ اشهددددد
عرض للطباعة
و آنـــآأ اشهددددد
الحُبُّ في الأرضِ .. بعضٌ من تخيلنا.....
لو لمْ نجـدهُ عليهـا .. لاخترعنـاهُ
يبزغ نورر ويزقزق عصفور ....يتهادى من نافذتي فرحا مسرور
والكون تراقص في عرس ويعيد نغما وحبور
وورود الصبح تتزين بصفاء وجمال يتوقد
وحنين سطره الوجد من أزل بنظر للبعد
عما سقريب يتبدد ويعيد العهد الى الصبح
صباحكم بهجة صباح
ترانيم نجمة*
أسعد الله صباحكم
يا أماني من سهر يا بقايا الراحلين ،
يا مجاديف القدر ما تعودنا نخون !
كذا الأحباب .. إذا وفّيتهم : صدّوا
ولا مخلوق .. لين الحين : لي عوّد !
ماعادت تفرق .. إن راحو ، ولا ردّوا
أنا أصلا .. على الخذلان : متعوّد !
لايفلت لسانك على شين منطوق
ولاتشيل في قلبك من الحقد ذرّه
وقت السعة كل الاوادم تجي ذوق
وبالضيق تعرف منه خيره وشرّه
ماذا أقول له لو جاء يسألني
إن كنت أهواه إني ألف أهواه
في عيد ميلاد القمر
غنى البستان و الزهر
يا شمع غني و احتفل
في عيد منوووونه اشتعل
مبروك حياااتي اختي
وعين الرضا عن كل عيب كليلة
ولكن عين السخط تبدي المساويا
ولست بهياب لمن لا يهابني
ولست ارى للمرء مالا يرى ليا
فإن تدن تدن منك مودتي
وإن تنأ عني تلقني عنك نائيا
كلانا غني عن اخيه حياته
ونحن اذا متنا أشد تغانيا
الامام الشافعي
وما عجبي موت المحبين في الهوى ولگن بقاء العاشقين عجيبُ
وإنّي لأستغشي وما بَي نعسةٌ
لعلّ خيالاً منكِ يلقى خيالِيا
أحبك هل في الحبّ عمرٌ فينقضي؟
محالٌ!
هوانا في عروق دمانا!
ويصفو الدهرُ أيامًا فأنسى
بأنّي من عناء العمر ذُقْتُ
تعاقبَ وقتُنا فَرَحًا وحُزنا
وليس يدومُ في الحالين وقت
وأملُّ من طولِ الطريقِ فَإن غَدَتْ
كفّي بكفِّك قلتُ ليتَ يطولُ!
إمَّا أنا وحدي بقلبك أو فلا
ما كان لي فيمن أحبّ شريكُ !
يا حبُّ من أنشاك في
قلبي وأوسع مدخلَك؟
من أين جئت وكيف جئتَ
ومن بروحي أنزلَك؟
ما شكل خاتمة الهوى
إن كان هذا أوّلَك؟
عيناكِ خارطتي وبعضُ ملامحي
الدربُ دونكِ لو علمتِ عسيرُ
أحبيني بلا عقدٍ
وضيعي في خطوط يدي
أحبيني لإسبوعٍ لأيامٍ لساعاتٍ
فلستُ أنا الذي يهتمُ بالأبدِ
انا الذي نظر ملهم الى ادبي
واسمعت كلماتي من به صمم
قل لي كلاماً في الهوى يُنسيني
طول الليالي واغتراب سنيني
ماضرّ لو سقتَ الحروف غمامة
تروي فؤادي أو تزيد حنيني
كل ما شوفك تصد عيوني مذهوله
قل للذين يشكون دهرهم لابُد من حلو ومن مُر
صبرًا إذا جلل أصابكم فالعُسر دومًا أخرهُ يُسر
محظُوظة عينٌ تَراكْ ولا أَراكْ!
محظوظة كل الوُجوهِ تمرّها
فتَنال شيئاً من سَناكْ
ليت الذين رأوكَ كلُّهمُ أنا
أو كـــــلُّ ماحَولي يداكْ
كُنْ أنتَ أنتَ إذا تغيّر حالُهمْ
وتكالبَتْ نُوَبُ الزّمانِ وصالتِ
كالياسمين يظلّ أبيضَ ناصعاً
مهما تتابعتِ الفصولُ وخانتِ
وقيمة المرء ما قد كان يحسنه
وللرجال على الأفعال أسماءُ
ففز بعلم ولا تطلُب به بدلًا
فالناسُ موتى وأهل العِلم أحياءُ !
أحتاج لي موطن وأحتاج لي روح
أحس فيني , صرت / ما أحس فيني !
ياصاحبي تدري أنا ليش مجروح
من عيني طاحوا ناس , يسوون عيني !
وإني واثقٌ بالله ربّي
فليس يخيبُ باللهِ الرجاء
وحاشا أن تُردّ لنا كفوفٌ
تعالى اللهُ عن ردِّ الدُعاء
إلى متى يا قلبي تذكر من ينساك؟
وإلى متى يا قلبي تفقد من يهواك؟
أيا قلبي حقاً تبحث عن من أبكاك؟
ألم أحذرك قبلاً من خطر هواك؟
يا قلبي أجب عن سؤال يحيرني
لمَ الناس في الفرح تذكرني؟
هنوني هنوني
برجعته ليا تنور الدنيااا و خلوني اتهنى.
-
إذا ناسي
" فـ أنا روحك !
وأنا الأشقى من جروحك
وأنا المتأمل بـ ياسي
تعال إمطر ..
وغرّد لي شعر وأسطر
بها تسقي مواعيدك
وتاخذني مني يباسي.
-
لا تحسب إني !
لا إحترمتك أهابك
أو جيت أدور مصلحه
عند شرواك ..
هذي هي أخلاقي
وجالك جوابك !
مرباي يا وجه الفلس
غير مرباك !
-
إيه عادي !
تشعِل إحساسك نوال
وتخنقك ريشة عبادي.
-
أبلغ ما قيل في وصف الأم :
" طاهرة تلبس من العفّه قلايد
كن زمزم خالطينه مع دماها ".
-
قلت لك !
مابي نفرّط في بعضنا
قلت حاضر ..
وإبشري باللي تبينه
وإرتخينا لـ المسافة
لييين ضعنا !
ما بعد موت الهوى
غير الغبينة.
-
تعال نطير !
تعال بلا "عقل" نسرح
تعال نغني كل الحب فوق الغيم
فوق الغيم فيِ مسرح.
-
الأماكن !
والطريق اللي
طوال العمر ساكن !
مالي فيه إلا
شوي من الجراح
وعمر يبكي
على اللي راح !
وشوق غنى لـ غايبه :
" ظالم ولكن " !
ما يرجع الطّرفُ عنها حين أُبصرُها
حتى يعود إليها الطّرفُ مشتاقاً.
حتى ظفرتُ به فمدَّ يمينه ُ
ودنا إليَّ برقةٍ وحنانِ
وبكى وعانقني وقال عدمتني ،
إن كان لي جلدٌ على الهجرانِ