اليوم جاي جيه صديقي
هالابيات بروحها قصيده
عرض للطباعة
الأنيقة حضور . . ان جات في حينها /
يسري الليل بين الشعر واحساسها .!
رغم كل السوالف بيني وبينها /
كل ماقلت : احبّك . . نزلت راسها !
كل الأماني تخون وغيبتك توفي
ويمر ليلي وأنا : أطفيك وآشبك !
والله ماكنت قاسي لكن ظروفي
حدتني أقول ما أحبك / وأنا أحبك
أحيان الإنسان يضحك من سبب .. جرحه
لاصار حظه فقيـر .. و غص بَ أيامه !
وأحيان بَ أتفه سبب ! ( يتصنع ) الفرحه
ويعيش دوره .. بَ فرحـه تقتل أحلامه !
باقي احبك والغلا لك .. علىٰ طول
داخل ضلوعي ماتغير مكانه
حتى لو اني تالي الوقت مشغول
حبك حفظته مثل حفظ الامانه
ماني ناقص أَي مفارق لا ولا بحاجة خصام
ما أبي تَبدي النهايه . . وإللي يِرحَم والديك
أشتكي منّك عليك وهذا : { قمّة الأحترام }
يا أجيك بخير وإلا ياحبيبي ، ما أجيك
من كثر ماكنت أحبك مابغيت إلا إهتمام
صرت أشوف أطباع غيرك ، وآتمنّى الطبع فيك
إللي ضيّعني { كلامك } مادريت إنّه كلام
والمصيبه صار قلبي بْـ : - كل حالتك يبيك !
ودي بقربك وأدري إنك .. تبيني !
لاتستحي قل ودي ( الحب ) يكبر !
ما أبيك تتركني لـغربة سنينـي ؟
لكن أبيك تبين ( إحساسك ) أكثر
زاد هجرك و أمتنع قلبك يصرح بالسلام
كيف يكون حالي من الصدة وقلي كيف أجيك
حرت واحتار الشعور بداخلي ودّ منك أو ملام
بس راحل دام ما رديت راحل و السلام
و السماحة من سماحتكم عسى يوم ألتقيك
إسألوهُم : ليه غابوا ؟ .. مِن جديد
إسألوهُم .. كانْ يخفون ! الجوابْ
مابقى في حلمي .. الوافي قصيد
وإمتلتْ كل القلوب ..آه .. وغياب
مو گل صدفـۃ للبشر تجمع أحباب
ولا گل فرصـۃ ﻓي حياتگ سعيدة
يمگن يگون أحيان إغلاق الگتـاب
أفضل ترى من فتح صفحـۃ جديدة