سئل حكيم : ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
عرض للطباعة
سئل حكيم : ما الحكمة ؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاءك
أبتسم ... فرزقك مقسوم
وقدرك محسوم......
وأحوال الدنيا لا تستحق الهموم..
لأنها بين يدي الحي القيوم
واثنـان لاتذكرهما أبدآ :
⁰إساءة الناس إليك
⁰وإحسانك إلى الناس
إن كنت في الصلاة فاحفظ قلبك
⁰( أي لاتنشغل في شئ آخر )
وُراء كل صبّر ، آموٌر جمُيله
فَ لنصّبر لعُلنا نرزقَ بمُا نريٌد ♡
ﻵتْكذبِ ﻵجَلَ شٌخِصَ ..
تْريدِه آنّ يعَجَبِ ﻓﻳک ..!'
كنّ عَلَى طٌبِيعَتَک فْسُتْكَونّ :
آﻵفْضلَ ..'
قال تعالى: ((وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا))[الأعراف:180].
في الهُدوء نَعِيم وفي الصَّمت حَياة ،
وما بين الإثنين تفاصيلٌ لا أحدَ يُدركُها !
المُثير للدهشة : أن تكون فلسفتك حزينة ووجهّك بشُوش، وتحب الصباح ولا يفوتك السهر، قلبك يغلي وافعالك بارده