خيال خائف... ووعود حائر...
أمل مُراهق... ويقينُ مَن في العمر طاعن...
سلوى أمنية... وترانيم دعوة في الغيب حاضر.
عرض للطباعة
خيال خائف... ووعود حائر...
أمل مُراهق... ويقينُ مَن في العمر طاعن...
سلوى أمنية... وترانيم دعوة في الغيب حاضر.
خيال خائف... ووعود حائر...
أمل مُراهق... ويقينُ مَن في العمر طاعن...
سلوى أمنية... وترانيم دعوة في الغيب حاضر.
ولم تدرك أن كلماتك تكسر قلبي.. وما زلت تكرر حتى أصبح الكسر جرجا... ورغم ذالك ما زلت تلتفت للوراء... وتتبع الأثر
وأرى الصباح يشرق كل يوم من جديد... فسألته هلا تجيب... أين الذين هم كانوا هنا بالأمس القريب
فأجاب مبتسما... يوما تعود تلك الطيور رغم الغروب
ما زالت الشطآن مرسي.. وطن لكل مغترب وتائه بين الدروب*
،،،
صباح الياسمين…
…
نألف المكان رغم قلة مرورنا
نألفه كأن به روحا تسكن روحنا
كأن المكان عابق بهم
فسلاما لتلك القلوب التي ألفناها هنا..
…
يقال ان من يكتب يعالج نفسه من شي ما!..
صباحكم نسمات خير وزهور محبة... أسعد الله صباحكم
….
،،،،،
صباح الياسمين
،،،
خطة الله دائما هي الافضل والاجمل.
لا تعاتب … غادر
،،،لا تأتي … فأنا لم أعد انتظر.
،،،
على المرء أن يُغادر الأشياء إذا لمح غروبها قبل أن تغادره."
مساء الخير... لم تعد تلك الطرقات كما كانت... لكنا ما زلنا نقف ونتذكر الاطلال..
بعض الانسحابات هي وقاية... لألم سيأتي بعدها
أفتش عنك يا طفلة الورود اما زلت هنا تبحثين عن الفراشات.. تشدك أصوات الطيور وتغريك قطرات المطر... ليت الطفولة تعود
أتدرون ما هذا المكان هو حصن كان بالأمس.. وغدا الآن مجرد... أحجار..
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير...
كي تتجاوز صدمات الحياة ،
توقع اخفاقك في نيل ما ترجوه ،
غير أن حاذر في ذات الوقت ، أن تجعل
من ذلك الاحتمال الوقوع في حفرة اليأس.
لا تركن للحزن ، والنواح ، وتعود على الحمد ، والثناء ، لتكن قائما بذاتك ، مستمدا قوتك من الله وحده ،
لا تنتظر من يتفضل عليك فيواسيك ، فكم من قريب
ظننا في غمرة الحُب أنه لنا سكن ، وبعدها... هجرنا ،
فبتنا منزوعِ الثقة ،بمن حولنا!
صباح الخير...
نسائم السعادة ،تجدها مُعلقة عند نافذة الارادة ،
وتلك الحياة التي أنت من بيده اختيار كُنهها ،
ولا يعني من كلامي هذا ، بأنك ستكون في حصانة من رشقات الابتلاء ،
ولكنك تكون بذلك قوي الصبر ،
وذاك اليقين الذي به تستعيد الثقة
بخالق الخَلق.
لا تحاول تضييع وقتك ،
في محاولة ترميم سعادتك ،
بالقرب من كان سببا في ابقاء سعادتك ،
حاضرة ، بالرغم من تهافت الابتلاء ،
وذلك الطريق الذي لا يخلو من المنغصات ،
فطول الغياب...
يقسو منه القلب الرحيم ،
ويحلُ مكان المبادرة...
ذاك الكبرياء!
….
رسالة لنفسي:
.."لك عند الله خيرًا يؤجلُه حتى تتهيأ ظروفك لإستقباله، فلا تظنه ناسيك إن تأخر"
مساء الخير
أدعوا أن تحملنا الأيام للطُرق التي نُريد، وبالطريقة التي نحب.
صباح الخير...
لا زلت أذكر ذلك الأخ الصغير ، حين أخبرني بأنه دوما ،
يتخيل أنه يعيش في زمن الرسول _ عليه الصلاة والسلام _ فهو يزوره ، ويجلس معه ، ويسامره ، ذاك الأخ كان في المرحلة الاعدادية حين اخبرني بذلك ، وهو اليوم متزوج ، ولديه اطفال ، وقد نال شهادة الدكتوراة ،
واليوم :
وأنا راجع من صلاة المغرب ، تذكرت ذلك الأخ ،
واستشعرت الحبيب المصطفى يمشي معي ، فانفجرت بالبكاء حينها ، احاول جاهدا اخراج الحروف من فمي كي اتحدث مع رسول الله فعجزت من فعل ذلك ، كم كان عظيما ذلك الموقف ، وتذكرت حينها كذلك ، ذلك البرنامج الذي عُرض منذ فترة ، حين كان المذيع يسأل الناس ، لو سنحت لك الفرصة ، للجلوس مع رسول الله دقيقة ، ماذا تقول له؟!
فما كان من الجميع الا البكاء حين استشعروا ذلك المقام ،
فوجدت في ذلك الاستشعار ، وذلك الاستحضار للمقام النبوي ، الكثير من تصحيح المسار ، فليتنا نعيش وقلوبنا حاضرة ترشُف من سيرة خير الأنام .
أفتش بين فراغات الزمن عن بر أمان ...ولا زلت ابحث
لعلني اجد من هم مختلفون ....
كلما اقتربت أنصدم أنني ما زلت في نقطة البداية
ربما كنت امرأة حالمة تحمل قلبا نقيا ربما أن فطرتي لم تعرف السواد .ربما انني روح نابضة بكل جميل ..انثى خلقت مختلفة
تأملت في هذه الحياة
ووجدت ان لا حيلة لنا الا بالتسليم
فأمر الله غالب وهو يقضي ما يريد فهو العدل الرؤوف الحليم
حينما كتبت يوما عن زجاجة عطرك الثمين
ومحيا وجهك المميز الحزين
كان اندفاع الشباب حينها وانا معتذر ان كنت تذكرين
كم هو جميل ان تملك حرفا صادق
وقلبا بالنقاء دافق
فليهدينا الله الخالق
سأكتب بقلم من حبر الدموع ...باني تعبت وانا أفتش بين ثقوب الزمن عن روح تشبه روحك وقلبا يحمل صفاتك ...وساسلم انتي فشلت ...بكل بساطة لا أحد يشبهك
وسارسم اسمك وشما بين حنايا قلبي وروحي احفظك من أن يدنسك التراب ...
هنا ساحلق بعفوية ...لاني بكل بساطة ولدت هنا ..وحين أغادر ستكون النهاية ...