عرض للطباعة
يقول النابلسي في "منهج التائبين":
إن النفس تتأثر بما حولها؛
عش مع التجار تتمنى أن تكون تاجراً، عش مع اﻷتقياء تتمنى أن تكون مثلهم.
و إن أدمنت العلاقة مع الفساق تشتهي أن تكون مثلهم -والعياذ بالله-.
البيئة هي مشكلة الإنسان الخطيرة؛ يقول الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله) و بعدها يبيّن طريقة التقوى: (و كونوا مع الصادقين).
صحبة الأخيار في حد ذاتها عملٌ صالح، فأحِط نفسك بالمؤمنين الصادقين الأتقياء؛ تكُن منهم
َ
كميّة الراحة في ” أصلِح لي شأني كُله “
أنت تُوكل و هُو سيُصلح بحكمته حياتك و يُطفئ بلطفه قلقك ، يُجبر برحمته كسرك ، يُقوّي بعزته ضعفك
،،،،
لا تطيع الهم .. لو همك كبير ..
قل لهمك " لو كبر .." لي ربـ أكبر ".
[بالصلاة ] يهون كل أمر عسير..
يكفي إنك تبتدي بــ [الله أكبر ] ..
داخل علم دولة النرويج, هناك 6 أعلام دول أخرى وهي : فرنسا - فنلندا - تايلند بولندا - اندونيسيا - هولندا !
كن مؤدبا في حزنك ~`
حامدا في دمعتك ، أنيقا في ألمك
فالحزن مثلَ الفرح هديه من رب العباد
سيمكث قليلا ويعود إلى ربه حاملا
معه تفاصيل صبرك ��
انظروا إلى الجو
كيف ان الله قلبه من حار ومستقر
الى رياح وبرد في لحظة واحدة
ألا يستطيع أن يقلب
حزنك ضيقك فقرك عسرك في لحظة واحدة؟!
فقط ابتسم واحسن الظن باالله
تفائل دائما فأنت ����
"لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا..
توقيع ميما ^.^اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Unkown
لا يُوجد مقياس مُعين لِـ الجمَال ، فـَ كُل عَينٍ ترىَ الجمال بِما يحلُو / لها ..!
��
أحيانًا قد يكون أمر بسيط جدًا كتفريش الأسنان صباحًا أو حتى القيام من السرير مهمة شاقة، ليس كسلًا، إنما هي حالة من الألم الذي يبدو لك أنه سيطر على جميع جوارحك.. وأقول (يبدو) لأنها مجرد تهيؤات تختبر ردة فعلك، فإن أنت استجبت لها سيطرت عليك.. فهل تودُّ ذلك حقًا؟! انهض من فورك وجُرَّ قدميك جرًا، فما هي إلا لحظات.. لحظات فقط، وستندحر تلك التهيؤات المقيتة! واعلم بأنك أقوى من كل ما سيواجهك.
ملاحظة: ليس بالضرورة أن يمر الجميع بهذه الحالة، إنما هي قراءة تحليلية لبعض الحالات.
نموت مـاعشنا
على رزق الذليل
والنفس نجبرها
على حب الصبر