-
وربما أنَّ أقرب الأشياء لقلوبنا يُبعدها الله عنا لخيرةٍ هو أعلم بها !
-
-
أحلامنا ، وديارنا ، وحياتنا .. ليست هُنا
" لبيكَ إنّ العَيْشَ عَيْشُ الآخرة"
-
-
تعلّم الاكتفاء بالذات،
ولا تبني سعادتك على أحد،
واجعل كل من تتعرف عليه إضافة جميلة لحياتك..
إذا بقي زادها جمالاً،
وإن غادر لم ينقص منها شيء .
-
صرخة فراق في زمن الكرونا القاتلة .
بقلم ✒ï¸ڈ راشد بن حميد الراشدي
https://alnaba.news/?p=37630
#صحيفة_النبأ_الإلكترونية
صرخة فراق في زمن الكرونا القاتلة .
———————————
بقلم âœچï¸ڈ :
راشد بن حميد الراشدي
عضو مجلس إدارة جمعية
الصحفيين العمانية
———————————
في ألم يعتصر قلوب محبيها رحلت في هدوء بعد صراع مع المرض المخيف
كانت وردة يانعة في مدارك الحياة سقيت من بساتين الخير بجمائل المعروف السامية فعاشت في كنف وطنٍ طيب أمن بسلام الأمنين .
شبت على وتر الصلاح فتزوجت وأنجبت وكونت أسرة جميلة بأمال كبيرة نحو بنائها البناء القويم .
بالأمس القريب رحلت إلى بارئها لم تدرك أن هناك وباءً خفياً سيأتي إلى وطن السلام والأمان وسيتسلل بين عباد الله الآمنين في مخادعهم بطريقة العدوى السريعة فشرره خطير جداً .
كانت تتسوق هي وزوجها من أحد المحلات في يوم من الأيام والخبيث مترصد بين أكياس البضائع لا يُرى أو يُلمس أو يُشم انتقل إليها وعائلتها البسيطة بسرعة وبدون إدراك من الجميع وبدأت معاناة العدوى ولأن جسمها ضعيف المقاومة بين الجميع هاجمها وبقوته التي تستشري في الجسد حيث تمكن منها بقدرة ربها وكانت رحمها الله ذاكرةً لله في ألمها صابرةً محتسبة قانعة بحسن خاتمة المؤمن وفضل الله عليه .
هكذا بدت في سريرها الابيض بالمشفى وأجهزة التنفس تحيط بها وأمها الثكلى المتعبة تبكيها وتبكي صغارها فهذا المرض الخبيث سريع العدوى فلم تستطع الاقتراب من فلذة كبدها ولا رؤيتها ولا وداعها في رحلتها الأخيرة إلى قبرها كما لم يستطع زوجها ولا أولادها وأسرتها من رؤيتها فكان المرض فيصلاً للبعد بينهما .
هذا هو الألم الفضيع الذي تركه فيروس غريب حل على البشرية جمعاء ففتك بها وأوجع بضرباته القاسية الأمم .
فصارت تتنهد من شدة الألم الذي جعل الجميع يلزم مكانه ووطنه وبيته .
هي حكاية من مضارب كرونا اللعين التي يجب على كلٍّ منا أن يأخذ عبرتها ويحذر أشد الحذر من الخروج من منزله إلا للضرورة القصوى وباتخاذ التدابير الوقائية جميعها دون استهتار أو استخفاف فأرواح البشر فوق كل شيء
فبالصبر ستزول الغمة بإذن الله وسنعاود حياتنا الطبيعية كما كنا .
الدولة بذلت الغالي والنفيس من أجل الحد من تداعيات هذه الجائحة عبر الإجراءات والتدابير والقرارات اليومية التي قامت بها وراهنت علي وعي المواطن والمقيم لإحتواء المرض وتطويقه لانه لا وجود لعلاج فاعل ظ،ظ*ظ*ظھطœ له حتى اليوم إلا بالمضادات المتوفرة فصار لزاماً علينا جميعاً مسئولية الحد من انتشاره بالتباعد المجتمعي والحذر من انتقال العدوى بأي طريقة سواء المخالطة أو النقل عن طريق شراء حاجيات المنزل أو الأوراق خاصةً المبالغ النقدية .
أو شتى صنوف التعاملات اليومية .
أنني ومن خلال منبر صحيفة النباء الإلكترونية أدعوكم اليوم جميعاً للمباعدة المجتمعية بكل تفاصيلها وبدون مجاملات أو خجل .
وأدعوكم في حالة الخروج للضرورة القصوى اتخاذ التدابير التي تحميكم وأسركم من شره وأمره .
فما نراه اليوم من استهتار البعض يقلقنا جميعاً في الخوف من كرة المتربص ببني البشر فغداً يفرح عباد الله بزواله ولكن نحتاج الى عقول واعيةً بمخاطره وتدابير أمنه لإحتوائه .
قال تعالى :
(فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا غ– وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
حفظكم الله وسلمكم وشفى مرضانا ومرضى المسلمين ورحم موتانا وموتى المسلمين والبس أمة محمد صلى الله عليه وسلم ثوب الصحة والعافية .
ونتمنى ألا نسمع صرخة فراق أخرى في زمن الكرونا وأن يرحم الله ضعفنا في هذه الأيام المباركة ويجيب سؤلنا إنه على كل شيءٍ قدير .
# سناو
السبت ظ¨-ظ©-ظ،ظ¤ظ¤ظ، للهجرة
الموافق : ظ¢-ظ¥-ظ¢ظ*ظ¢ظ* للميلاد
-
صرخة فراق في زمن الكرونا القاتلة .
بقلم ✒️ راشد بن حميد الراشدي
https://alnaba.news/?p=37630
#صحيفة_النبأ_الإلكترونية
صرخة فراق في زمن الكرونا القاتلة .
———————————
بقلم ✍️ :
راشد بن حميد الراشدي
عضو مجلس إدارة جمعية
الصحفيين العمانية
———————————
في ألم يعتصر قلوب محبيها رحلت في هدوء بعد صراع مع المرض المخيف
كانت وردة يانعة في مدارك الحياة سقيت من بساتين الخير بجمائل المعروف السامية فعاشت في كنف وطنٍ طيب أمن بسلام الأمنين .
شبت على وتر الصلاح فتزوجت وأنجبت وكونت أسرة جميلة بأمال كبيرة نحو بنائها البناء القويم .
بالأمس القريب رحلت إلى بارئها لم تدرك أن هناك وباءً خفياً سيأتي إلى وطن السلام والأمان وسيتسلل بين عباد الله الآمنين في مخادعهم بطريقة العدوى السريعة فشرره خطير جداً .
كانت تتسوق هي وزوجها من أحد المحلات في يوم من الأيام والخبيث مترصد بين أكياس البضائع لا يُرى أو يُلمس أو يُشم انتقل إليها وعائلتها البسيطة بسرعة وبدون إدراك من الجميع وبدأت معاناة العدوى ولأن جسمها ضعيف المقاومة بين الجميع هاجمها وبقوته التي تستشري في الجسد حيث تمكن منها بقدرة ربها وكانت رحمها الله ذاكرةً لله في ألمها صابرةً محتسبة قانعة بحسن خاتمة المؤمن وفضل الله عليه .
هكذا بدت في سريرها الابيض بالمشفى وأجهزة التنفس تحيط بها وأمها الثكلى المتعبة تبكيها وتبكي صغارها فهذا المرض الخبيث سريع العدوى فلم تستطع الاقتراب من فلذة كبدها ولا رؤيتها ولا وداعها في رحلتها الأخيرة إلى قبرها كما لم يستطع زوجها ولا أولادها وأسرتها من رؤيتها فكان المرض فيصلاً للبعد بينهما .
هذا هو الألم الفضيع الذي تركه فيروس غريب حل على البشرية جمعاء ففتك بها وأوجع بضرباته القاسية الأمم .
فصارت تتنهد من شدة الألم الذي جعل الجميع يلزم مكانه ووطنه وبيته .
هي حكاية من مضارب كرونا اللعين التي يجب على كلٍّ منا أن يأخذ عبرتها ويحذر أشد الحذر من الخروج من منزله إلا للضرورة القصوى وباتخاذ التدابير الوقائية جميعها دون استهتار أو استخفاف فأرواح البشر فوق كل شيء
فبالصبر ستزول الغمة بإذن الله وسنعاود حياتنا الطبيعية كما كنا .
الدولة بذلت الغالي والنفيس من أجل الحد من تداعيات هذه الجائحة عبر الإجراءات والتدابير والقرارات اليومية التي قامت بها وراهنت علي وعي المواطن والمقيم لإحتواء المرض وتطويقه لانه لا وجود لعلاج فاعل ١٠٠٪ له حتى اليوم إلا بالمضادات المتوفرة فصار لزاماً علينا جميعاً مسئولية الحد من انتشاره بالتباعد المجتمعي والحذر من انتقال العدوى بأي طريقة سواء المخالطة أو النقل عن طريق شراء حاجيات المنزل أو الأوراق خاصةً المبالغ النقدية .
أو شتى صنوف التعاملات اليومية .
أنني ومن خلال منبر صحيفة النباء الإلكترونية أدعوكم اليوم جميعاً للمباعدة المجتمعية بكل تفاصيلها وبدون مجاملات أو خجل .
وأدعوكم في حالة الخروج للضرورة القصوى اتخاذ التدابير التي تحميكم وأسركم من شره وأمره .
فما نراه اليوم من استهتار البعض يقلقنا جميعاً في الخوف من كرة المتربص ببني البشر فغداً يفرح عباد الله بزواله ولكن نحتاج الى عقول واعيةً بمخاطره وتدابير أمنه لإحتوائه .
قال تعالى :
(فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ).
حفظكم الله وسلمكم وشفى مرضانا ومرضى المسلمين ورحم موتانا وموتى المسلمين والبس أمة محمد صلى الله عليه وسلم ثوب الصحة والعافية .
ونتمنى ألا نسمع صرخة فراق أخرى في زمن الكرونا وأن يرحم الله ضعفنا في هذه الأيام المباركة ويجيب سؤلنا إنه على كل شيءٍ قدير .
# سناو
السبت ٨-٩-١٤٤١ للهجرة
الموافق : ٢-٥-٢٠٢٠ للميلاد
-
عليك إستبدال حُزنك بإبتسامة عليك تقبُل هذه الحياة رُغم بؤسها وتجاهل مايُؤلمك , عليك التناسيّ لتمضي أيامك بشكِل جيد
-
-
ربي ابعث لمن رحلوا لجوارك ضياء يؤنس وحشتهم وكلنا إليك راجعون
-
إن لم تكن القريب الذي يسر
فلا تكن البعيد الــذي يضر !
-
اللهُم اني أسألك النسيان في كل شيء تضيق به النفس في تذكره،،،!
-
شيء واحد لا تندم عليہ دائماً هو حُسن خلقك للناس حتى وإن قابلوگ ب الإساءة!
-
اساير الأيام و عساها تسايرني
-
-
-
حافظ على الثقة التي يضعها الآخرون فيك و لا تخذلهم ابدا
-
-
-
و أصبحنا وأصبح الملك لله رب العالمين
-
الحياة أقصر من أن تُهدرها مع أشخاص تبرر لهم أفعالك طيلة الوقت
من يحبّك سيرى الخير فيك و من يبغضك لن تستطيع إرضائه !
-
يارب نهاية سعيدة نطوي بها كل هذا القلق
-
-
-
هناك ديون ستظل معلقه برقاب أصحابها، ك دين شخص صادف شخصاً مضيئا فأطفاءة
-
اللهم إنا نعوذ بك من تقلبات الظروف والأيام و نسألك العافية من جميع الأمراض والأسقام .
-
-
نحاول أن نغرس دائما في داخلنا شيئا من الطمأنينه حتى ولو كان وهما
-
أحياناً يخونك الكلام من ثقل الشعُور
-
اللهم الراحة من كل شيء متعب
-
إن لم تكن القريب الذي يسر
فلا تكن البعيد الــذي يضر !
-
“ستهدأ لدرجة أن لا شيء سيلفتك .”
-
وتدريجيًا تتقلص الدائرة حولك، حتى تنغلق على عائلتك وشخص أو شخصين يجاهدون دومًا لجعلك تبتسم، وتكتفي بهم بقناعةٍ تامه.
-
ليلة وتريه 21 رمضان
لا تنسوا أنفسكم من الدعاء
-
"التراكمات قد تجعل الشخص يقسو رغم لين قلبه، أو يكابر رغم شدّة حبه."
-
التوقف عن التفكير قليلاً عامل كافي
لـ السعادة البسيطة ..
-
لا تقهر أحداً لتسعد نفسك ولا تظلم شخصاً لتبرر أخطائك حاول دائماً بناء سعادتك بعيداً عن آلام الناس . .
-
-
لاتُحاول ان تكون "شيئًا آخر" كُن أنت فقط ..!
لتكون كل شيء بقناعة ...!!
-
بلّغ قلبيَ مُناه ياربِ الأماني