.
.
سَأظلُ أكتُبكَ بينَ سطوري
و أغلفُ حُبي بِحنيني ~
عرض للطباعة
.
.
سَأظلُ أكتُبكَ بينَ سطوري
و أغلفُ حُبي بِحنيني ~
.
.
و ليتَ لِلساعاتِ محركٌ أدفعهُ كُلَ ما شِئت !
حتى يستعجلُ اللِقاء ..
و ينتهي ألمَ الحنين / !
http://a764.g.akamai.net/f/764/1052/...alog/1277z.jpg
لئن باعدت بيننا الدنيا ففي جنات عدن للأحبة مجمع
مساء جميل كجمال أرواحكم الطاهره..
.دمتم احبتي بخير وسعادة
.
.
ما دمتُ على قيدِ الحياة لَن أفقدَ الأمل ..
سَأظلُ ابتسم و أرسمُ أحلامي زينةً لِدربي ..
و لِيتجدد صبري حتى لا يبهتُ الانتظار !
.
.
كُلُ حِكايات البُعد تجعلُني اتألم
بِمُخيلاتي و أتوهُ بينَ أحداثِها !
حتى لو أنها ليست تعنيني ..
و لكنَ قلبي يخافُ بِأن يُسجنَ في القبرِ
كَتلكَ القلوب !
.
.
من دونكَ ..
لا رائحةً لِلزهور / لا لوناً لِلحياة ..
لا طعماً لِلسُكر !
و تبقى أنتَ / قلباً يحركُ سعادتي ..
فَكُن بِقُربي !
مساء مفعم بالحب والاشتياق
ويتوسط سماؤه قمر منير
http://forum.mn66.com/imgcache2/944896.gif
دُنُوّها يُضني قلب أذابه الصبر ...
فيا مَن مَلكتي الفُؤاد ...
جُودي بِأُخرى ....
أَقضي بها أَرَبي ...
بوالحمد
.
.
تلاشي الفرح لا يعني سقوطنا أبدياً دونَ الوقوف مرةً أخرى !
يقولون لي كثيرا .. انت لا تمدح الكثير من كتاب النصوص واقول النص اولا ثم كاتبه ..
النص هو من يحكم على نفسه بالمدح او غير ذلك لا انا ..
لا اريد ان اصفق الا للذي يستحق التصفيق ..والا فإنه خداعا
وغطاني حزني بلحاف الهم والحسره
وطويت صفحة تو ما ابتدأت بالمره
جفاني خلاً عزيزاً وعالياً قدره
ما أدري غلطتي أو دلع وتصنع الهجره
رحم الله قلبي الفقير بوصله وحبه
ويا صبري على أيام أعيشها بلا ذكره
جعل ربي يحفظك من مساوئ الأيام وخطره
وجعل ربي يكون في عون قلبي ونظره
بقلمي المتواضع...
.
.
حينما ينتهي الكلام .. يبدأ دور الدموع !
تعثرت وليس الخطأ من الحجرة
تعثرت جراء ثوب احلام طويل
حسبته جميل ولكنه اوقعني مثل
كل مره فتعثرت منه ووقعت على
حجره !!!
ضي الشمس
وقرأتك فقرأتني ثم انتهينا بالفراق!!!
ضي الشمس
رائع أنت أيها المساء
حين تدس أحلامنا بلطف بين يدي القدر
احبتي من كان لهم في هذا المكان وميضا من نور
خطرتم على البال ..
فوجدت الدعاء لكم خير تحية ومرسال ..
اللهم اكتب لهم من خيرك ما يغنيهم عن السؤال ..
ومن توفيقك ما يفتح لهم كل مجال ..
ومن حفظك وعنايتك ما يحيط بهم ذات اليمين وذات
الشمال
اسعدكم الرحمن اينما كنتم
هدوء من حولي !! ..
وبداخلي ضجيج من الألم والوجع ... كاد يقتلني
لذلك المحيا ينبض قلبي شوقا…
ترى متى سيكون اللقاء ..
سيدي…
افتح قلبك المغلق بمفاتيح التسامح..
أغلق مدن أحقادك؛؛
واطرق أبواب الرحمة والمودة..
ارحم القريب..وود البعيد؛؛
وازرع المساحات البيضاء في حناياك.. وتخلص من المساحات السوداء في داخلك؛؛
صافح قلبك..
ابتسم لذاتك؛؛
صالح نفسك..
وأطلق أسر أحزانك؛؛
وعلّم همومك الطيران بعيدا عنك..
أعد ترتيب نفسك؛؛
لملم بقاياك المبعثرة..
اقترب من أحلامك البعيدة؛؛
اكتشف مواطن الخير في داخلك..
واهزم نفسك الأمّـارة بالسوء ....
.
.
ضاقَ خاطري .. سالت دمعاتي !
يا تُرى هل سَيشعرون ؟!
.
.
لولا الكتابة لَما كنتُ أنا .. لَما كنتُ حية !
.
.
ـ أودُ أن أبتسِم ..
ـ أودُ أن أكسرَ بابَ الضيق و أخرجُ سالمة بِلا خُدوش !
ـ أودُ أن يستكينَ نبضي مِن البُكاء ..
و متى يا حياةُ سَتفرشينَ سجادَ الفرحَ نمشي عليه ؟
جربت نسيانك .. وجربت ذكراك .
واحترت .. ما بين الوهم واشتياقي .
احيانا اسولف بك .. وانا قصدي انساك .
واحيان احس انك معي .. في فراقي .
وان جيت اببعد يا بعد عمري .. القاك .
انت الوحيد الي بهالقلب بااااقي .
ولغيابهم فقد لا يحتمل
بعض الاوجاع تهدينا الفرح بعد ان تلسعنا بمرارة الالم ...
احياناً بعض اوجاعنا , تصقلنا و تجعل ارواحنا أكثر أناقة
http://upload.te3p.com/uploader/392433/11238773626.gif
اللهم اجعل حضوري في قلوب الناس
كالمطر يبعث الربيع ويسقي العطشى
يكفيني من الدنيا صديقه توجعها جروحي وتوجعني جروحها ...!!!
فاين هي مني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ربي ( لا تحرمني مطلبي ) . .
فأنت وحدك !
من يعلم كيف. . أ ن س ج . . أحلامي كل مساء
وأنام على أمل تحقيقها في الصباح ,
ما أجمل عبارة [ إنتبه لنفسسك ] ..
عندما تكون من قلب .. محب
تصبحون على راحة بال وامنيات تتحقق مع بزوغ فجر مشرق
واحلام اسعد
.
.
في مدينتي أنوارٌ تتخافت !
تكادُ تُخيفني ..
و لَن يكسرَ خوفي إلا لِقاؤك ..
لِتستعيدَ تلكَ الأضواء طاقتها
و تُسامر تهاليلَ الفرح
لِتُغمض عينُ الحُزن ..
و لكن .. متى ؟
و متى ؟
سَأعيدُ سؤالي كُل يوم
مهما غرقت عينايَ دمعاً ..
فَالحنينُ مرٌ رُغمَ حلاوتُه ..
.
.
أجيدُ العزف ..
نعم أجيدُ العزفَ بِحروفي ..
فَلولا حاجةُ القلبَ إلى البوح
لَما كنتُ و لا استويتُ مع الكتابة !
فرحة تهنئ نفسها
في الليالي البارده تتعمد الذكريات ان تحوم حول قلب العاشق .. المفارق
.
.
و خضتُ في حربِ الدموع مِن أجلكَ !