حول لفيف الأفكار ...
عساكر استجلاب ...
وعوامل استقطاب ...
ومناخ اضطراب.
عرض للطباعة
حول لفيف الأفكار ...
عساكر استجلاب ...
وعوامل استقطاب ...
ومناخ اضطراب.
مواقف حياة...
وكوامن بقاء...
ومشاعر إنسان...
أمنيات غارقة...
وواقع حالك...
ونجاح سالب...
أغوار أسرار...
وحقيقة محتال...
واذلال محتاج.
جلبات باحث...
وفقدان واجد...
وانتظار غائب...
وحاضر غائب.
قد يموت الواحد منا...
فتُدفن معه امنياته ،
وما العزاء...
إلا رضا بما اختاره الله لنا ،
فلم يحرمنا خوفا من نقص ،
قد يطال خزائن مُلكه ،
بل كرما منه ، لننال في الآخرة من
عظيم فضله.
لعلنا نرسمهم...
في كراسة القلب.
لعل بعضنا...
يناله الحسد ،
وتطاله يد الانانية ،
حين يكون الأمر ،
متعلق ... بمن أحب.
،،،
صباح الياسمين….
،،،
حين تضطرب التفاصيل من حولك، يبقى فنجان القهوة لحظة اتزان وسط الزحام.
قهوة تُرمم المزاج وتُعيد ترتيب اليوم.
من رأيت فيه نَفَسَ الكِبرياء ...
وذاك التعالي ... اترُكه ...
واغلق دونه الباب.
من سوابق الشقاء...
حين تكون مادة استهلاكية...
تُساق وقت الفراغ!
،،،
هل الحزن من عوارض الطريق ام من مقامات الايمان؟؟
…..
صباح الخير...
في فلك الحياة...
نحتاج إلى عظيم الشكر،
لتدوم النعم، وبها ندفع عن النقم.
تلك الإرهصات التي تتخلل الحياة...
وتلك الكمائن التي تنتظر منا الغفلة،
تحتاج منا اليقظة، كي ننجو بأنفسنا من الوقوع
في قعرها، ونقضي بذلك باقي العمر في الهلاك.
خوارق الطبع...
قد تتجاوز الإمكانات،
وقد تستوطن الكوامن،
وبعدها تتحول إلى جينات،
يتوارثها الأجيال.
لا تفترض ما لا تملك قرار وقوعه،
فرحلة البحث قد تتحقق سواعيها،
وفي المقابل قد تفشل ،
ولن تعود بعدها المياه لمجاريها!
في المعاملات...
قد تعتاد على نمط معين،
كحضور وغياب، ولكن... قد تصبح يوماً
وستجد الندم ساعته قد فات!
فلا تكن سبباً لزوال سعادتك،
من أجل إثبات ذلك الاكتفاء!
لعلها تكون النقطة...
التي ستكون في آخر السطر.
صباح الخير...
احياناً نحتاج مساحات فارغة..
ربما نجد انفسنا فيها..
بعيداً عن هذا وذاك..
ربما نملأ المساحات (أمان)..
ونُلملم العثرات بـ ثبات..
..
ليس اهمالاً..
و تثاقلاً ..
ليس سوى اننا وجدنا انفسنا على هاوية..
كلما ابتعدنا.. اقتربنا..
وكلما تاهت الخطى.. وجدنا الطريق..
وكلما انتهينا قهراً.. رُغماً عنا عُدنا..
فـ اين الاهمااااال!!!!!..
..
( نقطة).. تعني انتهاء الكلام..
وبيننا تعني كُل الكلام..
(المبتور) / (المقطوع) / (المفقود)
..
( نقطة) تتلوها أخرى..
والمعنى في كل سطر يختلف..
وفي كل النقاط.. المعنى واحد..
لا بديل له..
لا يُكتب.. ولا يُقال..
إنما ينام ويصحو معنا..
احساس مبتور.. لا يُكتب له الحياة..
مجرد نقاط.. نرسمها بِـ خفاء..
بِـ همسٍ مخنوق..
نبعثرها عمداً..
كي تصل إلى المقصود..
فـ يعلم أننا لا نتثاقل..
إنما ندنو اليه بحذر..
و نبتعد عنه بهدوء..
وفي الحالتين.. كلانا يفتقد الاخر بـ صمت..
احياناً نحتاج مساحات فارغة..
ربما نجد انفسنا فيها..
بعيداً عن هذا وذاك..
ربما نملأ المساحات (أمان)..
ونُلملم العثرات بـ ثبات..
..
ليس اهمالاً..
و تثاقلاً ..
ليس سوى اننا وجدنا انفسنا على هاوية..
كلما ابتعدنا.. اقتربنا..
وكلما تاهت الخطى.. وجدنا الطريق..
وكلما انتهينا قهراً.. رُغماً عنا عُدنا..
فـ اين الاهمااااال!!!!!..
..
( نقطة).. تعني انتهاء الكلام..
وبيننا تعني كُل الكلام..
(المبتور) / (المقطوع) / (المفقود)
..
( نقطة) تتلوها أخرى..
والمعنى في كل سطر يختلف..
وفي كل النقاط.. المعنى واحد..
لا بديل له..
لا يُكتب.. ولا يُقال..
إنما ينام ويصحو معنا..
احساس مبتور.. لا يُكتب له الحياة..
مجرد نقاط.. نرسمها بِـ خفاء..
بِـ همسٍ مخنوق..
نبعثرها عمداً..
كي تصل إلى المقصود..
فـ يعلم أننا لا نتثاقل..
إنما ندنو اليه بحذر..
و نبتعد عنه بهدوء..
وفي الحالتين.. كلانا يفتقد الاخر بـ صمت..
صباح الخير...
سوانح البقاء...
تلتف حول معصم الآباء...
وأحلام المساء...
تبددها واقع النهار...
أوردة الخلاص جفت...
ودم الحياة بات يندبه الفناء.
لا عليك إذا ما خاب ظنك بأناس...
حسبت يومًا أنهم الهناء...
فلن تجتاز قنطرة الحياة...
ما لم تعجنك مواقفها...
فكم من عدو أصبح وليًّا حميمًا...
وكم من حبيب بات لك ألدَّ الخصيم.
اغرس كبريائكَ الآن
صبّ لي..
بعضُ فُتات النسيان
تكفي بأن تمنحني قلادةٌ أخرى..
فوقَ عُنُقي
فوقَ هشيم الحَمَاقَات المُندَلِعَة من نوافذ صمتي
الثَامِنَة والثلاثونَ بعد المئة مُنذُكَ الغِيَاب
عَارمَةٌ أنا بالوجع
أَنفُثُ سم الذَاكِرَة على بضع أوراقي المُثَقّلة..
بالبُكَاء
صباح خير وتفائل ...صباح رغم صخب النفس لكنه مختلف ...
وعندما احط تللك الرحال ساتنفس بعمق ..فقد أزلت ثقلا يكتم نفسي ...سأفترش الرمل وانظر لذاك الموج الازرق
وأثرثر فقط ...الى ان تختفي الحروف وتتمتزج بين مياه البحر
وكاني هناك وحيدة فقط لا اسمع غير صدى صوتي ...لن ألتفت ولن اهتم لمن حولي ...عزلة فقط تعيد اشلاء روحي
كم افتقد نفسا طاهرة ...من تحتوي بدون أهداف ..لكن لم اجدها في هذا العالم المتناقض.
ربما ستزل دمعة دون تكلف ...تغسل القلب وتريحه ...
تلك المشاعر...
دافق وارفها...
نقاء قلب...
وصادق وَصل.
صوارم الأمل...
معاول اليأس...
وقليل من الصبر...
وسواد القلب.
ذاك التكلف في العطاء...
وكثرة "خُذ" و"هات"...
كفيلة بفرار الانتماء...
وزوال لهفة البقاء.
تلك التحايا،
وتلك التبريكات... أزفها،
عبر بريد القلب،
لعلها تبلغ المنتهى.
في قلائد البوح...
أكوام أحلام...
تبحث عن تحققها...
وبين مسافة اللقاء...
وبين شساعة الأخطار...
لطف خفي...
قد يبدد الشقاء.
بالرغم من زحام الأعمال،
وتلك الرحلات والزيارات،
يبقى القلب يبحث عن مُتنفَّس،
ليُخفف عنه حمل المعاناة،
فيضع بين دفتي المكان،
ما يتلجلج في الصدر،
ويُشغل العقل.
مساء جميل وأجواء عيد .ضحكات طفوله وبسمات الكبار
تمتزج لتصنع انغاما مختلفهواجوائا لن تتكرر
اللهم اجمعنا واجعل افراحنا دائمة ...كل عام وانتم بالف خير
مناظر اللهفة...
واشواق العودة...
وحنين المُدة...
تُزيل ادران الغُربة...
وتطوي صفحة الغفلة.
اصوات النداء...
وضجيج العناء...
وانحناءات الحنين...
بواعث رجاء...
تغتال جسد المستحيل.
جلبات الحبيب...
تقرع اجراس الجفاء...
وتكسر قيد الكبرياء...
أما آن وقت الرجوع ؟!
لحضنٍ موجوع.