في عمق هذا السكون
لا أسمع سوى ضجيج
نبضاتي
عرض للطباعة
في عمق هذا السكون
لا أسمع سوى ضجيج
نبضاتي
قال لي
كل ليلة سأروي لك حكاية
وما زلتُ أنتظره في كل مساء
لا هو أتى .. ولا سمعتُ الحكايات
ويبقى الحنين
يشد الفؤاد
كـحبل الوتين ولايستكين
شيئا ما بداخلي
يجعلني انسحب بهدوء وأبتعد
ومن نافذة الايام أراقب الكل من بُعد
اظنه الأكتفاء
الذين يسكنون قلبك إرفعهم مع دعواتك ..
مسائكم دعوات مستجابة
الاخرون يقولون :
” نتمنى لك أحلام سعيده “
الا يوجد أحد يقول : (نتمنى لك واقع جميل)؟!
وماذا نفعل بأحلامنا الجميله ؟
انها فقط تفتَح علينا ..
(أبواب الحنين)
جميعنا نشتاق ‘
وليس ﻟلحنين علاج
سنضحك ونمرح
ﻟكن ﻟحنين مَا ﻗبل النوم
نكهة خاصة
لا نستطيع ردها
مترجموا الألم
كم هؤلآء نادرون ...!
ينظرون إلى عينيك فقط
وعفوية أفعالهم تقوم بما يجب
حين تتذكر شخص تحبه...
تأتيك لحظة الصمت بعدھا : آما أن تكون في كامل سعادتك أو تدمع عينك