عرض للطباعة
نكتب أشياء... أشياء خاصة لا نستطيع البوح بها... أشياء تظل تنهش أحاسيسنا و خواطرنا... و نحاول كتابتها على أمل أن نتخلص منها... ظناً منا أننا سنمحيها من قلوبنا و عقولنا... و نلصقها في الأوراق... و لكن لا نستطيع نشرها و مشاركتها مع أي إنسان كان... فتظل في أرشيف خصوصياتنا المظلم... و هم يظنون أننا نشاركهم كل شي.
لماذا نفكر دائما في نهايات الأشياء، رغم أننا نعيش بدايتها؟
هل لأننا اناس يعشقون أحزانهم
أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف
أصبحنا نخاف على كل شيء، ومن أي شيء؟!
حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية!
حتى لو ان الضيق ماله مواثيق ماتوقف الايام باسباب ' ضيقه تضيق ثم تضيق وتضيق وتضيق
لكن فرجها عند ربي' بـ دقيقه
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.n...9ccb0b2a5845ae
طبعا تصويري + تصميمي
تغـيرت كل الأشياء , ذهبت لمعتها , حلاوتها ,باتت وكأنها جامدة , هل هي أم نحن ؟!نعم تغير كل شيء كل شيءوظلت أحلامنا معلقة تنتظر من باريها الاستجابةة
ذهبت أمانينا الى مكانٍ بعيد , بالتأكيد ستذهب ونحن نعيش
في مجتمع مقيد بالعقول التي لا تستطيع محاورتها
وكأنها خُلقت لتظل منغلقة ..
أشتاق لنفسي القديمة التي لا تحمل هما و لا تبالي أمراً
The End
............
ماكان النسيان في يوم قرار ،النسيان غالبًا رحمة من الله..
لا تُحبط الآخرين بكلامكَ حتَّى لو كُنت ترى الحياة تعيسة ..
فغيرُك يحتاج الأمل والتَّفاؤُل , فإمَّا أن تساعده أو تصمت
عُفّوا تَعُفُّ نِساؤُكُم في المَحرَمِ وَتَجَنَّبوا ما لا يَليقُ بِمُسلِمِ، إِنَّ الزِنا دَينٌ فَإِن أَقرَضتَهُ كانَ الوَفا مِن أَهلِ بَيتِكَ فَاِعلَمِ، يا هاتِكاً حُرَمَ الرِجالِ وَقاطِعاً سُبُلَ المَوَدَّةِ عِشتَ غَيرَ مُكَرَّمِ، لَو كُنتَ حُرّاً مِن سُلالَةِ ماجِدٍ ما كُنتَ هَتّاكاً لِحُرمَةِ مُسلِمِ، مَن يَزْنِ يُزْنَ بِهِ وَلَو بِجِدارِهِ إِن كُنتَ يا هَذا لَبيباً فَاِفهَمِ \\ للإمام الشافعي
كَما تدينُ تـُدان ..