فِي الأولوِيہ أنتِ و البقِيہ ينالُون شرف اتباعُك
عرض للطباعة
فِي الأولوِيہ أنتِ و البقِيہ ينالُون شرف اتباعُك
- لا تنتظر رد الجميل من أحد ؛ أفعل الخير وأنساهہ'
شكرا خالة أحمد ، فأنت هنا كالمدرسة .
،
" سَأسنِد نفسي بنفسي وأمِض كَعادتي .."
،
"تعالي..
فأنتِ كلك سمائي وأنا نظرات متأمّلٌ يبتهل."
،
"للماضي العذب عودي يا ليالينا
__ لو يرجع العمر بعنا عمرنا القادم".
،
"إذا ما رأوني أظهروا لي مودة
__ ومثل سيوفِ الهند حين أغِيبُ".
،
إجتمع حسن الحيا بك والجلال ماتبدّل بك مع العالم بدل
،
البسَّاطه بكل شيء تلفتنّي وتفتني حتى بالصور ، التكلفُ يفقدك جمال الشيء (" .
،
ضحكتَّها باقي شوي وتصير أغُنية .
،
يقول : لليل اللي كان مليان فيّها ،
ما تحنّ علي لما تشوفني ميت حنين , وتجيبَّها لي ؟.
،
الحّاله :
نشّحذ نعاس ، من العيون النايمّه (' .
لم اتغير
ولكنني اعرف جيدا متى انسحب للحفاظ على كرامتي
،
انتي وليَّدة غيم ، ما جابتك للدنيا بطن .
وبعض الغياب يعلمك من يحبك
لا اصلح لاحد
فقط ارحلوووووو
،
شلآ لآ لآ ستَبقَى فِي عَالمِي :).
ليتني لم اقترب منك اكثر
كنت اجمل بتفاصيلك الصغيره
،
تسَّيدي يا حضرة الفتنه على صدر القصيّد ،
شاعرك ماغنى طربّ غنى لـ أجل يكسْب رضاك
اشتقت لك
ولكن يا نفس صبرا
،
وإذا مرّت عصافيرك على البيبان ،
أصير أكثر شجر أخضر ويدي أغصان ، تصَّور ؟.
،
وإن مسّش بيوم ضيق ، شرّعت لش القلب من أوّله لآخره .
،
والكلام أكوام فوق أكوام ، كانت حاجته حضَّن .
،
ياربّ المسافات أطويهَّا ، يارب الضلع بالضلّع ،
،
أنا ما أحب ، أنا اسّتوطن
،
يازينّ الأحلام لو ما ينكِـسر باسَّها .
ﻭ ﻟﻘﺪ ﺳﻬﺮﺕُ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡِ ﻟﻴﺎﻟﻴًﺎ ﺃﺗُﺮﺍﻙ ﻣﺜﻠﻲ ﻗﺪ ﻋﺪﺩﺕَ ﺍﻷﻧﺠُﻤَﺎ ؟
لا أعرف يا خالة أحمد ، ماذا يقرب لك القمر ؟!
هههه عن يعصب زوجها ترا يراقبها :pاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اليتيم العماني
شكلي ايطلقوني اليوم ههههاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اموووره
اها *_*____
أحياناً الكلام الذي تواسي فيه غيرك ، هو نفس الكلام الذي تحتاج أنت إلى سماعه .....
.
.
آسفة مدونتي ..
نسيتش هالأيام !
كثره الكتمان والتظاهر بالقوه يجعل قلوبنا هشه جدآ وتبكي من أتفه الأسباب
فيني 90 طن رقاد ...
-
" أعتذر للذين أحبّهم جدًّا ، و دائمًا أبدو كمن يحبّهم أقل ".
-
يا نائيًا عني بمترٍ واحد
الآن وسَّعتَ المسافة بيننا !
-
أكثر شي مقتنعة فيه إن " المَرء نتاج خلواته " دائمًا .
-
بِدهاش تزبط .
-
" كان اسمُهُ لو مرَّ يجرحُهَا :( ".