شحنات إيجابية وضعت لأجلك

من واجب نفسك عليك إنك تبتعد عن كل شخص يكدر خاطرك، تمسح كل محادثة تخليك تحزن، تتغافل عشان راحتك، الله أعطاك نفسك دللها ولا تهلكها

نعوذ بالله من أن يغالبنا الحنين والشعور القديم
ومن أن يهزمنا الإلتفات والنظر بذكرى لن تعود..!

الحقائق حتى و إن كان مذاقها مُراً ..
إلا أن لذتها تكمن بأنها لا تُبقينا مغفلين طويلاً !

وغرستُ حبك في الفؤادِ وكلما
مضت السنين أراهُ دوماً يزهر

بعض الأشخاص تُحبهم من سيماهم وإذاعاشرتهم عرفتَ لماذاوضع الله هذاالقبول في وجوههم جمالهم الداخلي طغى حتى أصبحتَ تراه من ظاهرهم

صديقي القديم:
برغم تلك المسافات
الزمنية والقلبية ايضاً
والظروف التي لم تساندنا
وانقطاع حبال الوصال بيننا
فإني مازلت أحيا على ود ودعاء وحب

يهمّني أن تعلم أنّ الحبُّ أوثقُ ما يكون في الغِياب، وأصدقُ مايكون في مواسم العواصف
و من تصبّر على مواثيقِ صدقِه صبّره الله*

يؤزك الإيمان أن تبعث رسائلك، و تُجري أرقام هاتفك، لمن يبادلك اللّهفة، ومن لم يفعل.
"حسن العهدِ من الإيمان" *

إلى الرّفاق الذين ذابوا في الزّحام قبل أن يتمّوا لنا عهودهم: المهمّ أن نصل جميعًا إلى ما نرنُوا له، ولو كنّا فرادى في الطّريق*

بشّروا المتواصلين في خضم ظروفهم، وإزدحام قلوبهم، بشّروهم بحبّ ربّهم الكبير، حبًا لا يساويه من الدّنيا شيء "وحقّت محبّتي للمتواصلين فيّ"*