النوايا الطيبة ترتب لصاحبها أجمل الأقدار، وتسخر له أطيب الأحداث
تزرع الورد في دروبه، وتصنع الجمال في أيامه
فكم من شخص رزق بنيته الصافية أكثر مما يتوقع ويتصور
وكم من أبواب عظيمة فتحت بمفتاح النية الطيبة
تصبحون على نوايا طيبة.
النوايا الطيبة ترتب لصاحبها أجمل الأقدار، وتسخر له أطيب الأحداث
تزرع الورد في دروبه، وتصنع الجمال في أيامه
فكم من شخص رزق بنيته الصافية أكثر مما يتوقع ويتصور
وكم من أبواب عظيمة فتحت بمفتاح النية الطيبة
تصبحون على نوايا طيبة.
اللهم كما جعلت المودة تنير القلوب
وجعلت التوبة طريقاً لمحو الذنوب
وجعلت القرآن نهجاً ينير الدروب
أسألك لأحبتي أيماناً كاملا ويقيناً صادقاً
صباح الخير
الجمال دائما ما يثير البهجة بالنفس
ولن تكون هناك بهجة أكثر من جمال حديقة الذات
حين تحصنها بسور المعرفة وتقدير الذات
و تبذرها ببذور اليقين بالله والايجابية
لتنبت لك أزهار التغيير وترى بعدها الكون جميلا
اللهم أسعدنا في أبسط تفاصيل حياتنا.
إن كان الوقت سيحدد من تلقى في الحياة
والقلب سيحدد من ترغب أن تلقاه في حياتك
فإن سلوكك هو من سيحدد من يبقى في حياتك
اللهم يا من بيده مفاتيح السعادة، أكتب لنا سعادة الدارين.
اللهم إن لي من بين خلقك من طابت لي محبتهم وصفت لي مودتهم
اللهم أفتح لهم في هذا الصباح وكل صباح كل أبواب الخير
وأغلق عنهم كل أبواب الشر وارزقهم الفرحة والسرور وأنر خطاهم بالنور
اللهم آمين
شكراً لمن زرعوا فينا الثقة، وزودونا بالأمل
فاصبحنا مطمئنين كمسن توقف عن عد عمره
فالأمل كالملح، لا يغذي ولكنه يعطي للخبز طعما
ومن يضمن لنا الإستمرار في حب الحياة سوى حب الله
اللهم حبك
درب نفسك على الرضا وأن تعيش بنفس راضية
أن تكون عينيك ممتلئة بما لديك، وعلى حب الأيام الهادئة
لكن أبعد بنفسك عن أمور كثيرة، ولا تتخذ غير الجميل خليلا
وعاشر من تعاشر لينا وعفة ولا تكون إن شح الزمان بخيلا
واسمو بنفسك عن كل خسة، وللخير أسعى ما أستطعت سبيلا.
مهما حدث لا ينبغى لك أن تتوقف في البحث عن أسباب جديدة تجعلك سعيداً
لكن قبل أن تمسك بأي خيط للسعادة تأكد من إنه لم ينسج من وهم.
أحط نفسك بالذين يدركون إن العلاقات بالتقبل وليس بالتحمل
الذين يدركون إنه لا يوجد شخص رائع طوال الوقت
ولا شخص كامل فوق الوصف
بل هناك فراغ يملأ، وألم يداوى، وخطأ ينسى
ومع ذلك تبقى أنت عكازة سقوطك، فليس هناك من يشحذ همتك مالم تقرر ذلك
أنت من يعلي شأنك ويهتم بروحك.
ما بالهم في هذا الزمان تفننوا في الالبسة فالبسوا قلوبهم شتى الأقنعة
فياليتهم تركوها عارية، كما كانت ناصعة
لكننا ما زلنا نشعر حين يهتم بنا أحدهم بعمق كأننا نحمل قلبين
ويبقى جمال الإهتمام في عفويته فلا تطلبوه
أما سكة الصبر فهيه كلها أجر واخرها جبرا
اللهم جبراً