يا المدينة علميني كيف اكون
حيّ فيك وكل ما فيني فنا
إن دخلتك صرت أدوِّر بك عيون
وان تركتك صرت ادوِّرني أنا
الظهر مليان من وقتي طعون
و الصدر مليان اهات... و عنا
شوف طعنات القرايب بالمتون
والحبايب شوف طعنتهم هنا
عرض للطباعة
يا المدينة علميني كيف اكون
حيّ فيك وكل ما فيني فنا
إن دخلتك صرت أدوِّر بك عيون
وان تركتك صرت ادوِّرني أنا
الظهر مليان من وقتي طعون
و الصدر مليان اهات... و عنا
شوف طعنات القرايب بالمتون
والحبايب شوف طعنتهم هنا
لو شفت.. مشهد ذبول الكون في عيني !!
........ماكان رحت .. وقدرت الحين ../ تنسآني
تدري وش آحس ... لا شمّيت يدّيني ..!!
........ آحس "عطرك" ... يذّكرني / بحرماني!!!
" شكرا على الجرح " ....لكن بينك وبيني :
.........((مافيه جرح ٍ .. كثر هالـجرح بكّاااني )) ..!!
لو ... هربت .. من الأماكن ... ماهربت .. من الحنين
والغياب .. أحيان .. نوع .. من الحضور .. المحترم
دام أشوفك .. بالورق .. والليل .. والشعر الحزين
ليه .. أقول .. (( أبطيت غايب )) .. ياعساني .. ماانحرم
لو عرفت .. اشلون حالي .. كان ..بآخر .. ليلتين
كان .. قلت أن الهرم .. لوطاح .. مايبقى .. هرم
وان حكوا للغصن
عن [ غدر ] الحمام ..
لااا يهمّك \ كذبهم ,
وابقى ( عظيم ) ..
- خلگ -
أكبر من سخافات الملام . . !
ومن صباح ٍ [ ينسجونه ]
( من عتيم ) .. !!
ﻵصآر عندك [ حنين ] لـ شخص قدآمك
سؤال ..؟ وشلون تكتبله وتشرح له ..؟؟
ﻵصرت مآتملك [ الجرأه ] لـ آح ـﻶمك
ودك توضّح .. وﻵتقـدر توضّح لـه .. !!
أبدهشك ..
من بدايات الفرح ..
حد البكا .. ما يجهشك !
أبدهشك ..
حتى أخلّي هـ اليقين ..
ب كلمة مني .. بك يشك !
أبدهشك ..
لما أمر لفحة هوا ..
وأنا غطاك ، ومفرشك !
أبدهشك ..
وإن صابك فـ بُعدي خمول ..
فـْ زعلي منك .. ينعشك !
أبدهشك ..
ولو كثر عدلي معاك ..
شلون ظلمي .. ب يوحشك !!!
الحياه دروب وأختار الصديق
اللي مايحدك على الضيقه أبد
صير مثل البحر من الخارج أنيق
وداخلك عالم مايدري به أحد !
يا صباح ألأمآني , وش بقى لـ .. الظلآم ؟
...................... غير ذكرى بصدري .. رآفضه تستريح !
في زحمة الحياة .. تغيب كثير من الوجيه ..
وعِندما نقَف ونتساءل لِماذَا اخِتفتْ !؟
نُحار في الجواب .. ونكتفي بِـ أنها سُـنة الحيـاة ! :(
الغياب /
ان تروي احدى حكاويكُم المُضحكه ذات يوم ,
بعينين دامعتين !
لِـ تنتهي الحكايه : بـ ضحك الجميع ,
وبكائك انت " شوقاَ " على مافات !